تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

نتنياهو: الضفة الغربية إرث أسلافنا وليس مجرد ضمانة لأمن اسرائيل..وخطوة سعودية باتجاه التطبيع مع اسرائيل..

الضفة الغربية
مصدر الصورة
وكالات - الضفة الغربية

قناة كان":

 محلل اسرائيلي: الشعب الفلسطيني يصارع من أجل الخبز والسلطة تقاطع مؤتمر البحرين الإقتصادي

قال المحلل إيلي افيدار، إن الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية، يصارع من أجل الطعام والخبز، لذا من غير المعقول ألا تكون السلطة الفلسطينية مستعدة لحضور مؤتمر البحرين الإقتصادي. وأضاف: يجب على السلطة الفلسطينية أن تشرح للناس سبب رفضها لملايين الدولارات من أجل رفاهية الشعب.

القناة لثانية: 

نتنياهو: الضفة الغربية إرث أسلافنا وليس مجرد ضمانة لأمن اسرائيل

دافع رئيس الحكومة الاسرائيلية، بنيامين نتنياهو، عن خطته لضم مستوطنات في الضفة الغربية، رغم تحذير مسؤولين أمنيين سابقين من خطورة هذه الخطوة، قائلا "الضفة ليست مجرد ضمان لأمننا، بل إنها أيضا إرث أسلافنا". وأضاف إن التحذيرات صدرت عن نفس الخبراء الذين سبق أن أعربوا عن دعمهم للاتفاق النووي مع إيران.

القناة 12: 

أمنيون اسرائيليون سابقون يحذّرون نتنياهو من ضم أجزاء من الضفة الغربية لاسرائيل

إلى ذلك، وقّع 200 مسؤول أمني إسرائيلي سابق في الجيش والشاباك والموساد والشرطة، عريضة موجهة إلى رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، طالبوه فيها الإلتزام بإجراء استفتاء شعبي قبل أن يتخذ قرارا بفرض القانون الإسرائيلي على مناطق في الضفة الغربية. وحذّر الموقعون على العريضة، من أن ضم مناطق في الضفة إلى اسرائيل سيدفع السلطة الفلسطينية إلى وقف التنسيق الأمني مع إسرائيل، وسينشأ فراغ أمني تدخل إليه حركة حماس وفصائل فلسطينية مسلحة أخرى. 

وجاء في العريضة، أن فرض القانون الإسرائيلي على مناطق في الضفة، من دون اتفاق سياسي، سيشكل خطرا على أمن إسرائيل وحياة سكانها. كما أن خطوة كهذه ستضطر الجيش الإسرائيلي والشاباك إلى فرض السيطرة على الضفة الغربية، وتحمل اسرائيل مسؤولية حياة ملايين الفلسطينيين، وستفسر من جانب السلطة الفلسطينية ودول المنطقة والعالم، بأنها سد الباب أمام تسوية سياسية مستقبلية، فضلا عن أن هذه الخطوة ستكون غير مسبوقة من حيث تبعاتها الهدامة على أمن إسرائيل.

مجلة غلوبس العبرية: 

خطوة سعودية باتجاه التطبيع مع اسرائيل.. قانون جديد يسمح لعرب اسرائيل بالعمل في المملكة

قالت مجلة "غلوبس" العبرية، إن موافقة مجلس الشورى السعودي، على مشروع قانون جديد حول نظام الإقامة المميزة، أي الإقامة الدائمة لمواطني دول أخرى في السعودية، وممارسة الأعمال التجارية وفق ضوابط محددة، سيشمل المواطنين العرب في إسرائيل. ورأت المجلة، أن القانون يأتي في إطار تغيير الإتجاه في ما يتصل بالعلاقات بين إسرائيل والسعودية، ويعتبر خطوة باتجاه التطبيع، كونه يسمح لعرب إسرائيل بالعمل في السعودية، ومن شأنه أن يعتمد في دول الخليج الأخرى..

صحيفة معاريف:

 خبير اسرائيلي: ايران تتصرف بدافع اليأس ولم تنجح في دق اسفين بين الولايات المتحدة وأوروبا

قال الخبير في شؤون الأمن الإقليمي، ايميل لنداو، إن إعلان ايران عن رفع درجة تخصيب اليورانيوم، يعبر عن اليأس، وهو خطوة استفزازية جديدة من جانب طهران، بعد فشلها في دق اسفين بين الولايات المتحدة ودول الإتحاد الأوروبي. على حد تعبيره. وأضاف: هناك ارتفاع ملحوظ في درجة التوتر والتصعيد في الخليج، والنظام الايراني يشعر بضغط العقوبات الإقتصادية الأمريكية ولا توجد لديه أوراق كثيرة لإقناع الاوروبيين بالعودة إلى الصفقات التجارية مع ايران.

ورأى الخبير لنداو، أن إجراءات ترامب ضد ايران، لا تزال في حدودها الطبيعية، وهو يقول إنه يرغب بالعودة إلى المفاوضات. لكنه قد يبادر إلى العمل إذا واصل الايرانيون استفزازه.

صحيفة هآرتس: 

سفير اسرائيلي سابق في عمان: لاسرائيل مصلحة في الحفاظ على استقرار الأردن

قال السفير الإسرائيلي الأسبق في عمان، عوديد عيران، إن لإسرائيل مصلحة في الحفاظ على استقرار الأردن، مشيرا إلى أن التطورات في الشرق الأوسط، عززت هذه المصلحة، لافتا إلى أن لإسرائيل تأثير كبير على قدرة الأردن في مواجهة قسم من التحديات الماثلة أمامها.

ورأى السفير عيران، أنه بالرغم من نجاح ملك الأردن، عبد الله الثاني، في امتصاص حالة الغليان في الأردن، في أعقاب "الربيع العربي"، إلا أن الإنتقادات لأداء الملك في ما يتعلق بمواجهة مشاكل أساسية في الأردن، تعالت في السنتين الأخيرتين، خاصة حول استغلال مسؤولين أردنيين لمواقعهم السياسية لمصالحهم الشخصية، واتهام مقربين من الملك باختلاس أموال. 

وأشار عيران، إلى أن الأوضاع في الأردن ما تزال قابلة للاشتعال، وقد تتأثر بتطورات غير متوقعة، من شأنها المس باحتياطي العملة الأجنبية للأردن وارتفاع نسبة التضخم. كما أن الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني ما زال يعصف بالرأي العام الأردني ويشغل عبد الله الثاني، في ظل استمرار التوتر في الحرم القدسي. يضاف إلى ذلك، أن قرارا إسرائيليا بفرض القانون الإسرائيلي على أجزاء من الضفة الغربية، سيجعل الأردن يقف على رأس المعسكر العربي الذي سيدعو المجتمع الدولي إلى عدم الإعتراف بهذه الخطوات، والتنديد بإسرائيل وربما فرض عقوبات عليها.

وأشار عيران، إلى أن طرح إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، خطة "صفقة القرن"، سيعزز التقديرات المتشائمة حيال الوضع في الأردن. وتوقع السفير فتور العلاقات بين إسرائيل والأردن، وخاصة بين الملك ورئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، التي قد تواجه عوامل توتر كثيرة في الأشهر المقبلة. وقال، إن الوضع يستوجب تفكيرا إستراتيجيا من جانب إسرائيل، وإجراء حوار شامل بين اسرائيل والأردن، بهدف التوصل إلى تسوية كاملة للعلاقات.

ترجمة: غسان محمد

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية - خاص

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.