قناة كان: سفيرة إسرائيل الجديدة لدى مصر: أحمل رسالة سلام وحسن جوار لمصر حكومة وشعباً!!
قالت سفيرة إسرائيل الجديدة في القاهرة، أميرة اورونن لدى وصولها الى مصر، إنها تحمل رسالة سلام وحسن جوار لمصر حكومة وشعباً. ومن المقرر أن تلتقي أورن، الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لتقديم أوراق اعتمادها، ومباشرة مهامها في مقر السفارة الإسرائليية.
الكنيست يصوّت بغالبية أعضائه ضد مشروع قانون يطالب بإلغاء قانون القومية
صوت الكنيست الإسرائيلي، بأغلبية أعضائه، ضد مشروع قانون ينص على إلغاء قانون القومية الذي يُعرّف إسرائيل بأنها دولة قومية للشعب اليهودي، ويعتبر الأقليات التي تسكن فيها مواطنين من درجات متدنية. وحظي مشروع القانون الذي تقدمت به عضو الكنيست عن حزب "ميرتس" تمارا زاندبيرغ، على تأييد 20 عضواً.
غانتس يرفض التعليق على الانفجارات الأخيرة في إيران
رفض وزير الحرب بيني غانتس، التعليق على الانفجارات الغامضة التي وقعت في الأيام الأخيرة في إيران، والتي نسبتها بعض التقارير لإسرائيل قائلاً: لا أستطيع التعليق على كل ما يقال عما يحدث في الشرق الأوسط.
القناة 12: تدريبات عسكرية إسرائيلية تحسباً لحرب في غزة
أجرى الجيش الإسرائيلي، مناورة تدريبية لألوية الاحتياط، هي الأولى من نوعها، شارك فيها لواء المظليين في الاحتياط 646، مع لواء المدرعات في الاحتياط 179. وقالت مصادر عسكرية إسرائيلية، إن المناورة استمرت ثلاثة أسابيع، حاكت القوات المشاركة فيها العديد من سيناريوهات الحرب والقتال في غزة.
صحيفة هآرتس: مسؤولون إسرائيليون يتهمون نتنياهو بتقديم رشاوى للجمهور
اتهم مسؤولون إسرائيليون، رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، بدفع رشاوى للجمهور، من خلال ما وصفه بخطة دفع تعويضات للمتضررين من الأزمة الاقتصادية الناجمة عن انتشار وباء كورونا. وقال المسؤولون إن هذه الخطوة تؤكد أن نتنياهو يعيش تحت الضغط ولا توجد لديه طريق ولا يمتلك الشجاعة لمواجهة الأزمة.
في المقابل، قالت مصادر إسرائيلية، إن التظاهرة التي حصلت في القدس وتل أبيب، ليست سوى البداية، مشددة على أن الاحتجاجات لن تتوقف حتى لو تم استبدال نتنياهو. وأضافت المصادر، أن انشغال رئيس الحكومة المنفصل عن الواقع بأموره الشخصية خلال أزمة كورونا قد يظهر على أنه مقامرة غير محسوبة توضح أنه لا يفهم المكان الذي يعيش فيه.
قائمة إسرائيلية سرية بأسماء المسؤولين الذين قد تصدر بحقهم مذكرات توقيف من قبل محكمة لاهاي
كشفت الصحيفة، أن إسرائيل تعمل مع قرب حسم محكمة الجنيات الدولي قرارها بشأن فتح تحقيق شامل في الأراضي الفلسطينية، على بلورة قائمة سرية تضم بين 200- 300 مسؤولاً سياسياً وعسكرياً، حاليين وسابقين، بينهم رؤوساء حكومة ووزراء حرب ورؤوساء أركان، يعتقد أنهم سيكون مدرجين على قوائم الاعتقال بموجب مذكرات توقيف تصدر عن محكمة لاهاي، لذلك سيُطلب منهم عدم التوجه الى الخارج خشية اعتقالهم ومحاكمتهم بتهمة ارتكاب جرائم حرب. وأضافت الصحيفة، أن السلطات الإسرائيلية أبقت القائمة سرية، خشية أن يعرّض الكشف عنها الأشخاص المشمولين فيها للخطر، وخشية أن ترى محكمة لاهي أن ذلك يعد اعترافاً من إسرائيل بمسؤوليتها عن الأحداث التي سيتم التحقيق فيها.
وقالت الصحيفة، إن حالة من الهلع تسود الدوائر الإسرائيلية، التي تخشى فشل المحاولات الأمريكية والإسرائيلية في تأجيل صدور قرار المحكمة في هذا الخصوص، أو إقناع المدعية العامة في المحكمة، فاتو بنسودا، بالتراجع عن موقفها بخصوص التحقيق في جرائم الحرب الإسرائيلية.. وأضافت، أن سلطات الاحتلال ستُصدر تعليمات مشددة للمسؤولين الذين تشملهم القائمة، بالامتناع عن السفر الى الخارج، خشية اعتقالهم وسوقهم الى لاهاي.
وأوضحت الصحيفة أن السلطات الإسرائيلية تتكتم على القائمة، خشية أن تفسرها المحكمة الدولية على أنها اعتراف صريح بالمسؤولية عن الجرائم التي ستشملها التحقيقات. وكشفت الصحيفة عن أسماء بعض المسؤولين الذين قد تتم محاكمتهم، وهم رئيس الحكومة، الحالي بنيامين نتنياهو، ورؤوساء حكومة سابقين، ووزراء الحرب السابقين، موشية يعالون، وأفيغدور ليبرمان، ونفتالي بينيت، ورئيسا هيئة أركان الجيش السابقين، بيني غانتس، وغادي آيزنكوت، ورئيس الأركان الحالي آفيف كوخافي، إضافة لرئيسي "الشاباك" السابق والحالي، يورام كوهين، ونداف أرغمان، وعدد من كبار المسؤولين وضباط الجيش، وكل من شارك في إصدار تراخيص الاستيطان.
ترجمة: غسان محمد
