قناة "كان" العبرية: الجيش الإسرائيلي يعزز قواته في الشمال خوفاً من رد حزب الله
ذكرت القناة، أن الجيش الإسرائيلي رفع حالة التأهب في المنطقة الشمالية خوفاً من رد متوقع من حزب الله اللبناني على مقتل قيادي في الحزب، في الغارة التي شنتها طائرات إسرائيلية الليلة الماضية على مناطق سورية بزعم أنها مواقع لحزب الله.
القناة الثانية: باراك يدافع عن قراره بالانسحاب من لبنان عام 2000
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، إيهود باراك، إنه فخور بقراره التاريخي الذي اتخذه حين كان رئيساً للوزراء، بالانسحاب الأحادي الجانب من الجنوب اللبناني، في 25 ايار عام 2000، مضيفاً إن الانسحاب من لبنان منع مقتل مئات الجنود، كاشفاً أنه كان يسقط ما لا يقل عن 25 جندياً سنوياً.
وزير الطاقة الإسرائيلي يمتدح جهود السيسي لمنع تحول مصر الى إيران ثانية
أعرب وزير الطاقة الإسرائيلي، يوفال شتاينيتس، عن شكره للرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، على جهوده لمنع مصر من التحول إلى إيران ثانية. وقال خلال لقاء السيسي وزراء الطاقة للدول المشاركة في منتدى غاز شرق المتوسط الذي استضافته الإسكندرية، وضم مصر وإسرائيل وقبرص واليونان والأردن وإيطاليا وفرنسا وفلسطين، إن على العالم كله أن يقدر إسهام السيسي الكبير في استقرار مصر، التي تمثل أهمية بالغة بالنسبة لاستقرار المنطقة كلها.
وأشار ستاينتس الى أن التعاون المصري الإسرائيلي وصل مستوى غير مسبوق، مضيفاً إن إسرائيل ستبدأ بتصدير الغاز إلى مصر بعد 3 أشهر.و وصف شتاينتس التعاون بين إسرائيل ومصر في مجال الطاقة، بأنه الأهم منذ توقيع اتفاق السلام في 1979.
صحيفة معاريف: محلل اسرائيلي:اسرائيل قد تجد نفسها وحيدة في مواجهة ايران
رأى محلل الشؤون العسكرية في الصحيفة، ألون بن دافيد، أن أي اتفاق محتمل بين الولايات المتحدة وإيران، لن يقتصر على البرنامج النووي الإيراني، موضحاً أن إسرائيل تنسق مع الولايات المتحدة المبادئ التي يجب أن يتضمنها الاتفاق المقبل، خصوصاً وقف دعم "الإرهاب"، والانسحاب من سورية، وتفكيك الميليشيات الموالية لإيران وتقليص البرنامج الصاروخي.
من جهة ثانية، دعا المحلل إسرائيل الى الاستعداد لاحتمال تراجع الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أمام إيران، وأن يحاول التوصل إلى اتفاق "رخو" معها سيقوم بتسويقه على أنه نجاح كبير. كما قلل بن دافيد من خطورة الخطوات التي اتخذتها إيران حتى الآن بعد الانسحاب الأميركي من الاتفاق النووي وإعادة العقوبات، قائلاً إن الإيرانيين يتمسكون بالحفاظ على إطار الاتفاق النووي واتخاذ خطوات يمكن التراجع عنها، بدليل قيامهم برفع مستوى تخصيب اليورانيوم الى مستوى أعلى بقليل من الحد الذي نص عليه الاتفاق النووي، وجمع كميات من اليورانيوم المخصب بحيث يمكن التراجع عنها بسرعة.
واعتبر المحلل أنه في حال بدأت إيران بتخصيب اليورانيوم بمستوى أعلى بكثير، مع أجهزة طرد مركزي متطورة أكثر، والعودة الى نشاطاتها في مفاعل آراك النووي، فإن ذلك سيكون إشارات إلى أن إيران قرّرت السعي إلى امتلاك قنبلة نووية. وفي وضع كهذا، ستجد إسرائيل نفسها وحيدة أمام إيران، على اعتبار أن ترامب يمتنع عن استخدام القوة العسكرية، لكنه قد يغرق اسرائيل بالسلاح والعتاد، إلا أنه لا يمكن التعويل عليه بأن يكون شريكاً في عملية عسكرية لردع الإيرانيين. لذلك، يتعين تجديد وتحسين الخيار العسكري الإسرائيلي، حتى يكون بمقدوره تحقيق تأخير جدي في تحقيق إيران لطموحاتها النووية.
وقال بن دافيد، إنه ليس سراً أن الخيار العسكري الإسرائيلي أمام إيران محدود. ورغم أن سلاح الجو الإسرائيلي يعرف كيفية القضاء على المفاعلات النووية الإيرانية، لكنه يعرف بالضبط أن ثمن اعتماد الخيار العسكري سيكون كبيراً جداً. بمعنى أنه الى جانب التهديد العسكري الذي يمثله حزب الله، تمتلك إيران اليوم ترسانة صواريخ متطورة، منتشرة في العراق وسورية. لذلك فإن إسرائيل ملزمة بتطوير قدرات تتماشى مع حرب طويلة أمام إيران، وليس فقط الاعتماد على سلاح الجو.
موقع المونيتور: زيارة وفد حماس لإيران ستؤثر على التهدئة في غزة
قال المحلل شلومو الدار، إن زيارة وفد من حركة حماس لإيران، قد تتسبب بنسف التهدئة مع إسرائيل بوساطة مصرية، الأمر الذي سيدفع المستوى الأمني الإسرائيلي للبحث عما سيجري داخل حماس بعد الزيارة. وأضاف الدار، إن صالح العاروري، نائب زعيم حماس وضع لنفسه هدفاً أساسياً يتمثل بتوثيق العلاقات مع طهران، وكانت زيارته الأخيرة لطهران، تاريخية، حيث استقبل بما يناسب لقاء الحلفاء. واعتبر الدار، أن لقاءات حماس المتواصلة مع قادة إيران تعبر عن مستوى التنسيق الكبير بينهما، ومن المتوقع أن تضع حداً لحالة الفتور التي تسود علاقات الجانبين بعد اندلاع الثورة السورية.
موقع "والا": رئيس الأركان الإسرائيلي: هدف المعركة القادمة هو قتل أكبر عدد ممكن من الإرهابيين
دعا رئيس الأركان الجنرال افيف كوخافي، للتركيز بشكل كبير على توسيع بنك الأهداف، من خلال تحديد أهداف نوعية للمنظمات الإرهابية، قائلاً إن هدف المعركة القادمة يجب أن يكون قتل أكبر عدد ممكن من الإرهابيين، وتحديداً من وحدات النخبة، وإلحاق أضرار بالبنية التحتية.
ترجمة: غسان محمد
