تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

موقع تيك ديبكا: الولايات المتحدة تعمل على معالجة موضوع عناصر "الخوذ البيضاء" الذين عملوا في سورية 

مصدر الصورة
وكالات -أرشيف

 

غانتس يؤكد على أهمية العلاقات القوية مع الولايات المتحدة في مواجهة التهديدات الأمنية

قال وزير الحرب الإسرائيلي، بيني غانتس، إن إسرائيل بحثت مع الولايات المتحدة، مبادرات اقتصادية واجتماعية لتقوية السلطة الفلسطينية. وأضاف، أنه ناقش مع القائم بأعمال السفير الأميركي في إسرائيل، مايكل راتني، أهمية المبادرات الاقتصادية والاجتماعية لتقوية السلطة الفلسطينية، إضافة لإجراءات بناء الثقة لصالح أمن المنطقة. 

واعتبر غانتس، أن العلاقة الراسخة بين إسرائيل والولايات المتحدة، تعتبر عاملاً حيوياً في مواجهة التهديدات الأمنية المتزايدة، مشيراً إلى ضرورة مواصلة العمل المشترك لمواجهة التحديات المحلية والإقليمية. 

القناة 12: ماكرون يطالب بينيت بتوضيحات بشأن فضحية برنامج التجسس الاسرائيلي بيغاسوس  

كشفت مصادر إسرائيلية، أن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، طالب رئيس الحكومة الاسرائيلية نفتالي بينيت، في محادثة هاتفية، بتقديم توضيحات بشأن قضية برنامج التجسس (NSO). وأوضحت المصادر، أن ماكرون أجرى المحادثة مع بينيت، بعد تقارير قالت إن المغرب استخدم برنامج "بيغاسوس" الإسرائيلي لاختراق الهاتف الشخصي للرئيس الفرنسي ومسؤولين كبار آخرين. وأضافت المصادر أن ماكرون عبّر في المحادثة عن استيائه، وطلب التأكد من بينيت بأن إسرائيل تأخذ الموضوع على محمل الجد. 

 وأشارت المصادر إلى أن بينيت بعث رسالة إلى ماكرون أوضح فيها أن الحادث وقع قبل توليه منصبه، وأن الحكومة الحالية علمت بالموضوع من خلال المنشورات المختلفة، ووعد في محادثته مع ماكرون بأنه سيتم التحقيق في الحادث على أعلى المستويات. 

 وقال مصدر سياسي إسرائيلي رفيع المستوى، إن الأمر خطير جداً، ويمكن أن يضر بإسرائيل، وبالتالي فإن التحقيق جار بتدخل مباشر من رئيس الوزراء ووزير الخارجية ووزير الحرب، ولن يتم تقديم أي تنازلات لأي طرف. 

جنرال احتياط إسرائيلي: نتنياهو فشل في مواجهة التحديات الأمنية التي واجتها إسرائيل خلال فترة حكمه 

تحت عنوان/ سيد نصف الأمن/ أشار الجنرال احتياط ورئيس الاستخبارات العسكرية السابق عاموس يادلين، إلى طريقة تعامل رئيس الحكومة السابق بنيامين نتنياهو في القضايا الأمنية المختلفة التي واجهت إسرائيل على مدى السنوات الـ 12 الماضية، والتي تولى فيها نتنياهو شخصياً، إدارة السياسة الإسرائيلية في مواجهة تحديات الأمن القومي. 

واعتبر يادلين، أن أحد إنجازات نتنياهو هو عدم جر إسرائيل إلى حروب كبيرة مُكلفة، معتبراً أن نتنياهو حاول إيجاد ردع كافٍ أمام قطاع غزة، ولكن ما جرى بالفعل هو أن الردع كان متبادلاً، وظل نتنياهو حذراً من الدخول في مغامرات عسكرية يمكن أن تتحول إلى حرب طويلة ومُكلفة. 

وقال يدلين، إن نتنياهو تبنى عقيدة "المعركة بين الحروب" كمفهوم منهجي مبتكر بدلاً من خيار الحرب الواسعة، وكان هدفه الرئيسي منع إقامة بنية تحتية عسكرية على الحدود الشمالية. ولكن نجاح هذا المفهوم كان نسبياً، ولم يستطع منع التواجد العسكري الإيراني في المنطقة، أو وقف تقدم مشروع دقة صواريخ حزب الله. يضاف إلى ذك، فشله في منع تراكم قوة الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، وحزب الله في لبنان، على الرغم من عمليات الجيش الإسرائيلي، حيث تمكن الطرفان من تحسين أنظمة أسلحتهما وتطوير قدرات تكنولوجية مثيرة للإعجاب في مجالات دقة الصواريخ والطائرات بدون طيار والدفاع الجوي ونطاق ترسانة الصواريخ. 

وشدد يدلين على أن نتنياهو فشل فشلاً ذريعاً في منع تسليح حركات المقاومة في المنطقة، التي تشكل تحدياً أمنياً أكبر من تهديدات جيوش الدول المجاورة. وأضاف، أن عمليات الردع والإنجازات ضد غزة كانت محدودة مقارنة بما كان يجري في مستوطنات "غلاف غزة". وعلى الرغم من وعوده المتكررة بأن يكون قوياً ضد الفصائل الفلسطينية، فقد فشل نتنياهو في ردعها من خلال العمليات العسكرية التي نفذها الجيش في غزة بهدف استعادة الردع. 

وأوضح يدلين، أن نتنياهو فشل أيضاً في إقناع عدد كبير من الدول بنقل سفاراتها إلى القدس، فيما أثبتت انتفاضة السكاكين، أن السيطرة الكاملة على المدينة غير ممكنة، وقد جاءت عملية "سيف القدس" لتضيف معادلة أخرى في التعامل مع القدس، حيث تعززت قوة حماس وشعبيتها في المدينة، وتراجعت السيطرة الإسرائيلية أكثر من السابق. 

محلل إسرائيلي: هكذا يجب أن تتصرف إسرائيل ضد حزب الله 

قال مُعلّق الشؤون العربية، تسفي يحزكيلي، إن رد إسرائيل على إطلاق الصواريخ من لبنان على الجليل الغربي، هو الذي سيحدد مسار الأحداث على هذه الساحة، معتبراً أن الاحتكاكات ستستمر عندما يكون الرد ضعيفاً. 

وحول احتمالات قيام إسرائيل بتوجيه ضربة استباقية لحزب الله، قال يحزكيلي، إن إسرائيل تقول دائما إنها سترد، لكن هذا يبعث رسالة ضعف في الشرق الأوسط. لذلك، يجب استغلال ضعف حزب الله، لأنه سيوجه في يوم من الأيام هذا السلاح ضدها. وأعرب يحزكيلي عن اعتقاده، بأن حرب لبنان الثالثة ستندلع بشكل أو بآخر، قائلاً إن هذه فرصة لتغيير جدول الأعمال، والرد، ومفاجأة العدو، والقبض عليه وهو في أضعف فتراته. 

محلل إسرائيلي: الهدوء على الحدود الشمالية وصل إلى نهايته 

من جانبه، قال المحلل العسكري ألون بن دافيد، إن إسرائيل تلقت هذا الأسبوع تذكيراً آخر بأن الهدوء الذي شهدته الحدود الشمالية خلال الأعوام الماضية منذ انتهاء حرب لبنان الثانية عام 2006 وصل إلى نهايته، وعادت الحدود الشمالية لتكون خط مواجهة نشط.  

ورأى المحلل، أن الصواريخ التي أطلقت الأسبوع الماضي من لبنان باتجاه الجليل، كانت رداً على اقتحام مجموعات كبيرة من المستوطنين للمسجد الأقصى يوم الأحد الماضي، حيث أثارت الصور التي يظهر فيها اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى موجة تفاعل كبيرة خشية تغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى. مع ذلك، فإن إطلاق الصواريخ ينضم إلى ثلاثة حوادث أخرى جرى فيها إطلاق صواريخ خلال حرب غزة الأخيرة، وكل ذلك يؤكد بأنه بعد سنوات من الهدوء شبه التام، قرر حزب الله تحويل الحدود الشمالية من رأس الناقورة حتى مزارع شبعا إلى خط قتال فعّال.

موقع تيك ديبكا: الولايات المتحدة تعمل على معالجة موضوع عناصر "الخوذ البيضاء" الذين عملوا في سورية 

نقل الموقع عن مصادره الاستخباراتية قولها، إن الولايات المتحدة تعمل على معالجة موضوع عناصر "الخوذ البيضاء" الذين عملوا في سورية، والذين تتهمهم سورية ، بالإرهاب. وأضاف، أن الولايات المتحدة قامت بإجلاء عدد من عناصر المجموعة إلى الأردن، وهم يقيمون في القواعد العسكرية الأمريكية. 

وأشار الموقع إلى أن الولايات المتحدة تقوم حاليا بإجلاء عشرات آلاف الأشخاص الذين ساعدوا الجيش الأمريكي، من أفغانستان وسورية إلى الكويت وقطر والأردن. حيث تجري مفاوضات مع الكويت وقطر، للحصول على موافقتهما على نقل نحو 20 ألف مترجم وعميل أفغاني إلى أراضي البلدين، لحين ترتيب دخولهم إلى الولايات المتحدة.

دينيس روس يدعو إدارة بايدن لتزويد إسرائيل بأكبر قنبلة لاستخدامها في قصف منشأة بوردو النووية في إيران  

قال الدبلوماسي الأمريكي المخضرم، دينس روس، إن على إدارة بايدن إذا كانت ترغب بمواصلة المفاوضات النووية مع إيران، تزويد إسرائيل بأكبر قنبلة لديها، وتأجيرها قاذفات ثقيلة طراز B-52  يمكنها حمل هذه القنبلة المعروفة باسم GBU-57، القادرة على اختراق التحصينات في منشأة بوردو النووية في إيران. وأضاف أنه يجب على إدارة بايدن أن تدخل في مفاوضات مع إسرائيل حول شروط استخدام هذه الطائرات.

                           ترجمة: غسان محمد 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.