تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

أخبار الكيان الإسرائيلي :بروفيسور إسرائيلي: القوات الأمريكية لم تأت الى سورية لوقف الحرب

مصدر الصورة
وكالات

قناة كان العبرية : طائرة مسيّرة جديدة تدخل الخدمة في سلاح الجو الإسرائيلي

أعلن سلاح الجو الإسرائيلي، عن وضع طائرة مسيّرة جديدة تحمل اسم "الكوكب" في الخدمة، بإمكانها تنفيذ مهمات عملياتية عسكرية متنوعة ومعقدة. وقال قائد سرب في سلاح الجو الإسرائيلي، إن الطائرات المسيرة الجديدة تمكن سلاح الجو من تنفيذ مهام كانت تعتبر في حكم الخيال في السابق. وأضاف، إن طائرات السرب باتت تتولى الجزء الأكبر من المهام الملقاة على عاتق سلاح الجو، مبيناً أن استخدام الطائرات الحربية أصبح أكثر تعقيداً في السنوات الأخيرة.

وأوضح قائد السرب أن حجم طائرة "الكوكب" الجديدة يبلغ ضعفي حجم طائرة "الهرمس" وهي قادرة على حمل منظومات أكثر، ويتم تسييرها عن بعد من نفس العربة التي تستخدم لتسيير طائرات "الهرمس". وأشار إلى أن مهام الطائرات المسيرة يبدأ بجمع المعلومات الاستخباراتية ومرافقة القوات البرية وتوجيه نيران المدفعية بالتعاون مع الطائرات الحربية، إضافة لمهام لا يمكن الكشف عنها.

القناة الثانية: تحذير الإسرائيليين من السفر الى روسيا

دعا مصدر دبلوماسي إسرائيلي، الإسرائيليين لعدم السفر إلى روسيا على ضوء تصاعد التوتر وتنامي الخلاف الدبلوماسي بين البلدين بسبب القرصان الروسي، ورفض الجانب الروسي الإفراج عن الإسرائيلية المُعتقلة لديه، نعاما يساسخار، التي حكمت بالسجن 7 سنوات، بتهمة حيازة تسعة غرامات من المخدرات، في مطار موسكو.

ووصف المصدر، علاقات إسرائيل مع روسيا، بالحساسة جداً، قائلاً إن روسيا لاعب كبير في المنطقة، على ضوء انخراطها في الحرب السورية، كما لعبت دوراً رئيسيا، في الحفاظ على الدولة السورية، بينما تسعى إسرائيل إلى منع إيران من تعزيز وجودها العسكري في سورية.

صحيفة "إسرائيل اليوم": دبلوماسي إسرائيلي سابق يدعو لإنقاذ السلام مع الأردن

دعا قال السفير الإسرائيلي الأسبق في مصر، يتسحاك ليفانون، إلى إنقاذ اتفاق السلام مع الأردن، قائلاً إن العلاقات الإسرائيلية مع القصر الأردني في أدنى مستوياتها. وأضاف، إن السلام مع المملكة الأردنية يختلف عن السلام الإسرائيلي مع مصر، الذي يتسم بالبرود، لكنه استطاع أن يحقق أهدافه، بعد أربعين عاماً، خصوصاً لجهة منع مواجهة عسكرية بين الدولتين.

واعتبر ليفانون، أن السلام مع الأردن جاء بهدف إقامة مشاريع اقتصادية مشتركة تعود بالفائدة على الشعبين، الإسرائيلي والأردني، كما أن "الحدود" الأردنية هي الأطول مع إسرائيل، وهناك جهود مشتركة للحفاظ عليها هادئة، وقد تم تحقيق جزء نسبي من هذه التطلعات. فالمشاريع الإسرائيلية الأردنية المشتركة متواضعة، والاتحادات المهنية الأردنية تمنع أي تواصل مع إسرائيل، والبرلمان الأردني يدعو لإلغاء الاتفاق، وطرد السفير الإسرائيلي من عمان، والإعلام الأردني ينتقد الاتفاق، حتى أن مستوى الثقة بين زعماء البلدين في الحضيض. وهذا التدهور في العلاقات الإسرائيلية الأردنية يحصل رغم أن عمان وتل أبيب تعترفان بأن اتفاق السلام يحقق لهما مصالح متبادلة، وله أهمية استراتيجية في ضوء الهزات الأرضية التي يشهدها الشرق الأوسط.

بروفيسور إسرائيلي: القوات الأمريكية لم تأت الى سورية لوقف الحرب

كتب البروفيسور ايال زيسر، أن انسحاب القوات الأمريكية من شمال سورية، ينهي تورط واشنطن في الحرب السورية، في ظل الفشل وعدم تحقيق الهدف، الأمر الذي ستكون له عواقب وخيمة على أصدقاء الولايات المتحدة في المنطقة. وأضاف، إن ترامب كان محقاً عندما قال إنه لا يوجد للولايات المتحدة ما تبحث عنه في سورية.

وقال زيسر، إن القوات الأمريكية لم تأت إلى سورية لإنهاء الحرب، ولا لمساعدة الشعب السوري، حسب الادعاءات الأمريكية، ولا للحد من طموحات إيران، كما كانت إسرائيل تأمل. وبالنسبة لتركيا فإنها لم تحارب "داعش"، لأنها لا تعتبرها عدواً خطيراً، وإنما أداة مفيدة في معركتها ضد الأكراد، وضد سورية وإيران. وخلص زيسر الى القول: ربما تكتشف الولايات المتحدة، كما اكتشفت إسرائيل في لبنان وغزة، أنه من السهل مغادرة سورية وسحب القوات الأمريكية المتمركزة على أراضيها، لكن المشكلة لن تترك واشنطن بسهولة، وستطاردها حتى إلى الأراضي الأمريكية.

موقع تيك ديبكا: التهديد الروسي ينجح في وقف الهجوم التركي شمال سورية

قال الموقع، إن تحرك القوات السورية باتجاه المدن والبلدات الكردية، مدعومة بتهديد روسي ضمني، بالعمل ضد كل من يحاول العمل ضدها أو انتهاك الاتفاق الذي تم التوصل اليه بين روسيا وسورية والأكراد، أدى الى وقف الهجوم التركي شمال سورية. وأضاف، إنه يتضح مما يجري على الأرض، أن إردوغان يحاول كسب الوقت، للتفكير بكيفية مواجهة التهديد العسكري الروسي- السوري، قبل أن يقرر ما إذا كان يجب مواصلة الهجوم، أم وقفه.

ورأى الموقع، أن إردوغان سيحاول فحص مدى إمكانية العمل ضد القوات السورية دون دفع الروس للعمل ضد قواته، لكنه يعرف أن بوتين ليس ترامب، وأنه لن يسكت على قصف القوات الروسية الموجودة على الأرض. وخلص الموقع الى القول، إن ترامب يستعد أيضاً لسحب القوات الأمريكية من شرق سورية، وهي الخطوة التي تعتبر من وجهة النظر الاسرائيلية، خطرة جداً.

 

                                   ترجمة: غسان محمد

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.