تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

أخبار الكيان الإسرائيلي : محلل إسرائيلي: صفقة القرن صناعة ثلاثة يهود أمريكيين

مصدر الصورة
وكالات

القناة الثانية: ضابط إسرائيلي: اغتيال القنطار في سورية تم بالتعاون مع "المعارضة السورية"

كشف ضابط الاحتياط الإسرائيلي ماركو مورنو، أن إسرائيل هي من قامت باغتيال سمير القنطار في سورية، قائلا ان أحد قادة فصائل "المعارضة السورية"، نقل للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، معلومات مهمة أسهمت في الوصول الى القنطار وتصفيته.

وأضاف الضابط، أن طائرات حربية إسرائيلية، دخلت الأجواء السورية ليلة 19 كانون الأول 2015، واستهدفت المنزل الذي كان يتواجد فيه القنطار، جنوب دمشق. وأوضح الضابط الذي يعمل في الوحدة 504، بالاستخبارات العسكرية "امان"، أنه كان مسؤولاً عن التواصل مع "المعارضة السورية".

القناة 12:

بعد فشل المفاوضات مع ليبرمان.. ما هي الخيارات المتاحة لـ نتنياهو لتشكيل حكومته الخامسة.

اتهمت مصادر في حزب "الليكود" والأحزاب الحريدية، رئيس حزب "يسرائيل بيتينو"، أفيغدور ليبرمان، بالإصرار على إفشال جهود بنيامين نتنياهو لتشكيل الحكومة، قائلة إن ليبرمان شارك في المفاوضات الائتلافية بسوء نية مبيت.

ونقل مراسل القناة 12 العبرية، عميت سيغل، عن مصادر في "الليكود" وكتلتي الأحزاب الحريدية، قولها إن ليبرمان كان على استعداد لتقديم بعض التنازلات حول قانون التجنيد خلال الجلسات المغلقة، ولكنه كان يفتعل المشاكل مع الاقتراب من حل معقول. وأعربت المصادر عن اعتقادها بأن ليبرمان تعمد خلط الأوراق بسبب خشيته من حكومة يحصل فيها نتنياهو على حصانة قضائية قد تكرس بقاءه في الحكم لفترة طويلة، تتجاوز الـ 10 سنوات، فقرر افتعال أزمة مع معسكر اليمين، بإصراره على رفض تقديم تنازلات في قانون تجنيد الحريديم، حتى لو كان الثمن الذهاب الى انتخابات جديدة.

وحول الخيارات المتاحة أمام نتنياهو لتشكيل الحكومة، أوضح المراسل سيغل، أن من بين هذه الخيارات تشكيل حكومة ضيقة تستند الى 60 عضو كنيست من أصل 120، لن تحظى بثقة الأكثرية في الكنيست ولن تمر. يضاف الى ذلك أنه سيكون على نتنياهو لضمان حصول حكومة من 60 عضو على ثقة الكنيست، إقناع أعضاء كنيست من المعارضة للتصويت لصالح الحكومة، وهو أمر مستبعد جداً. وفي هذه الحالة، لن يكون بإمكان الحكومة تمرير أي مشاريع قوانين قد تتضمنها الاتفاقات الائتلافية الموقعة مع الأحزاب اليمينية والحريدية المشاركة في الائتلاف.

من بين الخيارات أيضاً، أن يشرع الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين، بعد انتهاء المهلة الاضافية الممنوحة لـ نتنياهو يوم الأربعاء المقبل، بجولة مشاورات جديدة مع قادة الكتل الحزبية في الكنيست، قد تنتهي بتكليف رئيس تحالف "أزرق- أبيض" بيني غانتس بمهمة تشكيل الحكومة. أو تكليف عضو كنيست آخر عن حزب الليكود بدلاً من نتنياهو، بالمهمة. لكن ريفلين قد يتجنب هذا السيناريو. والخيار الأخير، أن يعلن نتنياهو عن حل الكنيست وإجراء انتخابات جديدة، في 24 أيلول المقبل.

القناة 13: الجيش الاسرائيلي يستعد للمواجهة مع حزب الله

 

حذّر ضباط سابقون في الجيش الإسرائيلي، من مغبة التورط في حرب جديدة ضد حزب الله، في ظل الشكوك التي تحيط بالقدرات البرية للجيش الإسرائيلي. مع ذلك، أشارت القناة القناة "13" العبرية إلى أن الجيش الإسرائيلي يجري الاستعدادات اللازمة للدخول في مواجهة جديدة مع حزب الله على الجبهة الشمالية، حيث حدد بنك أهداف في الجنوب اللبناني، يزيد على ألفي هدف محتمل للحرب الثالثة المقبلة. وأضافت القناة، إن الجيش الإسرائيلي يخشى الدخول في حرب برية مع لبنان.

معهد ابحاث الأمن "القومي الاسرائيلي: حزب الله ليس معنيا بحرب مع اسرائيل في الفترة القريبة

الى ذلك، رأى تقرير لمعهد ابحاث الأمن القومي الإسرائيلي، أن حزب الله ليس معنياً بحرب مع إسرائيل في الفترة القريبة المقبلة، لعدة اسباب، بينها أن الظروف الحالية ليست مريحة بالنسبة للحزب للدخول في حرب ضد إسرائيل. خاصة خسارة إنجازاته التي حققها في الساحة اللبنانية الداخلية، والتي تم التعبير عنها بنتائج الانتخابات التي جرت في أيار 2018، وبسبب العقوبات الأميركية ضده، والعقوبات الأميركية على إيران.

مع ذلك، قال التقرير إن هذه الأسباب لن تمنع الحزب من مواصلة جهوده من أجل تعزيز قوته العسكرية والاستعداد لاحتمال نشوب حرب، خصوصاً أن لديه مصادر تمويل متعددة بإمكانه استخدامها وقت الحاجة. بالتالي، ليس بالإمكان استبعاد اشتعال الوضع نتيجة لخطوات إسرائيلية، ستقود حكماً إلى رد فعل من جانب حزب الله، أو في أعقاب مبادرة من جانب الحزب سترد عليها إسرائيل. وعلى ضوء احتمال التدهور إلى مواجهة واسعة، حتى لو كانت مناقضة لمصالح الجانبين، فإن على إسرائيل أن تستعد مسبقاً لاحتمال نشوب حرب في الشمال.

 

صحيفة معاريف: محلل إسرائيلي: صفقة القرن صناعة ثلاثة يهود أمريكيين

 

قال محلل الشؤون الأمنية، يوسي ميلمان، إن التوقعات بشأن "صفقة القرن" مبالغ فيها، مشيراً الى أنها لن تكون حتى مجرد ملاحظة هامشية مقارنة بعشرات خطط السلام التي طرحتها إدارات أميركية سابقة منذ حرب حزيران 67. وأضاف ميلمان، إن أداء إدارة ترامب ينطوي على تناقضات هائلة. فمن جهة، قامت الإدارة بتقليص المساعدات المالية للسلطة الفلسطينية ولوكالة "الأونروا" وللمستشفيات في القدس، ومن الجهة الأخرى تتجه نحو عقد مؤتمر دولي في البحرين، وتطالب رجال أعمال ودول عربية بمساعدة الفلسطينيين مالياً.

وأوضح ميلمان، أن إدارة ترامب لا يمكن أن تكون وسيطا نزيهاً، مشيراً الى أن صهر ترامب ومستشاره الخاص، غاريد كوشنير، والمبعوث الأمريكي الخاص، جيسون غرينبلات، والسفير الأمريكي في إسرائيل، ديفيد فريدمان، وجميعهم أميركيون من أصول يهودية، ومؤيدون لإسرائيل ولليمين الاستيطاني، الذين بلوروا الخطة، يفتقرون للخبرة في إدارة الصراعات الدولية، ويصعب التصديق أنهم الاشخاص المناسبون لدفع مفاوضات في صراع معقد للغاية مثل الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني.

وأضاف ميلمان، إن الشق الذي يتحدث عن السلام الاقتصادي في الخطة الأمريكية، يجسد عملياً الرؤية الأصلية لرئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، الذي يسعى لتدمير حل الدولتين، وتكريس الانقسام الفلسطيني بين غزة والضفة الغربية.

 

صحيفة يديعوت احرونوت: صفقة القرن محكومة بالفشل

 

من جانبه، قال المحلل اليكس فيشمان، في صحيفة يديعوت احرونوت، إن صفقة القرن لن تنجح، لأن الشعور العام في العالم العربي، وفي إسرائيل، هو أن الخطة تتجه نحو فشل أكيد، لأن أحداً غير مستعد لدفع المبالغ الهائلة الواردة في الخطة. وأضاف، إن التخوف هو أن المنطقة لن تنتظر حتى أيلول أو تشرين الأول، حيث يفترض أن تطرح الولايات المتحدة الشق السياسي من الخطة. بالتالي، فإن تحطم الخطة من شأنه أن يزعزع الشرق الأوسط كله.

صحيفة "إسرائيل اليوم": إسرائيل ستكون جزءاً من أي صدام عسكري بين الولايات المتحدة وإيران

رأى المحلل عوديد غرانوت، أن إسرائيل قد تستدرج الى التوتر المتصاعد في منطقة الخليج العربي بين إيران والولايات المتحدة، معتبراً أن هدف الهجمات التي حصلت مؤخراً في السعودية والعراق، كان ردع الولايات المتحدة عن شن هجوم على إيران. وأضاف، إن جهات إسرائيلية تدرك جيداً أنه في حال إطلاق صواريخ إيرانية من داخل الأراضي العراقية، على إسرائيل فإنها ستصيب أهدافاً في العمق الإسرائيلي.

وأشار غرانوت، الى أنه بالرغم من امتناع المسؤولين الإسرائيليين عن التعقيب العلني على التوتر الأمريكي الإيراني، لكنهم يدركون في الوقت ذاته أن إسرائيل ستكون طرفاً في أي احتكاك عسكري في منطقة الخليج ، وستتورط فيه بكامل قواتها.

وختم غرانوت قائلاً، إن هناك معلومات وتقارير تتحدث عن نصب منصات صواريخ باليستية ذات مديات قصيرة سلمتها إيران للقوى الحليفة لها في العراق، يصل مداها إلى سبعمائة كيلومتراً، وهي قادرة على استهداف السعودية وإسرائيل في حال تم إطلاقها من مواقع تابعة لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني من مناطق غرب العراق.

 

                                                           ترجمة: غسان محمد           

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.