تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

أخبار الكيان اإسرائيلي :موقع تيك ديبكا: هزة سياسية استراتيجية.. دول الخليج قررت تجاهل إدارة ترامب وبدء اتصالات مباشرة مع إيران

مصدر الصورة
وكالات

القناة الثانية: رئيس "الشاباك" السابق: يحذّر من تداعيات ضم المنطقة " C"

حذّر الرئيس السابق لجهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" يورام كوهين، من تداعيات تطبيق مخطط ضم المنطقة C في الضفة الغربية إلى إسرائيل، قائلاً إن ضم هذه المنطقة الى إسرائيل سيقود إلى حمام دم لا ضرورة له. ودعا كوهين، الى القيام بخطوات لتقليص الاحتلال في الضفة الغربية، وتحسين ظروف الحياة، ونقل مناطق من المنطقة B إلى المنطقة A التي تخضع لسيطرة السلطة الفلسطينية بالكامل.

القناة 13: غانتس يتراجع عن تصريح فهم منه أنه قد يشارك في حكومة برئاسة نتنياهو

تراجع رئيس تحالف "أزق- أبيض" بيني غانتس، عن تصريح أدلى به أمس، فهم منه أنه لا يستبعد المشاركة في حكومة وحدة برئاسة بنيامين نتنياهو، بقوله "إسرائيل أولا وقبل كل شيء، وسنفعل ما هو جيد لإسرائيل". لكن غانتس تدارك الموقف وعاد الى الصحفيين وأدلى ببيان سعى فيه لتوضيح تصريحه السابق، قائلاً "ربما لم أسمع السؤال جيداً.. لقد جئت لأحل محل نتنياهو لا لكي أجلس معه".

وأضاف غانتس: نريد طرح بديل حكومي معتدل سليم وموحد للتحالف المتطرف، الذي يسعى لضمان توفير حصانة لـ نتنياهو امام القضاء.

صحيفة "يسرائيل هيوم": ليبرمان هو من سيحسم هوية رئيس الحكومة القادم

أظهرت نتائج آخر الاستطلاعات أن معسكر اليمين سيحصل على 55 مقعداً، بدون حزب "يسرائيل بيتينو"، برئاسة أفيغدور ليبرمان، ما يعني أن نتنياهو لن يحصل على الغالبية المطلوبة لتشكيل ائتلاف حكومي من دون مشاركة ليبرمان.

وبحسب الاستطلاع، الذي أجراه معهد "مأغار موحوت" لصحيفة "يسرائيل هيوم"، سيحصل "الليكود" على أكبر عدد من المقاعد، لكن معسكر اليمين لن يتجاوز 55 مقعداً، بدون ليبرمان. إذ سيحصل "الليكود" على 30 مقعداً، مقابل 28 مقعداً لـ"أزرق – أبيض" وستحل القائمة المشتركة في المرتبة الثالثة بـ 12 مقعداً بينما سيحصل "اليمين الموحد" على 11 مقعداً، و10 مقاعد لـ"يسرائيل بيتينو"، و9 لتحالف "ميرتس" و"إسرائيل ديمقراطية"، و7 مقاعد لكل من "شاس" و"يهدوت هتوراه" و6 لتحالف "العمل" و"غيشر".

وحول المرشح الأنسب لرئاسة الحكومة، حصل نتنياهو على نسبة 40%، مقابل 28% لـ غانتس، و8% لـ باراك.

صحيفة هآرتس: محلل إسرائيلي: ما سر التصريحات العراقية المتناقضة حول العلاقات مع إسرائيل..؟

توقف محلل الشؤون العربية، تسفي برئيل، أمام تصريحات السفير العراقي في واشنطن، فريد ياسين، التي قال فيها إن هناك أسباباً موضوعية لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، وتصريحات منسوبة لرئيس الحكومة العراقية، عادل عبد المهدي، قال فيها إن العراق لن يكون أبداً مكاناً لشن هجمات ضد إيران.

ورأى برئيل أن هذه التصريحات المتناقضة تطرح سؤالين أساسيين: الأول، هو ما إذا كان العراق قد أصبح جبهة جديدة ضد إسرائيل في مواجهة التهديد الإيراني. والثاني، هو ما إذا كان من الجائز القول إن العراق يعتبر حليفاً غير معلن لإسرائيل. بمعنى، أنه رغم عدم مشاركته في المعركة ضد إيران، إلا أنه لا يعرقل أنشطة أجنبية، إسرائيلية أو أميركية أو سعودية، ضد إيران في الاراضي العراقية.

وأضاف برئيل، إنه رغم عدم وجود إجابة واضحة، إلا أن مندوبين عن إسرائيل يعقدون، حسب دبلوماسيين أوروبيين، لقاءات سرية مع مندوبين عن الحكومة العراقية، يجري بعضها في إسرائيل. وألمح برئيل إلى أن السعودية، التي تقيم علاقات وثيقة مع إسرائيل، تقف وراء السياسة العراقية تجاه إسرائيل، في موازاة سعيها لزيادة تأثيرها في العراق.

مع ذلك، استبعد برئيل أن تؤدي خطوات دبلوماسية سعودية وأميركية إلى قطيعة في العلاقات بين العراق وإيران على ضوء العلاقة القوية بين الشعبين، والتخوف من الهيمنة السعودية، إضافة للمشاعر العدائية داخل أوساط عراقية واسعة تجاه الولايات المتحدة، والتي تفرض على أي حكومة عراقية، أن تحسب خطواتها بحذر بالغ، حتى وإن لم تكن مؤيدة لإيران بالمطلق.  

واعتبر برئيل، أن الغارات المنسوبة لإسرائيل في العراق، جاءت لتوضح للعراق أنه قد يتحول إلى ساحة قتال دولية إذا لم يقم بوقف التسلل العسكري الإيراني إلى أراضيه. لكن هذا التلميح قد يتحول في المقابل إلى سهم مرتد، في حال قرر العراق تحت ضغط سياسي داخلي أن يكون درعاً لإيران.

انهيار إحدى أكبر المنظمات الأمريكية الداعمة لإسرائيل

قالت صيفة "هآرتس" إن منظمة "مشروع إسرائيل" التي تعتبر أبرز منظمة إعلامية داعمة لإسرائيل في الولايات المتحدة، أعلنت وقف نشاطها، بسبب إفلاسها مالياً، ما ينذر بانهيار منظمات أخرى داعمة لإسرائيل، تواجه مصاعب في الحصول على تبرعات جديدة في السنوات الأخيرة. وأضافت الصحيفة، إنه تم إغلاق مكاتب المنظمة في القدس، وفصل جميع العاملين فيها، فيما سيتم قريباً إغلاق مكاتب المنظمة المركزية في واشنطن، حيث تم توجيه رسائل فصل لجميع الموظفين.

ونقلت الصحيفة عن مصادر في المنظمة تأكيدها أن السبب الرئيسي لإغلاق المنظمة هو المصاعب المتزايدة في جمع تبرعات لتمويل نشاطات داعمة لإسرائيل، وذلك على خلفية الانقسام السياسي المتزايد في الولايات المتحدة واختلاف المواقف بين الحكومة الإسرائيلية والأغلبية اليهودية في الولايات المتحدة.

وأشارت الصحيفة الى أن سياسيين ومعاهد أبحاث وصحافيين في إسرائيل، كانوا حذّروا مراراً، في السنوات الأخيرة، من الشرخ الذي تشهده العلاقات بين الحكومة الإسرائيلية وقسم من يهود الولايات المتحدة، بسبب الاختلافات العميقة في المواقف والآراء بين الجانبين، وخاصة ما يتعلق بالقضايا الدينية اليهودية ومحاربة التيار الأرثوذكسي للتيارات اليهودية في الولايات المتحدة، وخاصة الإصلاحي والمحافظ اللذان يشكلان أغلبية هناك، وبسبب اختلاف المواقف من الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني، واتساع الشرخ على ضوء تأييد الحكومة الإسرائيلية، برئاسة بنيامين نتنياهو، للرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الذي تعارضه الأغلبية العظمى من اليهود الأميركيين.

وقالت الصحيفة، إن منظمة "مشروع إسرائيل" تأسست في العام 2002، في أوج انتفاضة القدس والأقصى، بهدف تحسين صورة إسرائيل في وسائل الإعلام الدولية، وركزت نشاطها على العمل في أوساط الصحافيين والمحللين بشكل مباشر، من خلال عرض مواقف داعمة لإسرائيل، والعمل على إجراء لقاءات بين الصحفيين ومسؤولين إسرائيليين. وامتد نشاط إلى أوروبا وأميركا اللاتينية، وحتى الى العالم العربي. ونجحت المنظمة في ذروة نشاطها، بجمع تبرعات وصلت الى عشرة ملايين دولار في العام الواحد، الأمر الذي مكنها من فتح مكاتب في واشنطن والقدس، وتنظيم جولات لمئات الصحافيين من أنحاء العالم، في إسرائيل، وتفعيل حسابات عبر شبكات التواصل الاجتماعي.

وأوضحت الصحيفة أن خبير العلاقات العامة الأمريكي- اليهودي، دوش بلوك، ترأس المنظمة منذ عام 2012، وكان المتحدث باسم لجنة الشؤون العامة الأميركية – الإسرائيلية "أيباك" التي وصفها بلوك بأنها "حاملة طائرات" ومنظمته "قوة كوماندوز" إعلامية.

ونقلت الصحيفة عن موظفين في المنظمة ومتبرعين، أن المصاعب المالية بدأت منذ العام 2016، حيث تقلص حجم التبرعات إلى النصف، بسبب الصراع حول الاتفاق النووي مع إيران، حيث خاضت المنظمة بقيادة بلوك، صراعاً هجومياً ضد الاتفاق النووي، وضد سياسة أوباما في الشرق الأوسط، ما دفع متبرعين للمنظمة من الحزب الديمقراطي الأميركي الى معارضة خطها ضد سياسة أوباما، وتركيز جهودها لإلغاء الاتفاق. وقال أحد المتبرعين الذين توقفوا عن تمويل المنظمة إن كثيرين شعروا بعدم الارتياح عندما اكتشفوا أنه بدلاً من تحسين التغطية لإسرائيل في وسائل الإعلام الأميركية، يتم استخدام اموالهم ضد الرئيس أوباما.

كما نقلت الصحيفة عن مسؤول في منظمة أخرى داعمة لإسرائيل، تخوفه من مصير مشابه، مشيراً الى أن منظمات أخرى داعمة لإسرائيل في الولايات المتحدة تابعت بقلق انهيار المنظمة، قائلاً إن منظمته التي جمعت في العام 2015 قرابة تسعة ملايين دولار، لم تكن قادرة في العام 2019 على دفع رواتب موظفيها.

صحيفة يديعوت احرونوت:محاولات نتنياهو تأجيل الإعلان عن صفقة القرن وصلت الى طريق مسدود

قالت الصحيفة، إن محاولات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لتأجيل الإعلان عن خطة السلام الأميركية المسماة "صفقة القرن" فشلت، مشيرة الى أن الإدارة الأمريكية تبدو عازمة الإعلان عن خطتها، في الوقت المناسب. وأوضحت الصحيفة أن هناك من يعتقد في محيط الإدارة الأميركية والرئيس دونالد ترامب، أن نتنياهو يحاول استغلال عامل الوقت والمماطلة، ولذلك ولدت فكرة عقد مؤتمر السلام في كامب ديفيد للإعلان عن الصفقة، أو أهم ما تتضمنه.

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين إسرائيليين، أن ترامب مصمم على نشر الصفقة بأي ثمن للحصول على جائزة نوبل للسلام قبل انتخابات 2020، وأن نتنياهو على علم بالتحرك الأميركي لعقد المؤتمر، وأن البيت الأبيض تجاهل محاولاته لتأجيل نشر الصفقة. وأضافت المصادر، أن مقربين وشخصيات سياسية شريكة لـ نتنياهو، أكدوا أنه يجب على إسرائيل أن تقول "نعم" لصفقة ترامب، حتى لو تضمنت نقاطاً خلافية وإشكالية بالنسبة لإسرائيل، على اعتبار أن إدارة ترامب هي الإدارة الأكثر تأييداً لإسرائيل، وأن إدارة بديلة لن تقدم لها عرضاً أفضل. وبحسب وزراء في الحكومة الإسرائيلية، فإن نتنياهو قلق للغاية من احتمال عدم قبول المستوطنين بالصفقة، رغم أن إسرائيل لن تتلقى صفقة أفضل.

أشارت الصحيفة الى أن التقديرات الأميركية ترى أن مؤتمر السلام في حال عقده، سيساعد نتنياهو انتخابياً، ومن شأنه دفع تحالف "أزرق- أبيض" وحزب العمل الى تليين موقفهما من الانضمام الى حكومة برئاسة نتنياهو بعد الانتخابات المقبلة.

موقع تيك ديبكا: هزة سياسية استراتيجية.. دول الخليج قررت تجاهل إدارة ترامب وبدء اتصالات مباشرة مع إيران

قال الموقع إن دول الخليج، وخاصة السعودية والإمارات، تشعر بالإحباط من سياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وباتت مقتنعة بأنه لن يأمر القوات الأمريكية بالعمل ضد الأهداف الإيرانية في المنطقة، لأن هدفه الحقيقي الوحيد هو الوصول إلى طاولة المفاوضات مع إيران. بالتالي، تدرس أبو ظبي والرياض عدم المشاركة في القوة البحرية الدولية التي يسعى ترامب لتشكيلها في الخليج، لأن فاعليتها ستكون محدودة للغاية، وهذا هو السبب الذي جعل معظم الدول ترفض أو عدم الرد، على اقتراح ترامب الانضمام إلى القوة.

ونقل الموقع عن مصادر استخباراتية قولها، إن حاكم الامارات الشيخ محمد بن زايد، يجري محادثات سرية مع القيادة الإيرانية، وأن الوفد الإماراتي الذي توجه الى طهران، أجرى محادثات لضمان تطبيق الاتفاقات الأمنية الموقعة بين طهران وأبو ظبي، حول مضيقي هرمز وباب المندب عند المدخل الجنوبي للبحر الأحمر. وفي موازاة محادثات طهران، تعمل أبو ظبي على تسليم قوات يمنية مرتبطة بايران، السيطرة على الجزر الواقعة على مضيق باب المندب وأجزاء من الساحل السعودي الغربي المطلة على البحر الأحمر.

ورأى الموقع، أن هذه التطورات خلقت وضعاً صعباً في المنطقة، أجبر الرئيس ترامب على حصر إجراءاته ضد إيران بالعقوبات، ما مكن طهران من كسر جدار العزلة السياسية الذي حاولت الولايات المتحدة إقامته حولها. والأخطر من ذلك، أن هذه التطورات ستؤثر على سياسة إسرائيل تجاه إيران، وعلى الوضع السياسي لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، خصوصاً وأن إسرائيل ستجد انها الوحيدة التي تقوم بمهاجمة الأهداف الإيرانية في المنطقة، وأنها لن تحظى بدعم واشنطن والرياض وأبو ظبي.

                                                                    ترجمة: غسان محمد

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.