تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

أخبار الكيان الإسرائيلي: قائد الجبهة الداخلية الإسرائيلية: لسنا مستعدين للحرب

مصدر الصورة
وكالات

الإذاعة الإسرائيلية: جنرال إسرائيلي سابق: لا أستبعد أن تكون إسرائيل هاجمت أهدافاً إيرانية في العراق

قال الجنرال المتقاعد، عاموس يدلين، رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية الاسبق، ورئيس معهد أبحاث الأمن القومي، إنه لا يستبعد أن تكون إسرائيل قد هاجمت أهدافاً إيرانية في العراق. وأضاف، إن العراق يشكل شرياناً لوجستياً بالنسبة لإيران، والمعركة ضد طهران تتوسع من سورية إلى لبنان والعراق. وبحسب يدلين، فإن إسرائيل مصممة على العمل من أجل تجنب المعركة مع إيران. وأشار الى أن العراق يقع ضمن مجال الطيران الإسرائيلي منذ مطلع الثمانينيات.

القناة 20: مستشرق إسرائيلي: السعودية تستعد لمرحلة ما بعد انتهاء التأثير الأمريكي في المنطقة

قال المستشرق الإسرائيلي، د. شاؤول يناي، إن السعودية تستعد حالياً لمرحلة ما بعد الولايات المتحدة، في إشارة الى تراجع التأثير الأمريكي في المنطقة، موضحاً أن الرياض تسعى حالياً لتشكيل تحالفات جديدة، على غرار تحالف البحر الأحمر الذي يضم السعودية ومصر والأردن والسودان وغيرها. وأضاف، إن المملكة نجحت بتقليص الوجود الإيراني في السودان، معتبراً أن الهدف الرئيسي لإيران هو السيطرة على مضيق باب المندب. وكشف يناي عن وجود شركات إسرائيلية تعمل في السعودية، إضافة لرجال أعمال إسرائيليين يعملون في الخليج منذ فترة طويلة.

ورأى يناي، أن السعودية، كانت تفضل استمرار التدخل الأمريكي في الشرق الأوسط، ولكن الواقع أصبح مختلفاً، لذا تستعد الرياض لليوم الذي ستضطر فيه لخوض صدام مباشر، دون دعم أمريكي، ضد التحالف "الشيعي" بزعامة إيران. وتوقع يناي، في حال نشوب حرب مباشرة بين إيران والسعودية، أن يشمل معسكر إيران، سورية والعراق، بالإضافة لعدة تنظيمات إرهابية، مثل حزب الله والجهاد الإسلامي الفلسطيني والحشد الشعبي في العراق، والحوثيين في اليمن. في المقابل فإن القوى التي ينتظر أن تدعم السعودية، ستضم الإمارات والأردن ومصر، وحتى إسرائيل، التي قد تتمثل مهمتها في قطع الطريق على القوات الموالية لإيران.

صحيفة هآرتس: قائد الجبهة الداخلية الإسرائيلية: لسنا مستعدين للحرب

 

قال الجنرال تامير يدعي، قائد الجبهة الداخلية في الجيش الإسرائيلي، إن الجبهة غير مستعدة بشكل مناسب للتعامل مع التهديدات الخطيرة في أي حرب مقبلة على أي جبهة كانت، مشيراً الى أن الجيش الإسرائيلي لم يحدد في السنوات الأخيرة أي تغييرات في قدرات العدو لتهديد الجبهة الداخلية في الحرب، ولم يتم حل جميع المشاكل وهناك أمور كثيرة خطيرة لا زالت كما هي.

وأشار يدعي إلى تطوير حماس وحزب الله لقوتهما الصاروخية وحجمها وعددها الكبير القادر على ضرب مناطق واسعة داخل إسرائيل، بهدف شل الجبهة الداخلية، وإجبار الإسرائيليين على البقاء في الملاجئ لوقت طويل، وشل عمل المطارات وتوجيه ضربات مركزة، لأهداف حيوية مدنية وعسكرية.

صحيفة يديعوت احرونوت: دبلوماسي إسرائيلي سابق ينتقد صفقة القرن

وصف الدبلوماسي الإسرائيلي السابق الون بنكاس، صفقة القرن الأمريكية بالطائر الخيالي، مشككاً بإمكانية تطبيقها على الأرض. وأضاف، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، كان محقاً في البداية حول حقيقة أساسية وحيوية واحدة، هي أن المسيرة السياسية بالصيغة التي وجدت فيها منذ اتفاقات أوسلو، استنفدت نفسها ولم تنجح.

وأشار بنكاس الى أن سلسلة الخطوات الأحادية الجانب والتصريحات، مست بصورة الولايات المتحدة في نظر الفلسطينيين كوسيط حيادي، كان بينها نقل السفارة الأمريكية الى للقدس، وتقليص التعاون الأمني مع السلطة، والإصرار على عدم الالتزام بحل الدولتين، والاعتراف بحق إسرائيل بضم أجزاء من الضفة، ورفض إطلاع ملك الأردن على الخطة، واتهام الفلسطينيين بعدم الجدية،  من خلال  تغريدات وتصريحات المبعوث الأمريكي، جيسون غرينبلات.

وختم بنكاس قائلاً: يمكن أن نوافق أو نعارض الدولة الفلسطينية، أو نفترض أن إقامتها ممكنة أو أن نستنتج أنها لم تعد ممكنة، ولكن لا يمكن أن نتجاهل مبدأ الدولة الفلسطينية، الذي وعدت به إدارات أمريكية وحكومات إسرائيلية، أو أن نتوقع موافقة الجانب الفلسطيني على بحث خطة تقوم على أفكار غامضة، ومن دون ذكر السيادة السياسية.

موقع "إسرائيل ديفنس": السلام مع الأردن تتويج لعلاقات امتدت ثلاثين عاما خلف الكواليس

 

كتب المحلل يهوشاع كارسيناه، إن السلام الإسرائيلي- الأردني ما زال بارداً، لكنه ضروري، وهو ما اتضح بعد مرور 25 عاماً على توقيعه، وصموده في وجه التحديات التي تواجهه، بحيث يمكن اعتبار الاتفاق حجر الأساس في العلاقات الأمنية والخارجية لإسرائيل، وتتويجا لعلاقات امتدت ثلاثين عاما من التعاون خلف الكواليس بين عمان وتل أبيب لمواجهة العديد من مراحل التوتر والصراع.

وأضاف، إن العلاقات الأردنية - الإسرائيلية تتصف بالاستراتيجية، والدولتان تشتركان بحدود طويلة، وتوجهاتهما غربية، وخلال عشرات السنين ورغم التغيرات الإقليمية الكبيرة، فقد بقيت التهديدات التي تواجه البلدين متشابهة، وبقي الحفاظ على النظام الهاشمي في الأردن، وحدوده واستقراره وسيادته، في صلب النظرية الأمنية الإسرائيلية، على اعتبار أن وجود الأردن يمنع قيام نظام معاد، أو انتشار الفوضى التي تهدد الحدود الطويلة مع إسرائيل. وبهذا يشكل الأردن حارساً لبوابة الضفة الغربية والحدود الأمنية والاستراتيجية لإسرائيل على طول مئات الكيلومترات في الناحية الشرقية. في المقابل، تعتبر العلاقات مع إسرائيل من جهة الأردن، ميزة له، تمكنه من مواجهة التهديدات الإقليمية والداخلية بصورة مجدية، وإحباط التهديدات المتوقعة النابعة من إسرائيل ذاتها.

وأشار المحلل الى أن اتفاق السلام مع إسرائيل لا يحظى بشعبية كبيرة في الأردن، لأن غالبية سكانه يعتبرونه في مصلحة الملك، وليس السكان. وأضاف  إن الملك عبد الله الثاني يدير علاقاته المعقدة مع إسرائيل بصورة مزدوجة، والقيادة الإسرائيلية تتفهم هذا السلوك الأردني، وتسعى للحفاظ على منظومة العلاقات الهادئة بين الجانبين.

معهد ابحاث الأمن القومي الإسرائيلي: باحث إسرائيلي يحدد أهداف وطبيعة الحرب القادمة

قال الباحث شموئيل حارفال، إن هدف الحرب الإسرائيلية القادمة على قطاع غزة يتمثل بتحقيق الانتصار في أقصر وقت، وفي ظل واقع ميداني معقد. وأضاف، إن إسرائيل بحاجة أكثر من أي وقت مضى لتحقيق انتصار مشابه لما حصل في حرب الأيام الستة في حزيران 1967، لكن ذلك يبدو مستحيلاً، نظراً لأن الانتصار العسكري مسألة مرتبطة برؤية الرأي العام الإسرائيلي لها، رغم أن هذه الصورة ليست أحد أهداف الحرب في ظل الأنظمة السياسية المعاصرة.

ورأى الباحث، أن البحث عن تحقيق انتصار حاسم في المواجهات العسكرية غير المتناظرة التي تشترك فيها عدة جهات في آن واحد، وتتعدد مصادر التهديدات، مع تعرض إسرائيل لهجمات مختلفة من عدة جبهات، يبدو استراتيجية خاطئة، لأن ذلك يناسب فقط الحروب الكلاسيكية التقليدية في ساحات المعارك القديمة. ففي الحروب غير المتناظرة الحالية، كما هو حاصل في جبهتي لبنان مع حزب الله وغزة مع حماس ، يجب أن يكون لدى إسرائيل جملة أهداف أساسية محددة، منها تقصير زمن الحرب لأقصى فترة زمنية ممكنة، وخفض حجم الأضرار، ومنع العدو من استنزافها في كل جبهة، وإعادة الحياة الى طبيعتها فور انتهاء القتال وخلال أيام معدودة، إن لم يكن خلال ساعات، وإرجاء موعد الحرب القادمة لسنوات طويلة. لكن، في ظل الواقع المعقد الذي تواجهه اليوم إسرائيل، فان أمامها ثلاثة سيناريوهات للحرب القادمة: حرب لبنان الثالثة، وحرب الشمال الأولى بانخراط حزب الله وسورية، وحرب شاملة مع إيران وكل حلفائها، ما يتطلب من الجيش الإسرائيلي الاستعداد لجميع هذه السيناريوهات.

 

                                                               ترجمة غسان محمد

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.