تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

أخبار الكيان:نتنياهو يهدد غزة ويتوقع أن يعترف ترامب بضم الضفة الغربية إلى اسرائيل..والعودة إلى سياسة الإغتيالات لن تسهم في تحسين الأمن الاسرائيلي

بنيامين نتنياهو
مصدر الصورة
وكالات

القناة 13:

نتنياهو يهدد غزة ويتوقع أن يعترف ترامب بضم الضفة الغربية إلى اسرائيل

هدد رئيس الحكومة الاسرائيلية، بنيامين نتنياهو، بالإنتقال إلى المرحلة الثانية في طريقة التعامل مع قطاع غزة، في حال لم يتحقق الهدوء. وقال إنه يتوقع قرارا أميركيا يعترف بـ"سيادة اسرائيل" على الضفة الغربية. وأضاف، أنه أوضح للرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أنه ليس على استعداد لإخلاء أي مستوطن من المستوطنات المقامة على أراضي الضفة الغربية المحتلة. كما تعهد نتنياهو بإخلاء قرية الخان الأحمر. واعتبر أان الطريقة الوحيدة لضمان حكم اليمين الاسرائيلي تتمثل بالتصويت لصالح حزبه "الليكود".

قناة كان:

المستشار القانوني للحكومة الاسرائيلي: جرائم نتنياهو ستزج به في السجن

إلى ذلك، دعا المستشار القضائي للحكومة الإسرائيلية، أفيخاي مندلبليت، بنيامين نتنياهو، إلى النأي بنفسه عن المناصب العامة، قائلاً إن تصرفاته لا تطاق، والجرائم التي ارتكبها ستزج به في السجن لفترة طويلة.

صحيفة معاريف:

العودة إلى سياسة الإغتيالات لن تسهم في تحسين الأمن الاسرائيلي

حذّرت صحيفة "معاريف" العبرية، من تنفيذ تهديدات بعض المسؤولين الاسرائيليين بخصوص العودة إلى سياسة الإغتيالات، واستهداف قادة الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، قائلة إن الإغتيالات لن تسهم في تحسين الوضع الأمني لاسرائيل، وأي عملية اغتيال ستؤدي إلى مواجهة عسكرية جديدة، ستمتد آثارها إلى طول الحدود مع غزة، وستضع اسرائيل أمام تحديات أمنية جديدة، والأخطر في هذا السيناريو أن اسرائيل ستتعرض لقصف صاروخي كثيف.

وقالت الصحيفة، إن التصعيد العسكري سيعيد الأوضاع إلى نقطة الصفر، والذهاب إلى عملية عسكرية واسعة كما جرى في صيف 2014، وربما خروج الأوضاع عن السيطرة، وحدوث حالة فوضى وفراغ في قطاع غزة، في ظل عدم وجود من يتحمل المسؤولية. ما يعني أن الجيش الاسرائيلي سيعود لاحتلال القطاع، ويواجه أوضاعأ في غاية الصعوبة.

صحيفة هآرتس:

وثيقة اسرائيلية: سياسة التعتيم النووي الإسرائيلية بدأت عام 1963

كشفت وثيقة سرية من الأرشيف الاسرائيلي، أن سياسة التعتيم النووي الاسرائيلية بدأت عام 1963. وجاء في الوثيقة التي نشرتها أمس صحيفة "هآرتس" أن رئيس الحكومة في حينه ليفي أشكول، عقد في 9 تموز 1963، اجتماعا مع ما كان يعرف في حينه بـ "لجنة المحررين"، التي تضم كبار المعلقين والمحللين في الصحف الاسرائيلية، وطلب منهم المساهمة في تطبيق هذه السياسة، من خلال عدم نشر معلومات تتعلق بالبرنامج النووي الاسرائيلي، وخاصة مفاعل ديمونا. وأعرب أشكول عن امتعاضه لنشر معلومات عن مفاعل ديمونا في بعض الصحف الاسرائيلية، قائلا إن العرب سيقرؤون ذلك، وكذلك الأميركيون والفرنسيون.

وأوضحت الوثيقة، أن رؤساء تحرير الصحف تعهدوا بالمساهمة في التعتيم على البرنامج النووي الإسرائيلي، وإبقائه سريا، لعدم إلحاق أي ضرر بأمن اسرائيل.

ترجمة: غسان محمد

ِ

مصدر الخبر
خاص - محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.