تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

أخبار الكيان الإسرائيلي :"الليكود" يتجه نحو حل الكنيست وإجراء انتخابات جديدة

مصدر الصورة
وكالات

القناة الثانية: "الليكود" يتجه نحو حل الكنيست وإجراء انتخابات جديدة

أعلنت مصادر في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن سكرتاريا حزب "الليكود" ستجتمع غداً الثلاثاء من أجل التحضير لانتخابات جديدة. وقال عضو الكنيست، ميكي زوهر، إنه يعتزم تقديم مشروع قانون لحل الكنيست. وأكد زوهر، أن المفاوضات التي يجريها نتنياهو من أجل التوصل إلى ائتلاف حكومي انتهت دون التوصل إلى اتفاق، وأن الليكود يدرس إجراء انتخابات جديدة.

وقالت مصادر مطلعة على تفاصيل مفاوضات الساعات الأخيرة المتعلقة بتذليل العقبات وتسوية الخلافات بين حزب "يسرائيل بيتينو" برئاسة افيغدور ليبرمان، والأحزاب الحريدية، إن الأمور وصلت الى طريق مسدود، وفي حال عدم التوصل الى اتفاق خلال الساعات القليلة القادمة، فإن الحل الوحيد هو الذهاب الى انتخابات جديدة.

 

صحيفة يديعوت احرونوت: دبلوماسي إسرائيلي: إسرائيل لم تستغل التأييد الدولي لحسم الوضع في غزة

قال السفير الإسرائيلي السابق لدى الأمم المتحدة، رون بروشاور، إنه لا يوجد للحكومة الإسرائيلية سياسة واضحة تجاه الوضع القائم في قطاع غزة، وأن ما يحركها فقط هو الخوف، ورغم أنها تحظى بدعم المجتمع الدولي تجاه أي عمليات عسكرية وخطوات سياسية حاسمة، لكنها تواصل سياسة صم الآذان وإغماض العيون.

وأضاف بروشاور، الذي يرأس معهد "آبا إيبان" للدبلوماسية في مركز هرتسيليا متعدد المجالات، أنه بعد مرور أكثر من سنة من حالة الاستنزاف التي تخوضها الفصائل الفلسطينية ضد إسرائيل، يمكن القول بوضوح أنه في حال قررت إسرائيل الذهاب لحسم المواجهة في غزة، فإن الإدانات الدولية، حتى في أوساط الدول العربية، لن تخرق الآذان، بدليل أن أوروبا وقفت كلها خلال جولة التصعيد الأخيرة الى جانب إسرائيل، وكانت هناك إدانات دولية للفلسطينيين، وما يمكن اعتباره ضوءاً أخضر لاسرائيل لتنفيذ عملية عسكرية ضد غزة.

واعتبر بروشاور، أن إسرائيل تخلت عن عقيدتها الأمنية جانباً، وهي القائمة على ثلاثة أركان أساسية: الردع والإنذار والحسم، اختارت أسلوب إدارة المواجهة مع الفلسطينيين في غزة، بدل أن تستغل الموقف الدولي لحسم الوضع في غزة بصورة نهائية.  

 

صحيفة معاريف: شركة عسكرية إسرائيلية توقع صفقة أسلحة مع دولة آسيوية  

كشفت الصحيفة، أن شركة الصناعات العسكرية الإسرائيلية "البرت"، وقّعت صفقة أسلحة مع دولة آسيوية، بقيمة 127 مليون دولار أمريكي، تشمل بيع أسلحة متطورة، ووسائل تكنولوجية عسكرية، وأجهزة تنصت وتجسس، ووسائل حماية للدبابات والمركبات العسكرية. وأشارت الصحيفة الى أن تنفيذ العقد بين شركة "ألبرت" والدولة الآسيوية، سيتم خلال 3 سنوات، سيتم خلالها نقل الأسلحة لهذه الدولة على عدة مراحل.

 

صحيفة يديعوت احرونوت: تظاهرة تل أبيب كفيلة بزيادة منسوب القلق لدى نتنياهو

كتب المحلل ناحوم برنيع، إن المظاهرة التي قادها تحالف "أزرق- أبيض" المعارض برئاسة رئيس الأركان السابق الجنرال بني غانتس ضد رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، هي الأولى من نوعها، واللافت في المظاهرة كان ظهور متظاهرين قدامى يرفعون يافطات تحمل عبارة "رئيس المجرمين" ويهتفون مطالبين بزج بنيامين نتنياهو في السجن.

ورأى برنيع أن البشرى السيئة بالنسبة لـ نتنياهو، هي حقيقة أن المتظاهرين لا تقودهم هذه المرة عصبة صغيرة، بل كتلة من 35 عضو في الكنيست يوحدهم الصراع ضد قانون الحصانة الذي يهدف لإنقاذ نتنياهو، يضاف اليهم 6 من اعضاء حزب العمل والكتل العربية وميرتس، بمعنى أنهم يمثلون قوة برلمانية وجماهيرية وقانونية.

 

موقع يسرائيل بلاس: محلل إسرائيلي: مؤتمر البحرين لن يدفع الفلسطينيين الى التنازل عن الدولة المستقلة

قال المحلل عكيفا ألدار، إن قمة البحرين الاقتصادية تأتي استكمالا للضغوط الاقتصادية والمالية التي تنفذها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الفلسطينيين، لإجبارهم على القبول بالخطوات أحادية الجانب التي يفرضها عليهم ترامب لصالح إسرائيل، لكن أية وعود بتقديم المال للفلسطينيين لن تدفعهم الى التنازل عن تطلعاتهم لإقامة دولة مستقلة على حدود 1967.

وتساءل المحلل، ما إذا كانت فكرة عقد المؤتمر قد تمت بالتنسيق مع رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو لكسب مزيد من الوقت في مواجهة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وهل سيكون المؤتمر عبارة عن مشهد جديد من استعراض القوة في الشرق الأوسط؟.

وأوضح ألدار، أنه بعد مرور ربع قرن على توقيع اتفاق أوسلو، يتعين على الولايات المتحدة أن تدرك أن العقوبات الاقتصادية لن تجبر الفلسطينيين على التنازل عن تطلعاتهم السياسية، وعلى رأسها الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، والسيادة على الحرم الشريف.

وأضاف، إن قمة البحرين 2019 شبيهة بقمة الدوحة 1997، خلال ولاية حكومة نتنياهو الأولى، ما يعزز الاعتقاد بأن كبار الطهاة سيحضرون المؤتمر. لكن نتائج قمة الدوحة دفعت نتنياهو لعدم التسرع والترحيب بقمة البحرين، على ضوء حقيقة أن قمة الدوحة أعلنت أن أي اتفاق سلام يجب أن يستند إلى مبدأ الأرض مقابل السلام وفق قراري مجلس الأمن 242 و338.

                                                               ترجمة: غسان محمد

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.