قناة كان: مناورة عسكرية لسلاح الجو الإسرائيلي في الجليل والجبهة الشمالية
أعلن الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الإثنين، أنه بدأ مناورة عسكرية لقوات سلاح الجو، في منطقة الجليل والجبهة الشمالية، تستمر حتى يوم الأربعاء المقبل. وأوضح الناطق باسم الجيش، أن هدف المناورة هو فحص جهوزية وتعزيز قدرات سلاح الجو لأي مواجهة، تشمل سيناريوهات قتالية مختلفة. وأشار إلى أن المناورة تحاكي سيناريوهات قتالية من خلال مشاركة كافة التشكيلات الجوية، بهدف الحفاظ على التفوق الجوي، وتنفيذ مهام دفاعية وهجومية.
نتنياهو بحث مع الرئيس الصربي التوتر مع تركيا
بحث رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو مساء أمس الاحد، في اجتماع عمل مع الرئيس الصربي نيكوس أناستاسياديس، عدداً من القضايا، بينها أزمة وباء كورونا، والتوترات مع تركيا في حوض البحر المتوسط.
من جهته، بحث وزير الحرب بيني غانتس، مع نظيره القبرصي، شارالامبوس بيتريدس، العلاقات العسكرية القوية بين إسرائيل وقبرص، ووافق على عودة التدريبات العسكرية والبحرية المشتركة بين الجيشين الإسرائيلي والقبرصي.
نتنياهو يبحث مع غانتس وأشكنازي وكوهين احتمال بدء مفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران
قالت مصادر إسرائيلية، إن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، سيبحث لأول مرة، مع وزير الحرب بيني غانتس، ووزير الخارجية، غابي أشكنازي، ورئيس "الموساد" يوسي كوهين، توجه الولايات المتحدة نحو بدء مفاوضات مع إيران بخصوص العودة إلى الاتفاق النووي. وأوضحت المصادر أن نتنياهو يستعد للدخول في صراع مع الإدارة الأمريكية حول الملف الإيراني، ويريد بلورة موقف موحد مع غانتس وأشكنازي وكوهين.
تأسيس رابطة المجتمعات اليهودية في دول الخليج العربي
أعلنت الجاليات اليهودية في دول الخليج العربي، عن تأسيس رابطة المجتمعات اليهودية الخليجية، في الدول الخليجية، كمنظمة يهودية جديدة، تضم يهوداً من سكان الإمارات والبحرين وعمان والسعودية وقطر والكويت. وقالت مصادر في الجالية، إن الهدف من إنشاء هذه المنظمة هو مساعدة يهود الخليج في القضايا الخاصة بهم، مثل الطعام الحلال الكاشير، والتعليم الديني، وقضايا الزواج والطلاق حسب الدين اليهودي، والعمل على تطور وازدهار حياة اليهود في دول الخليج.
القناة 12: نتنياهو وغانتس غادرا اجتماع كابينيت كورونا لضرورة أمنية
قالت القناة، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الحرب بيني غانتس، غادرا جلسة الحكومية المتعلقة بفيروس كورونا، يوم أمس، لضرورات أمنية وبشكل مفاجئ. ولم توضح القناة طبيعة هذه الضرورة مكتفية بالقول إنها قضية أمنية.
الرد الإسرائيلي على الصواريخ الدقيقة في الحرب القادمة
قال المراسل العسكري نير دفوري، إن التعاون الوثيق بين الجيشين الإسرائيلي والأمريكي، مؤشر على أهمية العلاقات بين الجيشين، بغض النظر عن تغيير الإدارة الأمريكية، مشيراً إلى أن التمرين الأخير بين الطرفين " جونيفر فالكون" حاكى إطلاق صواريخ مكثفة على إسرائيل، إضافة لتهديدات جديدة من العراق واليمن. وأضاف، أن فرقاً إسرائيلية وأمريكية تدربت خلال التمرين الذي جرى في إسرائيل وألمانيا، على سلسلة سيناريوهات قد تتعرض إسرائيل فيها لهجوم صاروخي من غزة ولبنان وسورية وإيران، وإطلاق صواريخ كروز من غرب العراق واليمن.
صحيفة هآرتس: حزب "ميرتس" يعوّل على الصوت العربي
قالت الصحيفة إن حزب "ميرتس" اليساري الإسرائيلي، يعوّل على المجتمع العربي في إسرائيل لإنقاذه سياسياً في انتخابات الكنيست المقررة في الثالث والعشرين من الشهر المقبل. وأضافت، أن العرب كانوا جزءاً مهماً من نجاح الحزب في الانتخابات الماضية، ولذلك لجأ إليهم في هذه الانتخابات من خلال تشجيعهم على التصويت له، في ضوء استطلاعات الرأي التي تشير إلى أن الحزب قد لا يتجاوز نسبة الحسم "3.25" بعد أن نجحت زعيمة حزب العمل ميراف ميخائيلي بإعادة الحياة إلى حزبها.
صحيفة يديعوت أحرونوت: تركيب كاميرات مراقبة في منطقة مستوطنة "غوش عتصيون" بالضفة الغربية
قالت الصحيفة، إن جهات استيطانية وأمنية إسرائيلية بدأت بتركيب كاميرات مراقبة في مناطق ينابيع تابعة لمجلس مستوطنات "غوش عتصيون" بالضفة الغربية، من أجل حماية المستوطنين من أي هجمات فلسطينية، خاصة بعد الهجوم الذي وقع منذ نحو عام ونصف في منطقة عين بوبين قرب رام الله، وأدى لمقتل مستوطنة وإصابة 3 آخرين جراء تفجير عبوة ناسفة من قبل خلية تابعة للجبهة الشعبية.
وأوضحت الصحيفة أن الكاميرات ستعمل على مدار 24 ساعة، وستبث الصور مباشرة إلى غرف أمنية، منها غرفة في الكنيست، لرصد ما يحدث في تلك المناطق، ولمنع وقوع أي حادث أمني وإبلاغ الجهات الأمنية فوراً عند وقوع أي حدث. وأوضحت الصحيفة، أن كل كاميرا مزودة بمكبر صوت يمكن استخدامه لإعلام المستوطنين بأي خطر على حياتهم أو أي حدث آخر غير عادي.
صحيفة معاريف: الحكومة الاسرائيلية تدرس معاقبة قادة السلطة الفلسطينية
قالت الصحيفة إن الحكومة الإسرائيلية تدرس فرض عقوبات على قادة السلطة الفلسطينية بعد قرار المحكمة الجنائية الدولية الأسبوع الماضي، بخصوص صلاحياتها التحقيق في جرائم الحرب الإسرائيلية في الضفة الغربية وقطاع غزة. وأضافت، أن المسؤولين الإسرائيليين يعتبرون انضمام السلطة أحادي الجانب إلى المنظمات الدولية وفتح دعوى جرائم حرب، يعد انتهاكا لاتفاقات أوسلو. وأوضحت الصحيفة أن من بين العقوبات الموصى بها، حرمان كبار المسؤولين الفلسطينيين من السفر إلى الخارج بحجة أنهم يهددون حرية تنقل المسؤولين الإسرائيليين والضباط العسكريين من خلال أوامر اعتقال محتملة بحقهم. كما تتضمن الإجراءات الإسرائيلية توجيه الاتهام إلى المسؤولين الفلسطينيين بالتحريض على الإرهاب، وأنه مقابل كل ضابط إسرائيلي سيتم اعتقاله بارتكاب جرائم حرب، سيتم توجيه التهم إلى مسؤول في السلطة الفلسطينية.
موقع "نيوز ون": جنرال إسرائيلي سابق يكشف عن إخفاق عسكري خطير
قال الجنرال احتياط، يتسحاك بريك، إن الإخفاقات الأمنية المتتالية في الدفاع عن القواعد العسكرية للجيش الإسرائيلي، واستمرار سرقة الأسلحة، تشير إلى خرق أمني عسكري خطير في اسرائيل، ويؤكد تفكك خطط الدفاع في تلك القواعد، عدم تنفيذ الأوامر، وانعدام المراقبة، مطالباً بتشكيل لجنة تحقيق لفحص كيفية سرقة القواعد العسكرية.
ووصف بريك ما يجري داخل أروقة الجيش الإسرائيلي بأنه حالة من الإهمال الشديد، وتفكك أسس وقواعد وثوابت الجيش الإسرائيلي. ودعا بريك القيادات السياسية والعسكرية في إسرائيل إلى الإسراع بتشكيل لجنة تحقيق خارج الجيش لفحص وبحث استمرار عمليات سرقة القواعد العسكرية.
محلل إسرائيلي : لا يجوز إهمال أهمية العلاقات مع الأردن
كتب المحلل عيران ليرمان، أن العلاقات الأمنية بين اسرائيل والأردن، تعود لعقود طويلة، وهي مفيدة لإسرائيل، ويمكن استغلال تغيير الحكومة في عمان لتحسين العلاقات السياسية وصورة إسرائيل في الشارع الأردني، خصوصاً وأن هناك فرصة لتحسين العلاقات بين إسرائيل والأردن، بعد فترة متوترة، على خلفية قرار الملك عبد الله الثاني، عدم تجديد عقد إيجار الأراضي التي تم نقلها إلى السيادة الأردنية بموجب اتفاقية السلام لعام 1994.
ورأى المحلل، أن معظم النواب في البرلمان الأردني الجديد، لهم انتماءات قبلية وليست حزبية، ومن المتوقع أن يسهّل ذلك على الحكومة، لتكون صاحبة صلاحيات واسعة لا تحتاج إلى موافقة برلمانية. وفي ظل التطورات الدراماتيكية في علاقات إسرائيل مع أجزاء مهمة من العالم العربي، وتوقيع "اتفاقيات أبراهام" مع الإمارات والبحرين، والتقدم مع السودان والانفراج مع المغرب ودول أخرى، وربما السعودية، يجب الحرص على عدم الاستهانة بالعلاقات مع الأردن، نظراً لأهميتها الاستراتيجية الكبيرة جداً. مع الأخذ بعين الاعتبار ان التعاون الأمني والاستخباراتي بين الجيش والاستخبارات الإسرائيليين، مع الأجهزة الموازية في الأردن، يسهم في تعزيز الأمن والسلام، على طول أطول حدود لإسرائيل.
علاوة على ذلك، ستستفيد إسرائيل من اندماج الأردن في القوة الإقليمية الناشئة، التي تشمل الإمارات العربية المتحدة ومصر وإسرائيل واليونان وربما حتى فرنسا. يضاف إلى ذلك أن الأردن عضو في منتدى غاز شرق المتوسط، وأطر متوسطية أخرى. ومن المهم إبعاده عن دائرة النفوذ التركي، وربما استخدام موقعه الاستراتيجي كجسر بين الخليج والبحر الأبيض المتوسط وبين مصر والعراق، لدفع المصالح المشتركة، وتعزيز العلاقة بين إسرائيل ودول الخليج.
ترجمة: غسان محمد
