تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

أخبار وتقارير اسرائيلية:مسؤول اسرائيلي: منفذ مذبحة الجمعة الماضية في نيوزيلاندا زار اسرائيل في 2016..اختراق ايران لهاتف غانتس قد يحسم الإنتخابات لصالح نتنياهو

مصدر الصورة
وكالات

 

القناة 13:

مسؤول اسرائيلي: منفذ مذبحة الجمعة الماضية في نيوزيلاندا زار اسرائيل في 2016

أكد مسؤول اسرائيلي، أن الأسترالي، برينتون تارانت، منفذ مذبحة يوم الجمعة الماضي، في كرايست تشيرش النيوزيلندية، زار إسرائيل في تشرين الأول عام 2016، قادما من تركيا. ونقل المراسل السياسي باراك رافيد، عن المسؤول قوله، إن تارانت دخل اسرائيل في 25 تشرين الأول عام 2016 بجواز سفره الأسترالي.

وأضاف رافيد، أن تارانت حصل على تأشيرة لمدة ثلاثة أشهر من مطار بن غوريون، ومكث في اسرائيل مدة 9 أيام. وأنه لم تتوفر في حينه أي شبهات ومعلومات حول تارانت الذي وصل إلى اسرائيل بعد زيارة إلى تركيا.

 

موقع "اسرائيل ديفنس"

 وزارة الحرب الاسرائيلية تشتري كميات كبيرة من صواريخ "تامير" الخاصة بالقبة الحديدية

كشف موقع "إسرائيل ديفنس" أن وزارة الحرب الاسرائيلية أبرمت صفقة بمليارات الشواقل، مع شركة "رفائيل" الاسرائيلية، و"رايثون" الأمريكية، اللتان تصنعان هذا النوع من الصواريخ، لتزويد جيش الإحتلال الاسرائيلي بكميات إضافية من صواريخ "تامير" الخاصة بمنظومة القبة الحديدة.

وقالت مصادر عسكرية اسرائيلية، شراء الصواريخ جاء على خلفية النقص الحاصل في مستودعات الصواريخ بسبب استخدامها المكثف في الآونة الاخيرة.

 

القناة الثانية: 

حملة تحريض اسرائيلية غير مسبوقة ضد العرب بعد عملية ارئيل

استغل مسؤولون اسرائيليون، عملية مستوطنة ارئيل، التي نفذها الشاب الفلسطيني عمر أبو ليلى، أمس الأحد، لشن حملة تحريض غير مسبوقة ضد المواطنين العرب، ودعوا لاتخاذ إجراءات مشددة ضد البلدات العربية، وتسريع وتيرة الاستيطان في الأراضي الفلسطينية، وشن حرب شاملة على قطاع غزة.

وفي هذا الإطار، اعتبر وزير الحرب السابق افيغدور ليبرمان، أن الهجمات الأخيرة هي نتيجة مباشرة لسياسة حكومة نتنياهو بالإستسلام أمام قطاع غزة، داعيا لبدء عملية عسكرية واسعة ضد القطاع. في حين اتهم وزير التعليم ورئيس حزب "اليمين الجديد" نفتالي بينيت، حكومة نتنياهو بعدم اتخاذ إجراءات قاسية ضد الفلسطينيين، وخاصة هدم منازل منفذي العمليات وطرد عائلاتهم.

من جانبه، وصف رئيس مجلس مستوطنات الضفة الغربية، يوسي داغان، العملية بالحدث الخطير الذي ستكون له عواقب وخيمة، مضيفا أن مستوى الإحباط في أوساط الجمهور الاسرائيلي يزداد، لأن الحكومة الاسرائيلية تعمل على احتواء ما أسماه "إرهاب السلطة الفلسطينية بدلا من قتالها بكل قوة".

بدوره، دعا عضو الكنيست موتي يوغيف، إلى تسريع وتيرة الاستيطان وتعزيز السيطرة الاسرائيلية على الأراضي الفلسطينية.  فيما اتهمت وزير الثقافة ميري ريغف، أعضاء الكنيست العرب بتشجيع العمليات، قائلة إن عملية ارئيل هي نتيجة  مباشرة لتحريض أحمد الطيبي. أما رئيس مجلس الاستيطان في الضفة الغربية "يشع" حنئيل دوروني، فدعا إلى الرد على العملية بمواصلة عمليات البناء في المستوطنات. في حين أقر عضو لجنة الخارجية والأمن، عومر بارليف، بأن الهجوم في ارئيل هو واحد من عدة قضايا لا تستطيع الحكومة الإسرائيلية وقفها، مشيرا إلى أن الحد من هذه العمليات يكون من خلال انفصال شجاع عن الفلسطينيين.

 

صحيفة يديعوت احرونوت:

منفذ عملية ارئيل عمل بمفرده

إلى ذلك، كشف المحلل العسكري في صحيفة "يديعوت احرونوت" رون بن يشاي، أن تقديرات الأجهزة الأمنية، تشير إلى أن منفذ عملية مستوطنة ارئيل، عمل بمفرده، ولم يحصل على مساعدة من خلية نائمة لتنفيذ العملية أو الإنسحاب من المكان. وأضاف، أن العملية كانت معقدة ولا تشبه سابقاتها، وطريقة تنفيذها تؤكد أن المنفذ تلقى تدريبا عسكريا جيدا، وتمكن من استخدام السلاح الذي استولى عليه من الجندي الاسرائيلي بعد طعنه، وقام بإطلاق النار باتجاه جنود ومستوطنين في الموقع.

صحيفة هآرتس: 

اختراق ايران لهاتف غانتس قد يحسم الإنتخابات لصالح نتنياهو

نقل المحلل العسكري عاموس هرئيل، عن مصادر أمنية اسرائيلية قولها، إنه إذا كان صحيحا أن الإستخبارات الإيرانية استطاعت اختراق الهاتف المحمول لرئيس تحالف "أزرق- أبيض" بيني غانتس، فإنه يمكن الإفتراض أن كل المعلومات التي كانت في الجهاز أصبحت في أيدي الايرانيين، ما من شأنه أن يؤدي إلى إنهاء المعركة الإنتخابية لصالح بنيامين نتنياهو، المتهم الرئيسي بتسريب خبر اختراق هاتف غانتس، كونه المسؤول عن الشبكة الإلكترونية، وعن "الموساد" والمخابرات العسكرية "أمان" و"الشاباك".

ورأى هرئيل، أن توقيت تسريب الخبر، يبدو مريبا، خصوصا أنه تم قبل الإنتخابات بحوالي ثلاثة اسابيع، وتزامن مع نشر تقرير عن تورط نتنياهو في قضية شراء الغواصات من ألمانيا، والتوجه نحو فتح تحقيق جنائي ضده. وفي المحصلة فإن هدف التسريب قد تحقق: زج إيران في المعركة الإنتخابية، واستخدامه ورقة للإبتزاز. والشيء الوحيد المعروف على وجه اليقين هو أن الايرانيين لديهم معلومات عن غانتس، حتى وإن كانت ليست على درجة كبيرة من الأهمية والخطورة.

في المقابل، اتهم غانتس، رئيس الحكومة بالوقوف وراء التسريبات، قائلا إنه من غير المستبعد أن يكون نتنياهو باع "مقدسات الأمن" الاسرائيلية، في صفقة الغواصات الألمانية. ودعا غانتس إلى تشكيل لجنة تحقيق رسمية تتولى كشف ملابسات الصفقة بكل تفاصيلها.

ترجمة: غسان محمد

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية - خاص

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.