تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

يديعوت أحرونوت: نتنياهو كان على علم بالأحداث الأخيرة في الأردن ..دراسة اسرائيلية تتوقع حربا شاملة على الجبهة الشمالية 

مصدر الصورة
العلم الاسرائيلي في مدخل وزارة الإعلام الأردنية -أرشيف

قناة كان:

 متظاهرون إسرائيليون يطالبون بتشكيل حكومة من دون نتنياهو 

تظاهر مساء الجمعة الماضي، عشرات الاسرائيليين ضد رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، لأول مرة بعد الانتخابات الأخيرة، وتركزت التظاهرات أمام منازل عدد من رؤساء الأحزاب الاسرائيلية، بينهم نفتالي بينيت،  رئيس حزب" يمينا" وجدعون ساعر، رئيس حزب "أمل جديد"،  وبيني غانتس، رئيس حزب "أزرق-أبيض"، وطالب المتظاهرون بعدم تشكيل حكومة مع  نتنياهو. 

وأكد القائمون على المظاهرات استمرارهم في الاحتجاجات حتى يستجيب نتنياهو لمطالبهم بمغادرة منصبه كرئيس للحكومة. وأعلن قادة المتظاهرين أنهم قرروا تنظيم سلسلة احتجاجات ستبدأ الاثنين المقبل أمام مقر إقامة الرئيس الاسرائيلي ريؤوفين ريفلين في القدس، وأمام المحكمة المركزية في القدس، التي تنظر في قضايا الفساد المنسوبة لـ نتنياهو. كما ستنظم احتجاجات أخرى يوم الثلاثاء أمام مقر إقامة ريفلين والكنيست. 

القناة 12:

غالبية الجمهور الاسرائيلي ترجح الانتخابات الخامسة 

أعرب 53 بالمئة من الجمهور الإسرائيلي، عن اعتقادهم بأنه لن يتم إيجاد حل للاشتباك السياسي، ولن تكون هناك حكومة، مقابل 43 بالمئة رجحوا سيناريو الانتخابات الخامسة.

وقال 44 في المئة، إن فرص نتنياهو لتشكيل الحكومة تبدو أكبر، مقابل 17 بالمئة، رجحوا تكليف يائير لبيد، زعيم حزب "يوجد مستقبل" و15 بالمئة لصالح نفتالي بينيت، زعيم "يمينا"، و13 بالمئة قالوا لا أحد، و10 بالمئة قالوا إنهم لا يعرفون، و3 بالمئة لشخص آخر دون تسميته.  ورأى 35 بالمئة أن لبيد هو الذي يجب أن يقود كتلة التغيير، في حين فضّل 18 بالمئة، بينيت، و8 بالمئة، ساعر، و7 بالمئة غانتس.

وحول السيناريو الأكثر ترجيحا، توقع 46 بالمئة أن تجري انتخابات خامسة، و27 بالمئة يعتقدون أن نتنياهو سيشكل الحكومة، و16 بالمئة يرون أن كتلة التغيير ستنجح في تشكيل الحكومة.

القناة 13:

اسرائيل تطمئن على استقرار النظام في الأدرن

قال المراسل أور هيلر، إن المؤسسة الإسرائيلية، تنفست الصعداء، بعد إحباط محاولة الانقلاب في الأردن. وأضاف، أن مسؤولين أمنيين أردنيين أطلعوا نظراءهم الإسرائيليين على محاولة الانقلاب، واعتقال مسؤولين أردنيين كبار متورطين في المحاولة، وأكدوا عدم وجود أي خطر على نظام الملك عبد الله. 

صحيفة يديعوت أحرونوت:

نتنياهو كان على علم بالأحداث الأخيرة في الأردن

إلى ذلك، قالت محررة الشؤون العربية، سيمدار بيري، إن رئيس الحكومة الاسرائيلية، بنيامين نتنياهو، كان على علم بالأحداث الجارية من وراء الكواليس في الأردن، وحملة الاعتقالات التي طالت مقربين من الأمير حمزة، على خلفية اتهامات بمحاولة انقلاب والإطاحة بالملك عبد الله الثاني. وأضافت بيري، أنه يتضح الآن بما لا يقبل الشك، أن نتنياهو، وليس هو فقط، كان على اطلاع واسع بما يشغل الملك الأردني في الأسابيع الأخيرة، وكان سيسعده التخلص منه، ويرى مكانه حاكما آخر. وأوضحت بري، أن هناك شبهات بأن نتنياهو كان يشترك في هذا السر مع أصدقائه الجدد في الخليج.

ورأت بيري، أنه حتى لو سارع "الموساد" وشعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية في إبلاغ نتنياهو بما يجري وراء الكواليس في المملكة، فإن عبد الله لم يعد يثق بأي أحد، لا بنتنياهو، ولا بجيرانه في الدول العربية،و لا حتى بأشقائه في العائلة المالكة.

من جهة ثانية، كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية صباح اليوم الأحد، النقاب عن الشخصيات العربية التي تقف خلف محاولة الانقلاب في الأردن. ونقلت عمن وصفتهم بـ"المصادر الكبيرة جداً في الأردن"، أن السعودية كانت متورطة من وراء الكواليس، في محاولة الانقلاب. وأضافت، أن المصادر الأردنية تقدّر أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان كان شريكا في السر، في محاولة الانقلاب الفاشلة، وأن باسم عوض الله، وزير المالية السابق، تحوّل إلى حلقة الوصل بين العائلة المالكة السعودية وبين الأمراء في الأردن.

صحيفة معاريف:

خبير عسكري اسرائيلي: هل تتحول الحرب السرية مع ايران إلى علنية..؟  

قال الخبير العسكري ألون بن دافيد، إن إسرائيل تشعر بقلق متزايد من تحول الحرب السرية وغير المباشرة الدائرة مع إيران، إلى حرب أكثر علنية، في ظل مخاوف من تعرض اسرائيل لهجمات بطائرات مسيرة وصواريخ مجنّحة. وأضاف، أن المعركة الجارية بين إسرائيل وإيران تتحول تدريجيا من حرب سرية غير مباشرة وباردة، إلى معركة مباشرة، علنية أكثر سخونة. 

ورأى بن دافيد، أن اسرائيل اعتادت على مدى السنين، الافتراض بأن طهران تفضل العمل من أراض أخرى، ولكن أحداث الأشهر الأخيرة، تطرح مسألة ما إذا باتت إيران ناضجة للعمل ضد إسرائيل مباشرة من أراضيها.. وأشار بن دافيد إلى أن الاستخبارات الإسرائيلية، كانت تعتقد أن الحرب الإيرانية العراقية الطويلة، زرعت صدمة في الوعي الإيراني، ورغبة في الامتناع عن مواجهات مباشرة، في ضوء حقيقة أن الصواريخ العراقية التي كانت تسقط على طهران، تركت ندبة عميقة في الذاكرة الوطنية، ودفعت الإيرانيين إلى تبني مفهوم أمني يعتمد على الحرب بواسطة وكلاء، كي لا يكشفوا مدنهم لعمليات الرد من العدو.  

واعتبر بن دافيد، أن الجيش الإسرائيلي أجمل نتائج "الحرب بين الحروب"، التي تديرها إسرائيل تجاه إيران، بارتياح كبير. لكن، رغم سلسلة النجاحات الإسرائيلية من الجو والبحر والبر، بقي الإنجاز الشامل للحرب بين الحروب محدودا، ومن الواضح أنها لن تتمكن لوحدها من إبعاد الإيرانيين من المنطقة، وهذا سيكون ممكنا تحقيقه فقط بخطوة سياسية تستند إلى توافق أمريكي – روسي. يضاف إلى ذلك، أن هذه الحرب لن توقف مشروع دقة صواريخ حزب الله. كذلك، لم توقف النجاحات الإسرائيلية، تصميم إيران للرد على العمليات المنسوبة لإسرائيل، وعلى رأسها تصفية رئيس البرنامج النووي محسن فخري زادة.  بالتالي، من غير المستبعد أن تشن طهران هجمة على إسرائيل مشابهة لتلك التي استهدفت منشآت النفط السعودية التابعة لشركة أرامكو، التي نُفذت بالطائرات المسيرة والصواريخ الجوالة.

وخلص بن دافيد إلى القول، إن إيران تواصل محاولاتها لمراكمة قدرات في المنطقة، لكنها تجد صعوبة في استخدامها. ومع ذلك، يتعين على اسرائيل الافتراض بأن فشل الإيرانيين في تنفيذ هجوم من إحدى المناطق القريبة من إسرائيل، كفيل بدفعهم للعمل مباشرة من أراضيهم، معتبرا أن التنسيق الاسرائيلي الوثيق مع القوات الأمريكية في العراق الخليج، إضافة إلى الشراكات الإسرائيلية الجديدة في العالم العربي، يمكن أن تساعد في إحباط مثل هذا الهجوم، خصوصا وأن التقديرات تشير إلى أن سيناريو تبادل الضربات مباشرة بين إسرائيل وإيران، الذي بدا في الماضي شبه خيالي، أصبح مؤخرا مطروحا بشكل متزايد. 

صحيفة يديعوت أحرونوت:

قضايا سياسية وأمنية ملحة تنتظر أجوبة في اسرائيل 

قال المحلل ايتمار آيخنر، إن اسرائيل تعيش حالة من الشلل السياسي بسبب انشغالها في أزمة حزبية داخلية مستعصية، تفاقمت مع ظهور نتائج الانتخابات الأخيرة، ما يحول دون تفرغ الحكومة لمعالجة عدد من القضايا السياسية والأمنية الملتهبة، في حين يدفع الإسرائيليون الثمن. 

وأضاف، أنه في الوقت الذي ينشغل السياسيون الإسرائيليون، بتشكيل الحكومة المقبلة، وفي ظل الخلاف بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الحرب بيني غانتس، ما زالت هناك قضايا مُلحة عالقة تتعلق بالسياسة الخارجية والأمنية، أولاها، تتعلق بالتحقيق في محكمة الجنايات الدولية في لاهاي، حيث يجب على إسرائيل أن ترد بحلول 9 نيسان الجاري أمام المدعي العام للمحكمة، عما إذا كانت تسعى للتحقيق مع نفسها في ارتكاب جرائم حرب خلال حرب الجرف الصامد في غزة 2014. 

والقضية الثانية العاجلة، تتمثل بنقل لقاحات كورونا إلى دول الخارج، التي تعتبر خطوة سياسية مهمة للغاية. والقضية الثالثة، تتعلق بالبرنامج النووي الإيراني، حيث يتعين على اسرائيل صياغة موقف واستراتيجية واضحين، بشأن طلباتها من الأمريكيين، في ضوء التقارير الواردة من الولايات المتحدة والتي تقول إن واشنطن عرضت على طهران تخفيف العقوبات تدريجيا مقابل وقف انتهاكاتها للاتفاق النووي عام 2015، حيث من المهم لإسرائيل أن توضح للأمريكيين خطوطها الحمراء، وما الذي يجب الإصرار عليه، وما هي المتطلبات والشروط التي يجب وضعها للإيرانيين. 

والمسألة الرابعة، هي الانتخابات الفلسطينية، التي يجب على إسرائيل أن تقرر ما إذا كانت ستسمح للفلسطينيين بإجراء الانتخابات في شرقي القدس، وبأي شكل. والقضية الحرجة الخامسة تتمثل في الأزمة مع الأردن، التي يبدو أنها تتصاعد إلى آفاق جديدة، ولا توجد محاولة من جانب مكتب رئيس الوزراء لتهدئة الرياح، رغم أن الأزمة قد تنتهي بانفجار، الأمر الذي قد يكلّف إسرائيل غاليا. 

والمسألة الأخيرة، تتعلق بالاتفاق بين نتنياهو وولي عهد الإمارات العربية المتحدة، محمد بن زايد، حول فتح ممر يسمح للسياح ورجال الأعمال من أبو ظبي ودبي بدخول إسرائيل. إذا أن استمرار إسرائيل في تأخير القرار، قد يؤدي إلى أزمة مع دولة الإمارات وولي عهدها.

صحيفة "اسرائيل اليوم":

 دراسة اسرائيلية تتوقع حربا شاملة على الجبهة الشمالية 

قالت دراسة أعدها الباحث في معهد "أبحاث الأمن القومي الاسرائيلي" أودي ديكل، إن سيناريو نشوب حرب بين إسرائيل وإيران، يشارك فيها حزب الله وسورية وجهات موالية لإيران في سورية وغرب العراق، يبدو واقعيا جدا، بما في ذلك تعرض الجبهة الداخلية الاسرائيلية لهجمات صاروخية شديدة ومكثفة، معتبرا أن مثل هذه الحرب قد تنشب على الجبهة الشمالية. 

وبحسب السيناريو الذي يرسمه ديكل تحت عنوان/ لا حصانة إلى الأبد/ ستتعرض إسرائيل لهجمات بصواريخ وطائرات بدون طيار من سورية وحزب الله في لبنان، وصواريخ بالستية وصواريخ موجهة عن بعد من إيران والعراق" إضافة لسيناريو إطلاق قذائف وطائرات مسيرة (درونات) وقذائف هاون من قطاع غزة. وهناك تخوف من أن تستغل هذه القوى التي تنسق مع بعضها، قدراتها العسكرية بعملية مفاجئة، تقوم خلالها بإطلاق رشقات صاروخية وأسراب طائرات بدون طيار ودرونات، في محاولة لشل أهداف حيوية داخل إسرائيل، وخاصة بطاريات الدفاع الجوي بهدف تحييدها، ومصافي تكرير النفط في حيفا، ومحطات توليد الكهرباء ومنشآت تحلية المياه، ومخازن مواد سامة، ومنشآت الغاز، ومكتب رئيس الحكومة، ومبنى هيئة الأركان العامة، ومقرات قيادات عسكرية، وقواعد سلاح الجو، والمطارات والموانئ، والقواعد العسكرية، ومقر وزارة الحرب في تل أبيب، ومنظومات اعتراض الصواريخ. 

وحذّر ديكل من أن نجاح العدو في إطلاق رشقات صاروخية واسعة في آن واحد ومن عدة جبهات، من المتوقع أن تواجه الدفاعات الجوية الإسرائيلية صعوبات في التعامل مع هذا التهديد. وستكون النتيجة إلحاق دمار كبير، وسقوط أعداد كبيرة من القتلى في المراكز السكانية. وهذا وضع لم تختبره إسرائيل في الماضي أبدا. ووصف ديكل، الجبهة الداخلية الإسرائيلية بأنها نقطة ضعف مصيرية من حيث القدرة على مواجهة حروب تستمر فترة طويلة.  

وكشف ديكل في الدراسة، أن 70% من الجمهور يؤيدون "الحرب بين حربين", والعمليات العسكرية الإسرائيلية ضد إيران، حتى لو كان الثمن حربا شاملة. وفي المقابل، لا تدرك نسبة مشابهة ثمن الحرب الشاملة، وهذا ما يجب توضيحه للجمهور. وأوضح ديكل، أن إسرئيل تمتنع عن كشف حجم الخطر، كي تحافظ على الردع، وتهدئة الجمهور والحفاظ على الهدوء. لكن، من المعروف أنه في حال استهداف قدرتنا على الردع، سيواجه الإسرائيليون صعوبة للبقاء فترة طويلة في الملاجئ والغرف الآمنة، ومن المتوقع سقوط عدد كبير من القتلى. 

ورأى ديكل، أن تصعيدا يقود إلى حرب كهذه، قد ينجم عن هجوم إسرائيلي ضد المنشآت النووية في إيران، حتى من دون أن تعلن إسرائيل مسؤوليتها عن هجمات كهذه، أو اغتيال علماء إيرانيين، أو هجوم إسرائيلي ضد مصانع تحسين دقة الصواريخ وتخزينها في سورية ولبنان والعراق، أو عمليات إرهابية ينفذها متطرفون يهود وتؤدي إلى تدمير قسم كبير من المسجد الأقصى. 

وخلص ديكل إلى القول، إن أعداء إسرائيل يعرفون نقاط ضعف الجبهة الداخلية الاسرائيلية، ويركزون جهودهم لامتلاك القدرة على إطالة مدة الحرب وتعدد جبهاتها، ومهاجمة منشآت حيوية، عسكرية ومدنية، بهدف ضرب قدرة أداء إسرائيل، وتشويش قدراتها القتالية، وإضعاف مناعتها الاقتصادية والاجتماعية، ورسم صورة انتصار تؤثر على وعي الجمهور الإسرائيلي. 

موقع "والا":

نتنياهو يعقد جلسة خاصة لبحث تحقيق محكمة لاهاي في جرائم الحرب الاسرائيلية

كشفت مصادر إسرائيلية، أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، سيعقد يوم الثلاثاء المقبل جلسة نقاش خاصة بمشاركة وزير الحرب والخارجية، بيني غانتس وغابي أشكنازي، ومسؤولين آخرين، حول موضوع فتح المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، تحقيقا في جرائم الحرب المنسوبة لاسرائيل في الأراضي الفلسطينية.

وقالت المصادر إن الجلسة ستخصص لصياغة رد على رسالة المدعية العامة في المحكمة إلى إسرائيل والفلسطينيين، والتي يجب على إسرائيل الرد عليها بحلول التاسع من نيسان الجاري.

تقرير اسرائيلي:

إدارة بايدن نسقت مع اسرائيل قبل رفع العقوبات عن قضاة محكمة لاهاي

ذكر تقرير إسرائيلي، أن الولايات المتحدة الأميركية، نسقت مع الحكومة الإسرائيلية، قبل اتخاذ إدارة الرئيس جو بايدن، قرار رفع العقوبات التي فرضتها إدارة دونالد ترامب، على قضاة وموظفين في المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي. وجاء في التقرير، أن وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، تحدث إلى نظيره الإسرائيلي، غابي أشكنازي، أول أمس الجمعة، وأبلغه بالقرار الذي اتخذته الولايات المتحدة بخصوص رفع العقوبات قبل إعلانه رسميا. 

وأشار التقرير إلى أن إدارة بايدن اتخذت قرارها برفع العقوبات عن الجنائية الدولية، في ظل طرح المسألة أمام القضاء الأميركي، حيث نظرت المحكمة الفيدرالية، في التماس قُدم لها في هذا الشأن، وكان من الضروري الرد عليه بحلول يوم الإثنين المقبل. 

وأوضح التقرير أن مسؤولين في الإدارة الأميركية، أبلغوا نظراءهم في الحكومة الإسرائيلية، بأن السلطات الأميركية ستجد صعوبة في تبرير العقوبات التي فرضتها الإدارة السابقة على قضاة وموظفي الجنائية الدولية، أمام المحكمة الفيدرالية الأميركية، ولن تتمكن من طلب تأجيل آخر لجلسة النظر في الالتماس. 

وكشف مسؤولون إسرائيليون، أن إدارة بايدن تجاوبت مع طلب إسرائيل بتأخير قرار رفع العقوبات قدر الإمكان، لحين قرار المدعية العامة في المحكمة، فاتو بنسودا، فتح تحقيق في جرائم حرب إسرائيلية ارتُكبت في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967، حيث لم تعد العقوبات ذات قيمة.

ترجمة: غسان محمد 

 

 

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.