تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

أخبار وتقارير إسرائيلية:

مصدر الصورة
محطة أخبار سورية

القناة 13: نتنياهو يصف لقاءه بوزير الخارجية العماني في وارسو بالممتاز

وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لقاءه بوزير الخارجية العماني يوسف بن علوي، على هامش المؤتمر الدولي بشأن قضايا الشرق الأوسط في وارسو ، بـ الممتاز، قائلاً إنه تناول خطوات يمكن لإسرائيل اتخاذها مع دول في المنطقة. وأضاف، "بحثنا خطوات أخرى نستطيع أن نتخذها سوية مع دول في المنطقة من أجل دفع المصالح المشتركة قدما، وتكون لذلك تتمة".

كما وصف نتنياهو مؤتمر وارسو بأنه لقاء ضد إيران، مشيراً إلى أن اجتماعه مع بن علوي كان علنياً وليس سرياً. وقال، إن هناك لقاءات سرية كثيرة بين إسرائيل ودول عربية، من أجل دفع المصلحة المشتركة قدماً وهي محاربة إيران. وشدد نتنياهو على تمسك إسرائيل بإبعاد إيران من سورية.

وقالت مصادر إعلامية إسرائيلية، إن وزير الخارجية العماني، دخل الى الفندق الذي يقيم فيه نتنياهو في بولندا، عبر موقف أرضي للسيارات، وذلك  للحفاظ على سرية اللقاء.

ولي العهد السعودي عمل على تعزيز العلاقات مع إسرائيل

وفي إطار الكشف عن تطور العلاقات بين إسرائيل والدول الخليجية، كشفت القناة/13/ العبرية، أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، عمل بعد توليه ولاية العهد على تعزيز العلاقات مع إسرائيل، مضيفة أن أي رئيس حكومة إسرائيلي سيتم انتخابه يتمنى أن يرى بن سلمان ملكاً في قصر اليمامة. ولفتت القناة إلى أن قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده بإسطنبول، والرفض الفلسطيني لـ صفقة القرن، كبحا توجه بن سلمان للتطبيع مع إسرائيل.

رئيس الموساد الاسبق تمير باردو زار السعودية في 2014

وفي  السياق ذاته، نقلت القناة عن دبلوماسيين غربيين قولهم، إن العلاقات بين إسرائيل والسعودية شهدت انفراجة كبيرة مع نهاية 2013، عقب توقيع الاتفاق النووي المرحلي بين إيران والقوى الكبرى. وأضافت، أن رئيس "الموساد" آنذاك، تامير باردو، قام في العام 2014، بزيارة سرية للرياض، وأن السعوديين الذين كانوا قلقين من التقارب بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران، رأوا أن إسرائيل هي الداعم الأقوى ضد الإيرانيين، لذلك وافقت السعودية، على استضافة رئيس الموساد.

موقع "والا": الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية تتوقع تصعيداً مع غزة والضفة الغربية

قالت شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية "أمان"، في تقييم استخباراتي لعام 2019، إن هناك احتمالاً كبيراً للتصعيد في قطاع غزة والضفة الغربية، خلال العام الجاري.

وبحسب تقديرات "أمان" فإن فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة، قد تطلق صواريخ باتجاه المدن الإسرائيلية، والعمل من داخل أنفاق أو إطلاق قذائف مضادة للمدرعات ضد أهداف عسكرية أو مدنية في محاولة لإسقاط عدد كبير من الخسائر، بهدف جر إسرائيل إلى رد مختلف عن عملياتها خلال جولات القتال القصيرة.

معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي: تشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة خبر سيء لإسرائيل

رأت مذكرة صادرة عن المعهد أن تشكيل الحكومة الجديدة في لبنان، يعد خبراً سيئاً لإسرائيل، لأن 18 وزيراً فيها من أصل 30 ينتمون إلى حزب الله أو قوى سياسية متحالفة معه. وأضافت المذكرة، إن من شأن المشاركة الكبيرة لحزب الله في حكومة سعد الحريري أن تعمق مسؤولية حزب الله تجاه الدولة اللبنانية، و"تؤكد ادعاءات إسرائيل بشأن مسؤولية الدولة اللبنانية عن أنشطة الحزب، وتأثير إيران على لبنان". واعتبرت المذكرة أن تعزيز قوة حزب الله، داخل المؤسسة السياسية في الدولة، في موازاة استمرار تعاظم قوته العسكرية، تعزز ثقته بنفسه وتمنحه فرصة لمواصلة توسيع تأثيره.

وزعمت المذكرة، أن إنجازات حزب الله السياسية "ترسخ المفهوم الإسرائيلي بالنسبة لمسؤولية الدولة اللبنانية عن جميع خطوات الحزب ضدها، وستساعد إسرائيل في جهودها الرامية للحصول على شرعية القيام بخطوات عسكرية واسعة ضد أهداف للدولة اللبنانية، وليس فقط ضد حزب الله، في حال اضطرت إلى ذلك في الحرب القادمة". لذلك، هناك ثمة حاجة لفحص مشترك إسرائيلي – أميركي حول السياسة المطلوبة تجاه لبنان، على ضوء الفجوة القائمة بينهما في هذا الموضوع.

                                                                              ترجمة: غسان محمد

 

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.