تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

صفات مولود 27 أيار -  لما إبراهيم  ...كل عام وأنت بخير

مصدر الصورة
وكالات

صديق وفي ولا يثقل ، يساعد من دون أن يطلب بالمقابل ، وحتى بينه وبين أصدقائه يترك مسافة تساعد على الحفاظ على استقلالية كل من الأصدقاء .

بالرغم من أنه يميل إلى بعض من رومانسية إلا أنه من الصعب جداً عليه أن يقع ضحية عواطفه هو القادر على أن يهرب من الشباك إذا وجد أن الباب مقفل .

يعرف جيداً كيف ينقذ نفسه لأنه ذكي وحاذق ويسعى إلى الراحة فالتعب عنده حاجز بينه وبين التمتع بمباهج الحياة .

متعلق بالاجتماعيات ، وبيته مفتوح أبداً للاستقبالات إلا انه لا يسعى إلى التعرف إلى أصدقاء جدد باعتبار أن الصداقة عنده لها جذور ولا تأتي صدفة .

مغامر ، متنقل لا يقدر على المكوث في مكان واحد أو الاقتناع بمشروع واحد ، مغامر ولكنه ليس مخاطر لأنه يغامر بحذر ويتحرك بذكاء .

أ شهر مواليد 27  أيار  لما إبراهيم  ممثلة سورية

حظوظ مولود 27  أيار :  تحسن واضح في كل أمورك ابتداءً من أمورك الشخصية والعاطفية وانتهاءً بأمورك العملية والمالية فأنت تملك إستراتيجية دفاعية ترتب على أساسها عملك ومساحة كبيرة للتحكم بحرية فيما يختص بعملك وبحالك .. وكأنك تسيطر على حياتك بيد من فولاذ .. فالأمور العاطفية تترافق مع أمور عائلية جيدة لتمنحك عاماً للأفراح وعلى الغالب هو شهر للارتباط لو كنت خالياً أو لأفراح عائلية بسبب طفل قادم أو عرس لأحد الأشقاء والشقيقات وحتى أمورك كأهل أو كأسرة أب أو أم تحمل الأفراح في أمور صحية .

تتحرك الأمور المهنية من حولك بحيث تتخذ قرارات جريئة وقد تكون بعمل جديد أو

 مشروع جديد أو تغير في نفس مكان عملك ولكن بصيغة جديدة  فالحظوظ تحالفك عموماً في الجديد حتى في التعارف وتتحسن الأمور المالية

عائلتك تحيطك بالحب والتفاهم والأفراح وقد تنشغل بأمور عائلية .. أفراح .. ولادة جديدة .. سفر لأحد أفراد العائلة . إن كان في حياتك شريكة امنحها الحب والاهتمام ولا تطالبها بأكثر مما تستطيع واستفد من الأشهر القادمة فهي أيام للتفاهم والمصالحات وبقية العام للبداية ولأقول لك إن جهدك هو الذي سيحدد مسار هذا الشهر .. فأغلب الكواكب في أماكن جيدة تمنحك المساعدات في أمورك العملية

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.