«حنظله هو المخلوق الذي ابتدعته، لن ينتهي من بعدي بالتأكيد،‏ وربما لا أبالغ إذا قلت إنني أستمر به من بعد موتي»..‏

افتتحت فعاليات مهرجان اليابان العاشر الذي تقيمه جامعة حلب بالتعاون مع المركز الياباني للتعاون الاكاديمي في الجامعة والسفارة اليابانية بدمشق والوكالة اليابانية للتعاون الدولي ( جايكا ) وجامعة كيئو اليابانية

وثق مركز الخطوط بمكتبة الإسكندرية أكثر من 360 من النقوش والخطوط الأثرية في كل من سورية والجزائر وأتاحها ضمن مشروع (المكتبة الرقمية للنقوش والخطوط) على الإنترنت.

ربما كان علينا أن نتذكر نزار قباني وهو يقول (أنا جزء من الوجع العام) وذلك

تجد الأعمال الفنية من العالم العربي طريقها إلى سوق الفن العالمية بصعوبة حتى الآن. غير أن هناك دُورًا دولية للمزادات وأصحاب معارض فنية محليين ممن يعملون باجتهاد في الوقت الراهن على إبراز المشهد التشكيلي السوري.

أبدت الفنانة ميادة حناوي استعدادها لدعم واحتضان المواهب الحقيقية عبر مجموعة من الطرق منها أن يشاركوا في حفلاتها.مؤكدة على وجود مواهب غنائية سورية جديدة وأصوات جميلة لكن لا يوجد فرص لإظهارها .

دقت ساعة الحقيقة، لم يعد بوسع بطلة الرواية «انتصار» الهروب مرة جديدة، فالأسرار التي تدفنها في ذاكرتها والأكاذيب التي تحيطها من كل حدب وصوب تناديها بإلحاح كي تخرجها وإلا لن تهنأ بعيشها مع زوجها بسام، ولن تستطيع أن تنجب له طفلاً.

تحتفي الهيئة الملكية الأردنية للأفلام بالمنجز السينمائي للممثل بسام كوسا وتعرض بحضوره بدءا من يوم الاثنين المقبل في مقرها الكائن بجبل

وثّق مركز الخطوط بمكتبة الاسكندرية أكثر من 360 من النقوش والخطوط الأثرية في كل من سورية والجزائر وأتاحها ضمن مشروع (المكتبة الرقمية للنقوش والخطوط) على الانترنت.

قبل سبعة مواسم درامية رمضانية، وفي الجزء الثالث من المسلسل الكوميدي الساخر «بقعة ضوء» قدم الممثل سامر المصري لوحة حملت عنوان

شغف الكاتب وليد إخلاصي بكتابة أنواع أدبيةمتعددة إلا أن تجربته تمتد عميقة في المسرح العربي، ويعتبره النقاد واحداً من بينأفضل كتاب المسرحية العربية.

لا نستطيع أن نمرّ على "بدر" في وراء الشمس دون أن نقف احتراماً وإعجاباً لفنان سوري ارتقى إلى مستوى عالمي يعجز عنه الكثيرون،

‫حملت المصوّرة الفوتوغرافية ضحى حسن بؤساً شاسعاً في عدستها، وعلّقته وسط دمشق القديمة، في "شام محل- آت كافيه"، كأول معرض يصوّر كارثة الجفاف في منطقة الجزيرة السورية.

سألت مرة الكاتب السوري المعروف عبد السلام العجيلي ( بما أنه "مرحوم" يمكنني أن أنسب إليه ما أشاء!) : لماذا لا تنتسب إلى اتحاد الكتاب العرب؟

صادرت الضابطة الجمركية 245 قطعة نقدية تعود لفترات تاريخية مختلفة منها 97 قطعة نحاسية أثرية تعود للعصرين الروماني والبيزنطي و47 قطعة فضية دراهم أثرية تعود للعصور الإسلامية و95 قطعة فضية يونانية تيتردراخما أثرية و72 قطعة منها تحمل على أحد وجهيها رأس الاسكندر المقدوني