تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

الشرطة الإسرائيلية: الأشخاص المحيطين بـ نتنياهو يعملون كمنظمة إجرامية وتأجيل زيارة نتنياهو للبحرين 

مصدر الصورة
وكالات -أرشيف

القناة 12: خطة إسرائيلية لشرعنة البؤر الاستيطانية في الضفة الغربية 

أعلن وزير شؤون الاستيطان، تساحي هنغبي، خلال اجتماع الهيئة العامة للكنيست، أن الحكومة الإسرائيلية تعمل على بلورة خطة لشرعنة جميع البؤر الاستيطانية العشوائية في الضفة الغربية. وقالت مصادر إسرائيلية، إن تصريحات هنغبي، تأتي في ظل تقارير تتحدث عن توقيع وزارء في حكومة الوحدة الإسرائيلية، على عريضة تطالب بالعمل على شرعنة البؤر الاستيطانية العشوائية في الضفة قبل خروج الرئيس الأميركي المنتهية ولايته، دونالد ترامب، من البيت الأبيض. 

القناة 13: الشرطة الإسرائيلية: الأشخاص المحيطين بـ نتنياهو يعملون كمنظمة إجرامية 

قال ضباط في الشرطة الإسرائيلية، إن الفحوصات التي أجراها فريق صغير من محققي الشرطة، ضم ضباطاً في قسم التحقيقات والاستخبارات، أظهرت أن المحيطين برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يعملون كمنظمة إجرامية، وأن لكل عضو دور معين يحدده رئيس المنظمة. 

صحيفة معاريف: إسرائيل ستخسر تطورات مهمة في ظل إدارة بايدن 

كتب ضابط الاحتياط عوديد تيرا، أن تحليل المواقف التي أعلنها جو بايدن، في الحملة الانتخابية، تزيد من احتمالات خسارة إسرائيل لمزايا مهمة، حصلت عليها في السنوات الأخيرة. وأضاف أن الإدارة الديمقراطية قد تتخلى عن الضغط على إيران للتوصل إلى اتفاق نووي جديد. يضاف إلى ذلك، أن بايدن لا يعلّق أهمية كبيرة على التحالف الاستراتيجي بين إسرائيل والدول العربية المعتدلة، ويعتقد أنه يشكل عائقاً أمام الحوار مع إيران. 

ورأى تيرا، أن الولايات المتحدة بقيادة بايدن لن تتطوع لتكون جهة اتصال بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة والسودان والبحرين، ولن تتخذ خطوات داعمة في أي ترتيب مثل بيع طائرات للإمارات ورفع السودان من قائمة الدول الإرهابية. في حين أن التحالف الاستراتيجي مع إيران يمكن أن يمنح الولايات المتحدة صفقات أسلحة كبيرة. بالتالي، فإن تراجع الضغط على إيران، وتباطؤ تقدم التحالف مع الدول العربية المعتدلة، سيدفع الكونغرس للعودة إلى صيغة: انسجموا أولا مع الفلسطينيين، وبعد ذلك سندعم الترتيبات الالتفافية مع الدول المعتدلة. 

كذلك، من المتوقع أن تخلق الإدارة الجديدة صعوبات أمام إسرائيل في ما يتعلق بتطبيق القانون الإسرائيلي على السكان اليهود في المنطقة "ج" وغور الأردن. وبذلك ستعود القضية الفلسطينية لتكون عظماً في حلق عملية السلام الشاملة في الشرق الأوسط. وهناك خطر آخر قد يتطور على الجبهة الشمالية ضد إيران. فعندما تجري مفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران، قد تضغط الولايات المتحدة على إسرائيل لوقف هجماتها في سورية. وإذا حدث هذا ، فسوف تعاني إسرائيل من أضرار أمنية من الدرجة الأولى.  

واقترح تيرا، أن يواصل رئيس الوزراء متابعة مسارات التقدم التالية:

أولاً: ممارسة الضغط والاستخبارات السياسية في أروقة الحكومة، بحيث يواصل الأمريكيون الضغط على إيران ودعم التحالف الاستراتيجي مع الدول العربية المعتدلة.

ثانيا، تقوية الروابط المباشرة بين إسرائيل والدول العربية المعتدلة.

 ثالثا، تطبيق القانون الإسرائيلي على سكان المنطقة "ج" ومستوطنات وادي الأردن في أسرع وقت ممكن. 

صحيفة هآرتس: أزمة ثقة عميقة بين نتنياهو ورئيس الأركان كوخافي 

قال مسؤولون في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، إن رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، يظهر انعدام ثقة كامل تجاه رئيس أركان الجيش، أفيف كوخافي، تم التعبير عنه من خلال إقصاء كوخافي وإبعاده عن مواضيع بالغة الأهمية بالنسبة لأمن الدولة. وأكد المسؤولون عدم وجود تعاون بينهما في مواضيع حساسة. 

وقالت مصادر إسرائيلية، إن نتنياهو استبعد كوخافي من زيارته السرية للسعودية ولقائه ولي عهدها، محمد بن سلمان، معتبرة أن الكشف عن ذلك في اليوم التالي، هو أحد الأمثلة على العلاقات بين نتنياهو وكوخافي، الذي علم بالسفرة من وسائل الإعلام فقط، كما أنه لم يكن على علم بوجود سكرتير نتنياهو العسكري، آفي بلوت، ضمن الفريق الذي رافق نتنياهو إلى السعودية، علما أن بلوت يخضع لإمرة كوخافي. 

ووفقا للمسؤولين الأمنيين، فإن هذه واحدة من حالات عديدة، تدل على انعدام ثقة بالغ من جانب نتنياهو تجاه كوخافي. وقال أحد المسؤولين الأمنيين إن نتنياهو يعتبر أن غانتس وكوخافي هما الشخص نفسه. كما يعتقد نتنياهو أن ولاء كوخافي سيكون لـ غانتس أولاً، وهو يؤمن بأن كوخافي سيتعاون مع غانتس حتى في أمور يريد نتنياهو إخفاءها عن غانتس، مثل التفاصيل المرتبطة بموضوع تطبيع العلاقات مع دول الخليج ودول أخرى.  

وحسب مسؤول أمني رفيع، مطلع على الأجواء ويشارك في مداولات مغلقة، فإن نتنياهو يرى بـ كوخافي تهديداً مستقبلياً على المستوى السياسي، وهو بالنسبة له قد يكون رئيس حكومة مستقبلي محتمل.  

صحيفة يديعوت أحرونوت:  السعوديون لم ينضجوا بعد لإقامة علاقات مع إسرائيل 

كتبت المحللة شمريت مئير: مع كل الاحترام للإمارات، المملكة العربية السعودية هي الشيء الحقيقي، والعلاقات مع إسرائيل هي خطوة تاريخية قد تستغرق بعض الوقت، لكن يبدو أنه ليس من المناسب حصول تعاون علني في هذه المرحلة بين البلدين المهمين في المنطقة- إسرائيل والسعودية. وأضافت، ان الرياض شعرت بالحرج لمدة نصف يوم، بعد تسريب خبر زيارة نتنياهو ولقائه ولي العهد السعودي محمد بن سلمان.  

وقالت المحللة: ليس جديداً على أحد، أن إسرائيل والسعودية تحافظان على علاقات على أعلى المستويات. والجميع يفهم أن الدول لديها مصالح. وفي الواقع، يبدو التنسيق مع إسرائيل، ضروري للسعودية، كما هو بالنسبة لإسرائيل، قبل تشكيل الإدارة الجديدة للرئيس الأمريكي المقبل جو بايدن، لأن السعوديين سيكونون في موقف ضعيف للغاية في واشنطن الجديدة. وقد أشار تعيين بايدن، لوزير الخارجية المقبل، توني بلينكين، ومستشار الأمن القومي جاك سوليفان، إلى نهاية حقبة "عضو النادي" التي حظي بها بن سلمان من غاريد كوشنر ودونالد ترامب. 

موقع "والا": الحكومة الإسرائيلية تطلب من الجيش ان يكون مستعداً لاحتمال هجوم أمريكي في ايران 

نقل الموقع عن مسؤولين إسرائيليين قولهم، إن الحكومة الإسرائيلية أصدرت تعليمات للجيش الإسرائيلي، تدعوه إلى الاستعداد لاحتمال قيام الولايات المتحدة بمهاجمة إيران قبل انتهاء ولاية الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، في 20 كانون الثاني المقبل..  

وأضاف الموقع، أن تعليمات الحكومة الإسرائيلية لم تأت بسبب معلومات أو تقديرات باحتمال شن هجوم أميركي في إيران، وإنما بسبب الفترة الحساسة في الأسابيع المتبقية لتغير الإدارة في واشنطن.  

وقال الموقع إن وزير الحرب بيني غانتس، تحدث مرتين، خلال الأسبوعين الأخيرين، مع القائم بأعمال وزير الدفاع الأميركي، كريستوفير ميلر، وبحث معه الموضوع الإيراني، والوضع في سورية ومذكرة التفاهمات الأمنية بين إسرائيل والولايات المتحدة. 

وبحسب المسؤولين الإسرائيليين، فإنه في حال شنت إدارة ترامب هجوماً في إيران، فمن المتوقع أن تحصل إسرائيل على إنذار مسبق. لكن بسبب حالة انعدام اليقين، صدرت تعليمات للجيش الإسرائيلي بالتأكد في الوقت الراهن من أن المنظومات العسكرية في حالة جهوزية، في ظل تخوف إسرائيل من أن هجوماً أميركياً في إيران، سيدفع الأخيرة للرد بمهاجمة أهداف إسرائيلية بشكل مباشر.  

تأجيل زيارة نتنياهو للبحرين 

أعلنت مصادر إسرائيلية، ان السلطات البحرانية طلبت تأجيل زيارة رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إلى المنامة إلى موعد لاحق. وقالت المصادر إن المسوغات التي قدمتها البحرين لتأجيل الزيارة تتمثل برغبتها بأن تكون الزيارة ضمن جولة لنتنياهو في منطقة الخليج يزور خلالها الإمارات.  

وزير الطاقة الإسرائيلي: جولة المفاوضات المقبلة مع لبنان قد تعقد بداية كانون الأول المقبل

قال وزير الطاقة الإسرائيلي، يوفال شطاينيتس، إن الأشهر الأولى من المفاوضات مع لبنان حول ترسيم الحدود البحرية، ستكون شبيهة بسوق شرق أوسطي، مع حد أقصى من المطالب والاستفزازات، قبل أن يكون بالإمكان تحقيق تقدم حقيقي في المفاوضات. وأضاف، أن احتمالات نجاح المفاوضات، لم تكن كبيرة، لأنني أعرف مع من أتعامل.  

وأشار شطاينيتس إلى أنه يتوقع أن تُعقد جولة المفاوضات الخامسة بين الجانبين في بداية كانون الأول المقبل، موضحاً أن الوسيط الأميركي، جون داروتشر، لم يطرح تسوية محددة على طاولة المفاوضات، وربما يطرح الأميركيون أفكارا كهذه في مرحلة معينة. 

 

ترجمة: غسان محمد 

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.