تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

أخبار الكيان الإسرائيلي : باحث إسرائيلي: تعافي الجيش السوري ووجود حزب الله وتعاظم دور إيران وضع إسرائيل أمام خطر حقيقي على كل الجبهات

مصدر الصورة
وكالات

قناة "كان" العبرية: رئيسة حزب اليمين الموحد تزعم أن ضم مناطق "ج" في الضفة سيضمن حقوق الفلسطينيين!!

زعمت رئيسة حزب اليمين الموحد، أيليت شاكيد، أن ضم مناطق (ج) في الضفة الغربية، سيتضمن منح الفلسطينيين الذين يعيشون فيها حقوقهم كاملة. وأضافت، أنها تعارض فكرة حليفها الحاخام رافي بيرتس، رئيس حزب "البيت اليهودي"، بأن عملية الضم يجب ألا تعطي الفلسطينيين أية حقوق.

وأشارت شاكيد الى أنها ستعمل على تجهيز وثيقة خطية للتوقيع عليها من أعضاء أحزاب اليمين الموحد لإعلان الولاء على طريقة حزب "الليكود" الذي أعلن ولاءه لـ بنيامين نتنياهو.

صحيفة هآرتس: تكريم حاخام يهودي يحرض على قتل الفلسطينيين

كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، أن مؤسسة دينية يهودية منتطرفة، ستقيم حفل تكريم للحاخام المتطرف يتسحاك غينزبورغ، الذي يبيح قتل غير اليهود، وخاصة الفلسطينيين، ويحرّض على المقدسات الاسلامية والمسيحية، وذلك بحضور وزير التعليم، رافي بيرتس، والمواصلات، بتسلئيل سموتريتشن.

وأوضحت الصحيفة أن الحاخام غيزبورغ يعد من أشد المؤيدين للإرهابي الإسرائيلي، باروخ غولدشتاين، منفذ مجزرة المسجد الإبراهيمي في الخليل عام 1994، التي أودت بحياة 29 فلسطينياً، ووصفه بأنه "قديس وعبقري توراتي نفذ عملاً يجب أن يحتذى به".

وأشارت الصحيفة الى أن الحاخام غيزنبورغ، أصدر عام 2003، كتيباً دعا فيه إلى منع وجود العرب في إسرائيل، وأصدر العديد من الفتاوى العنصرية.

صحيفة يسرائيل هيوم": إسرائيل فشلت في مواجهة الحملات الاعلامية داخلياً وخارجياً

قال رئيس شعبة الإعلام في مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلة بنيامين نتنياهو، ياردين فاتيكاي، إن إسرائيل فشلت على مدى السبعين عقداً الماضية، في مواجهة الحملات الإعلامية والدعائية التي تتعرض لها من الداخل والخارج، بسبب سياستها الإعلامية غر المتوازنة، لدرجة أنها لم تنجح في تسويق نفسها كما يجب، وشرح ما تقوم به للعالم، وإحباط المبادرات المعادية لها.

وأضاف الباحث، إن قائمة طويلة من الإخفاقات الدعائية والإعلامية رافقت إسرائيل منذ عام 1948، كان بينها الفشل في التخطيط لحرب لبنان الثانية 2006، التي اتسمت بالفوضى، على المستويين، القتالي والإعلامي، وشكلت نتائجها صدمة للجمهور الإسرائيلي.

وقال فاتيكاي، إن إسرائيل تبعث رسائل إعلامية متناقضة. فهي تتحدث من جهة عن قوة إسرائيل، ومن جهة ثانية تحاول أن تقول للعالم إنها "فيلا وسط غابة" في المنطقة، وتتعرض للهجمات، وتحتاج للمساعدة. ومع ذلك، فشلت في تحقيق الأهداف والغايات السياسية، رغم  مشاركة عدة جهات إسرائيلية في صياغتها، بينها مكتب الإعلام الحكومي والجيش ووزارة الحرب والموساد والشاباك ووزارات الخارجية والقضاء والمالية وغيرها. ما يعني، حسب فاتيكاي، أن معركة إسرائيل الإعلامية لم تنته، وسوف تستمر في المستقبل.

مركز أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي:

باحث إسرائيلي: تعافي الجيش السوري ووجود حزب الله وتعاظم دور إيران وضع إسرائيل أمام خطر حقيقي على كل الجبهات

قال الباحث شموئيل هارلاب، إن إسرائيل تواجه اليوم خطراً حقيقياً على كل الجبهات على ضوء تعاظم الدور الإيراني في المنطقة، وتعزيز حزب الله لقوته العسكرية، إضافة لتعافي الجيش السوري، وزيادة قوة فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.

ورأى فاتيكاي، أنه يتعين على إسرائيل أمام الواقع الجديد، صياغة استراتيجية دفاعية وهجومية تضمن تحقيق أهداف الحرب القادمة، عملاً بمقولة المنظّر والجنرال الروسي، كارل فون كلاوزفيتز الشهيرة "أن الحرب هي استكمال للسياسة بأدوات أخرى"، وأنها وسيلة وليست هدفاً. 

وأشار الباحث إلى أن الاستراتيجية العسكرية الإسرائيلية، بما فيها استراتيجية حرب 1973، قامت على أساس الحرب بين جيشين نظاميين، وعقيدة التحذير والردع والحسم، لكن صورة معارك إسرائيل تغيرت، وأصبحت حروباً غير متكافئة في مواجهة منظمات مسلحة. وأوضح الباحث أن حرب لبنان عام 1982 كانت تهدف لتغيير النظام وسيطرة الأقلية المارونية بزعامة بشير الجميل على الدولة على حساب الطوائف الأخرى، وإسقاط المقاومة في قطاع غزة، واستبدالها بسلطة صديقة لإسرائيل، أو الحفاظ على الوضع الراهن، حسب بنيامين نتنياهو، وإعادة الوضع إلى سابق عهده. لكن كل هذه النظريات فشلت. ففي لبنان انتهت الاستراتيجية الإسرائيلية بمقتل الجميل وسقوط الكتائب، وفي غزة لم يتم إسقاط المقاومة بعملية عسكرية، واستبدالها بسلطة صديقة لإسرائيل.

وختم الباحث قائلاً: في هذا الواقع المعقد، فإن السؤال المطروح هو: ما هي أهداف حرب إسرائيل..؟ تحقيق انتصار عسكري على غرار حرب 67، لم يعد ممكناً، والانتصار الذي يتمثل بصورة النصر، يرتبط بالعلاقات العامة والدعاية تجاه الرأي العام. لكن، عندما تتم مهاجمة إسرائيل بآلاف الصواريخ وتكون مواقعها الاستراتيجية وسكانها المدنيين عرضة للضرر، فإن السعي للحسم العسكري يكون استراتيجية خاطئة ونظرية تعود إلى عهد الحروب التقليدية في ميادين القتال العقيمة. لذلك، يجب أن تتمثل أهداف إسرائيل في حرب غير متكافئة على أي جبهة، بتقصير مدة الحرب وأضرارها إلى أقل حد ممكن، ومنع استنزافها من قبل العدو وإعادة الحياة إلى طبيعتها خلال بضعة أيام، إن لم يكن خلال ساعات قليلة. والهدف الثاني، تأجيل موعد الحرب القادمة لسنوات طويلة، من خلال الاستعداد المسبق في المجالين: الدفاعي والهجومي.

موقع تيك ديبكا: السلطة الفلسطينية تبدأ تطبيق قرار عباس وقف العمل بالاتفاقات الموقعة مع إسرائيل

قال موقع /تيك ديبكا/ المقرب من الموساد الإسرائيلي، إن قيادة السلطة الفلسطينية تجري اجتماعات مع المسؤولين الحكوميين وقادة الأجهزة الأمنية الفلسطينية من أجل اطلاعهم على الخطوات التي تنوي اتخاذها بعد قرارات الرئيس محمود عباس، وقف العمل بالاتفاقيات الموقعة مع إسرائيل. وأضاف الموقع، إن من بين الخطوات التي يتم دراستها، عدم اعتراف السلطة الفلسطينية بالتقسيم الذي تنص عليه الاتفاقيات الخاصة بالأراضي التي يمتلكها الفلسطينيون، أي المنطقة( أ و ب و ج) وانها ستمارس مهامها في جميع المناطق، من دون الاتصال بالإدارة المدنية الإسرائيلية للحصول على موافقتها.

وأشار الموقع الى أن السلطة الفلسطينية أبلغت حوالي 30 ألف فلسطيني، رفضت إسرائيل في السابق طلباتهم للحصول على تصاريح بناء، بأن الرفض الإسرائيلي ليس له أية قيمة بالنسبة للسلطة الفلسطينية، وأن بإمكانهم الحصول على تصاريح البناء من السلطة.

وأوضح الموقع، أن هذه الخطوات من طرف السلطة لا تلامس حتى الآن الوعي الإسرائيلي، ولكن تزايد وتيرة البناء في مناطق (ج) سيدفع اليمين الإسرائيلي للضغط على رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو لاتخاذ إجراءات فورية ضد السلطة الفلسطينية.

                                                                       ترجمة: غسان محمد

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.