تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

موقع ماكور ريشون: الجمهور الإسرائيلي فقد ثقته بجيشه

مصدر الصورة
وكالات -أرشيف

قناة كان:  رئيس حزب "ساش": لن نجلس في حكومة غير يمينية 

أعلن رئيس حزب "شاس" المتدين، ارييه درعي، أنه سيعمل على جلب حزب "أمل جديد" برئاسة جدعون ساعر المنشق عن "الليكود"، وحزب "يمينا" برئاسة نفتالي بينيت، الى حكومة يمينية برئاسة بنيامين نتنياهو والتي ستُشكل بعد الانتخابات، وذلك رغم تعهد ساعر بأنه لن يجلس في حكومة يرأسها نتنياهو. 

وقال درعي إن "الليكود" هو صاحب الحظ الأوفر لتشكيل حكومة. وأكد أن "شاس" سيوصي أمام الرئيس على نتنياهو كرئيس للحكومة، موضحاً أن حزبه لن يجلس في حكومة غير يمينية لا يكون نتنياهو رئيسا لها. 

القناة 13:  عضو في حزب ساعر: نتنياهو لن يقود أي حكومة بعد الآن

ورداً على تصريحات درعي، قال زئيف ألكين، عضو حزب "أمل جديد" الذي يرأسه جدعون ساعر، إن حزبه سيكون بديلاً لحكم بنيامين نتنياهو. وأكد أن ساعر لن يدخل في حكومة برئاسة نتنياهو، وبإمكان درعي أن يفهم شيئاً واحداً، هو أن نتنياهو لن يقود أي حكومة بعد الآن.

القناة 12: نتنياهو: نأمل التوصل إلى حل مع وزارة الحرب بشأن البؤر الاستيطانية في الضفة الغربية 

قال رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، إنه يأمل أن يتمكن في غضون يومين التوصل إلى اتفاق مع وزارة الحرب بشأن البؤر الاستيطانية في الضفة الغربية وربطها بالبنية التحتية للمستوطنات.  وأضاف، أنه لا يوجد أي مبرر يمنع مد تلك البؤر بالكهرباء والمياه. 

مندلبليت أحبط محاولة نتنياهو لإقرار خطة شرعنة البؤر الاستيطانية دون موافقة غانتس

إلى ذلك، قالت صحيفة "هآرتس" إن المستشار القانوني للحكومة الإسرائيلية، أفيحاي ماندلبليت، أحبط محاولة نتنياهو، إقرار خطة تتعلق بشرعنة البؤر الاستيطانية في الضفة الغربية، من دون موافقة غانتس. 

وأضافت الصحيفة، أن ماندلبليت منع محاولة نتنياهو استبعاد غانتس من التعامل مع الخطوط العريضة للخطة التي صاغها وزير الاستيطان تساحي هنغبي لشرعنة 46 بؤرة استيطانية، عشية الانتخابات، التي سيتنافس فيها الليكود على أصوات المستوطنين ضد حزبين يمنيين بزعامة نفتالي بينيت وبتسلئيل سموتيرتش.

صحيفة معاريف: ملك المغرب يشترط الإعلان عن استئناف المفاوضات مع الفلسطينيين مقابل زيارة إسرائيل   

نقلت الصحيفة عن مصادر فرنسية قولها، إن العاهل المغربي، الملك محمد السادس، يشترط لزيارة إسرائيل الإعلان خلال الزيارة عن استئناف مفاوضات السلام بين اسرائيل والفلسطينيين، والسماح له بالاجتماع مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس. 

وأوضحت المصادر أن العاهل المغربي، يريد بصفته رئيساً للجنة القدس ومنظمة التعاون الاسلامي، استغلال منصبه لإعادة المغرب إلى دور الوسيط، الذي قام به لإبرام اتفاق السلام بين اسرائيل ومصر، ودفع عمليتي اوسلو والدار البيضاء. كما يريد الملك تعزيز مكانته أمام الإدارة الأمريكية الجديدة، وضمان عدم تراجعها عن الاعتراف بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية، كما أنه معني بفتح قناة مكملة تؤدي الى مبادرة السلام الفرنسية-المصرية-الألمانية-الأردنية. 

طائرات "اف 35" إسرائيلية تشارك في مناورة دولية بإيطاليا

كشفت مصادر إسرائيلية، أن 6 طائرات من طراز F35، تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي ستشارك مع طائرات من دول أخرى في مناورات عسكرية مشتركة ستجري في إيطاليا. وقال مسؤولون في الجيش الإسرائيلي، إن أهداف المناورات هي تعزيز التعاون والاتصالات مع مختلف الجيوش، والمشاركة في ساحة غير مألوفة وإجراء أول مناورة بهذه الطائرات. وأوضحت المصادر أن سلاح الجو الإسرائيلي ينظر بأهمية كبيرة لاستمرار مثل هذه المناورات الدولية، كونها تعزز استعداد القوات الجوية للتعامل مع التهديدات الأمنية.

مستشار سابق لـ نتنياهو: مناور معروف لا يعرف الخطوط الحمراء  

قال يوسي ليفي،  المستشار الإعلامي السابق لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إن الأخير يثبت أنه مناور ممتاز، وليس لديه أي قيود أو خطوط حمراء، وهو على استعداد لفعل أي شيء يضمن له البقاء على الكرسي. وأضاف، أن نتنياهو يفكر فقط في كيفية انتخابه في المرة القادمة. 

واعتبر ليفي، أن خصوم نتنياهو السياسيين بحاجة لفهم الملعب والخريطة السياسية، وأنهم يواجهون شخصاً فاز في الانتخابات أكثر من أي شخص آخر في العالم، وبالنسبة له، الهدف يبرر الوسيلة، بينما المشكلة في المعسكر المناهض أنه لا يوجد لديه مرشح واحد. وتوقع ليفي أن يكون تشكيل حكومة بعد الانتخابات القادمة، مشكلة عويصة. 

الانتخابات الفلسطينية عرض جيد لـ بايدن وإسرائيل تواجه مشكلة صعبة مع الإدارة الأمريكية الجديدة 

اعتبر مُعلّق الشؤون العربية، ايهود يعاري، أن إعلان رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، عن إجراء انتخابات فلسطينية، يعد عرضاً جيداً للرئيس الأمريكي المنتخب، جو بايدن، يراد منه القول لـ بايدن إن الفلسطينيين يعودون إلى المسار الصحيح. 

وتوقع يعاري، أن تواجه اسرائيل مشكلة صعبة مع إدارة بايدن، بسبب نائبة الرئيس كاميلا هاريس، التي تعتبر يسارية أكثر بكثير من بايدن. بالتالي، ستجد إسرائيل نفسها في حوار غير مريح في ما يتعلق بمسار الصراع مع إيران والفلسطينيين. 

وبالنسبة للاتفاقيات مع دول الخليج، وعودة بايدن إلى الاتفاق النووي مع إيران، أعرب يعاري عن اعتقاده بأن الإمارات والسعودية ستتخذان في المرحلة الأولى، موقفاً مشابهاً جداً، إن لم يكن متطابقاً مع موقف إسرئيل من شروط وطريقة عودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق، لكنهما لن تبقيا مع إسرائيل حتى النهاية، ومن غير المستبعد أن تحاول الإمارات، وربما السعودية، عقد صفقة جزئية مع الإيرانيين. ومن شبه المؤكد، أن إدارة بايدن سوف تعود إلى الاتفاق القديم، بينما لا يوجد دليل على أن الإيرانيين مستعدون لمناقشة تغيير الاتفاق. مع ذلك، لا تلوح في الأفق مواجهة فورية، والأمر سيستغرق بعض الوقت بالنسبة للأمريكيين كي يروا كيف ومتى يعودون إلى الاتفاق. لذلك، ستكون إسرائيل بحاجة لكثير من الحوار مع إدارة بايدن. 

دنيس روس:  حان الوقت لإخراج عملية السلام في الشرق الأوسط من حالة الجمود العميق

كتب دنيس روس، المبعوث الخاص السابق لإدارة الرئيس الأميركي، بيل كلينتون، لعملية السلام بين إسرائيل والفلسطينيين، أنه لا يوجد وسيط ناجح غير الولايات المتحدة من أجل استئناف الاتصالات بين إسرائيل والفلسطينيين، واعتبر أن طرح مبادرات سلام جديدة ليس مناسباً في الوقت الحالي، والمطلوب هو بناء خطوات لبناء الثقة بإمكانية تحقيق اختراق.    

وأضاف روس في مقالة نشرتها صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن إدارة جورج بوش الابن، التي خلفت إدارة كلينتون، لم تبذل أي جهد من أجل التوسط بين الجانبين، الإسرائيلي والفلسطيني، ولم تحاول منع أي جهة أخرى القيام بهذا الدور، لدرجة أن أي جهة لم تملأ الفراغ الحاصل، لأن الولايات المتحدة هي الدولة الوحيدة التي بإمكانها ممارسة ضغوط حقيقية الإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء. ولا أحد غيرها بإمكانه القيام بذلك. 

واعتبر روس أن الأمر الأساسي ليس مدى نزاهة الوسيط، وإنما مدى نجاعته وتأثيره. والوسيط الناجع هو الذي يدرك أن أي اتفاق لا يمكن أن يخرج إلى حيز التنفيذ إلا إذا تطرق إلى الاحتياجات، وليس لرغبات الجانبين. ومن أجل القيام بدوره، على الوسيط أن يدرك بشكل عميق ما هي المواضيع الحيوية للجانبين. وحين لا يكون أي من الجانبين ناضجاً لاتخاذ قرارات صعبة وغارق في مواضيع تاريخية وأسطورية – كما هو الحال في الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني – سيتضح أن حل الصراع سيكون مستحيلاً. 

وأشار روس إلى أن الفجوات بين الإسرائيليين والفلسطينيين، أكبر اليوم لدرجة صعوبة الجسر بينها. بالتالي، لا يمكن دفع احتمالات السلام بواسطة طرح مقترحات مصيرها الفشل، ومحاولة كهذه ستزيد وتعمق انعدام الثقة. لذلك، هناك ثمة حاجة لترميم الثقة بين الجانبين. وهنا، توجد فرصة أمام الولايات المتحدة للقيام بدور الوسيط. 

ورأى روس، أن تطبيع العلاقات بين دول عربية وإسرائيل، خلق واقعاً جديداً في المنطقة، بإمكانه أن يستمر ويتقدم لأنه يستجيب لمصالح دول عربية، والفلسطينيون يعلمون أنه ليس بإمكانهم إيقافه. وفي حين تستطبع دولة مثل عُمان التوقيع على اتفاقيات تطبيع، فإن تقدم السعودية قد يحدث على مراحل. وعلى سبيل المثال، بإمكان السعوديين التوقيع على اتفاق تجاري وفتح مكاتب تجارية في إسرائيل، ومطالبتها بتخفيف ضائقة الفلسطينيين من خلال منحهم تصاريح بناء قانونية في المناطق C. وفي هذه الحالة يتعين على الفلسطينيين إعطاء إسرائيل شيئاً في المقابل، كأن تتوقف السلطة الفلسطينية عن دفع أموال لأبناء عائلات فلسطينية ضالعين في عمليات ضد إسرائيليين. وبهذه الطريقة يمكن لدور الولايات المتحدة كوسيط ألا يكون بناء زخم في عملية تطبيع العلاقات فقط، وإنما استغلاله أيضاً من أجل كسر الجمود بين الإسرائيليين والفلسطينيين. 

موقع ماكور ريشون: الجمهور الإسرائيلي فقد ثقته بجيشه

قال الخبير العسكري، نوعام أمير، إن تواتر التقارير حول أداء الجيش الإسرائيلي، داخلياً وخارجياً، ومسألة خدمة المتدينين الحريديم في صفوفه، والتنبؤات بفشله في الحرب القادمة، واستمرار إطلاق البالونات الحارقة من غزة، كلها أسباب أدت إلى تراجع ثقة الجمهور الإسرائيلي بجيشه. 

وأضاف، إن معطيات دراسة إحصائية أجراها "معهد الديمقراطية" الإسرائيلي، أظهرت تراجع ثقة الإسرائيليين بالجيش إلى أدنى مستوى، وبلغت 81 بالمئة، وهي النسبة الأدنى منذ 2008، بسبب فشله في حرب لبنان الثانية. 

وأشار الخبير الإسرائيلي إلى أن من بين أسباب تراجع الثقة بالجيش، تزوير بيانات تجنيد الحريديم، حيث يرفض الجمهور الإسرائيلي التسامح مع التعتيم والتضليل الذي مارسته قيادة الجيش بخصوص بيانات تجنيد الحريديم، ويعتبرها استغفالاً له، وأن المؤسسة العسكرية تمارس الغش والخداع. وهناك سبب آخر يتعلق بالانتقادات التي يوجهها عدد من كبار الجنرالات السابقين، لأداء الجيش المتراجع، لا سيما يتسحاك بريك، مفوض شكاوى الجنود، الذي هزت تقاربره الدولة بأكملها، لأنه وقف بشجاعة كبيرة في وجه المؤسسة العسكرية الأقوى، ونشر تقارير مخيفة عن الاستسلام والصمت داخل الجيش الإسرائيلي، وتراجع ثقة الجمهور به بعد حرب لبنان الثانية، نظراً لعدم استعداده للحرب.

                               ترجمة: غسان محمد

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.