تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

الحكومة الاسرائيلية تجتمع بعد ظهر غد الأحد في الجولان المحتل وتعلن عن إقامة مستوطنة باسم ترامب

الجولان السوري المحتل
مصدر الصورة
وكالات - الجولان السوري المحتل

القناة الثانية:

تقديرات اسرائيلية: المواجهة مع غزة قد تشتعل في أية لحظة

كشفت القناة أن الجيش الإسرائيلي قدّم للمستوى السياسي توصية بتبني سياسات أكثر عدوانية تجاه قطاع غزة، على ضوء تقديرات تقول إن الأوضاع في القطاع "قابلة للاشتعال أكثر من أي وقت مضى.

ونقل المحلل العسكري في القناة، روني دانييل، عن مصادر عسكرية قولها، إنه يجب وقف إطلاق الصواريخ التحذيرية التي يطلقها الجيش الاسرائيلي كإنذار بقصف المباني، ويجب تفجير هذه المباني حتى لو أدى ذلك إلى قتل مدنيين. ونقل المحلل دانييل عن ضابط إسرائيلي قوله، إن كل شيء متعلق بخيط رفيع، ويمكن أن يتفجر الوضع في أية لحظة.

إلى ذلك، قال رئيس تحالف "ازرق- ابيض" بيني غانتس، إن الحل مع غزة يتمثل بوضع قادة الفصائل الفلسطينية على قائمة الإغتيال، وتوجيه ضربات قاسية وغير مسبوقة لغزة، واستغلال الهدوء الذي سينشأ بعد ذلك لتقديم مبادرة سياسية مع روافع اقتصادية. و رأى أنه يجب أن يتم وقف إطلاق النار بوساطة دولية، وعلى إسرائيل القيام بكل شيء من أجل استعادة زمام المبادرة.

من جانبه، قال الجنرال احتياط عاموس يدلين، الرئيس السابق لشعبة الاستخبارات العسكرية، إن عدم استعداد الجيش للقتال في غزة، فتح  شهية الفصائل الفلسطينية لمواجهة اسرائيل، بالتالي، لا يوجد أمل بتحقيق تسوية شاملة دون مواجهة عسكرية. وأضاف، أن الحديث عن بالونات حارقة وزيادة مسافات الصيد، مسائل تكتيكية، تعني أن إسرائيل ليس لديها سياسة استراتيجية أمام غزة، مع أن الأخيرة لديها سياسة واضحة تجاه إسرائيل.

ورأى يدلين أنه يتعين على "إسرائيل تحديد سياستها الجديدة تجاه غزة، من خلال المفاضلة بين عدة خيارات، أولها الإنفصال النهائي والكامل عن غزة، واعتباره دولة معادية. والخيار الثاني هو الخروج الى الحرب، والثالث هو إعادة السلطة الفلسطينية إلى القطاع. وختم يدلين قائلا، واضح أن إسرائيل تفضل التعامل مع سلطتين فلسطينيتين ضعيفتين: واحدة في غزة والأخرى في الضفة، تتبع مع الأولى النهج العسكري، ومع الثانية المقاطعة السياسية.

صحيفة يديعوت احرونوت:

الحكومة الاسرائيلية تجتمع بعد ظهر غد الأحد في الجولان المحتل وتعلن عن إقامة مستوطنة باسم ترامب

ذكرت الصحيفة، أن الحكومة الإسرائيلية ستعقد اجتماعها الأسبوعي، بعد ظهر غد الأحد، في مستوطنة "كيلاع" في الجولان السوري المحتل، حيث ستتم خلال الإجتماع المصادقة على إقامة مستوطنة جديدة، في الجولان المحتل باسم الرئيس الأميركي، دونالد ترامب. سيطلق عليها اسم "رامات ترامب" أي "هضبة ترامب". وجاء في بيان عممته سكرتارية الحكومة على الوزراء الخميس الماضي، أنه "انطلاقا من التقدير لقرارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من أجل إسرائيل في العديد من القضايا، وتعبيرا عن الشكر على الإعتراف الأميركي بالقدس عاصمة لإسرائيل، والإعتراف بضم الجولان، فقد تقرر المبادرة إلى إقامة مستوطنة جديدة في الجولان باسم "رامات ترامب".

وقال الوزير زئيف إلكين، إن "أهمية الإعتراف الأميركي تكمن بأنه قضى نهائيا على النقاش القانوني حول الجولان، وهذا إنجاز سياسي هام حققه رئيس الحكومة بيامين نتنياهو". وأضاف، "في سنوات الثمانينات، عندما أعلنت إسرائيل ضم الجولان، كان هناك معارضون. وبمرور السنين حولنا التأييد لضم الجولان إلى إجماع واسع في إسرائيل. وعندما أدرك العالم أننا لن نتنازل جاء الإعتراف الأميركي". على حد قول الوزير الكين.

القناة 13:

محاولات اسرائيلية لوقف تمويل المنظمات التي تدعو لفرض مقاطعة دولية على اسرائيل

دعا وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، غلعاد أردان، كلا من اسبانيا وبلجيكا والولايات المتحدة والنرويج وفرنسا والبرازيل والهند والمانيا وبريطانيا، إلى اتخاذ خطوات تهدف لوقف تمويل منظمات تدعو إلى مقاطعة إسرائيل. كما طالب دول الاتحاد الأوروبي بفرض رقابة صارمة على آلية تحويل الأموال لهذه المنظمات.

كما طالب الوزير أردان، مفوض الاتحاد الأوروبي، جان كلود يونكر بفحص ما إذا كانت الأموال التي تم تحويلها للمنظمات الفلسطينية استخدمت لتشجيع مقاطعة إسرائيل، وطالبه بالامتناع عن تحويل الأموال في المستقبل للمنظمات التي تشجع على مقاطعة إسرائيل على الساحة الدولية.

صحيفة معاريف:

إدارة ترامب تعمل على بلورة خطة تضمن فوز نتنياهو في الإنتخابات القادمة

رأت تحليلات اسرائيلية وأميركية، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تنشغل منذ حل الكنيست وفشل بنيامين نتنياهو في تشكيل حكومته، ببلورة خطة سريعة لضمان فوز نتنياهو في الإنتخابات المقبلة. ونقلت صحيفة "معاريف" عن دبلوماسي غربي في واشنطن قوله، إن نتنياهو، صديق الرئيس الأميركي وحبيبه يمر في ضائقة، وضمان مستقبله السياسي يعد مهمة ملحة يعتقد البيت الأبيض أنه يمكن تحقيقها.

وأشارت الصحيفة إلى أن فشل نتنياهو في تشكيل الحكومة أصاب البيت الأبيض بالذهول، وهو ما اتضح من تصريحات ترامب الذي أعرب عن أسفه لعدم فوز نتنياهو بعدد كبير من مقاعد الكنيست يخوله تشكيل الحكومة، معتبرا أن الإسرائيليين ليسوا  بحاجة لانتخابات جديدة، ولديهم ما يكفيهم من المشاكل.

واعتبرت الصحيفة أن ما يشغل ترامب، ليس مصير نتنياهو فحسب، وإنما ما يتم تداوله في البيت الأبيض، لجهة أن فوز نتنياهو في الإنتخابات المقبلة، سيسمح بالإعلان عن "صفقة القرن" قبل شهر تشرين الثاني المقبل، وهي الفترة التي تبدأ فيها الإنتخابات التمهيدية الأميركية"، خصوصا وأن شعبية المرشح المحتمل عن الحزب الديمقراطي، جو بايدن، آخذة بالازدياد، ما يثير قلق ترامب، لا سيما في المناطق المحسوبة على الحزب الجمهوري.

صحيفة هآرتس:

ربع اليهود الأمريكيين: وجود اسرائيل ليس عاملا ضروريا لاستمرار بقاء اليهود

أظهر استطلاع للرأي أجرته اللجنة الأميركية – اليهودية ونشرت نتائجه مؤخرا، أن 25% من يهود الولايات المتحدة، لا يعتبرون وجود إسرائيل عاملا ضروريا لاستمرار بقاء "الشعب اليهودي"، فيما قال 20% من اليهود في إسرائيل أن يهود الشتات، ليسوا عنصرا مهما في بقاء "الشعب اليهودي".كما قال أكثر من ثُلث اليهود الأمريكيين إنهم لا يرون بإسرائيل جزءا هاما في يهوديتهم. وقال 59% إنهم لم يزوروا إسرائيل أبدا. واعتبر 57% منهم أانه يتعين عليهم التدخل في شؤون إسرائيلية داخلية، خاصة في ما يتعلق بالصراع الإسرائيلي – الفلسطيني.

في المقابل، قال 46% من اليهود في إسرائيل إنه لا يوجد لليهود مستقبل في أوروبا بسبب معاداة السامية، وإنه يتعين عليهم مغادرة القارة الأوروبية، بينما أكد 75% من اليهود الأميركيين أن لليهود في أوروبا مستقبل في دولهم. وقال 44% من اليهود الإسرائيليين إنه يوجد مستقبل جيد لهم في أوروبا.

وعبّر 70% من اليهود في إسرائيل عن رضاهم من سياسة إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، خصوصا ما يتعلق منها بالعلاقات مع إسرائيل، كما عبر 88% عن رضاهم من قرار ترامب الإعتراف بضم الجولان السوري المحتل إلى إسرائيل.  

ترجمة: غسان محمد

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية - خاص

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.