تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

الجيش الإسرائيلي يشكل وحدة سرية مهمتها اغتيال مقاتلي النخبة في حزب الله

مصدر الصورة
وكالات -أرشيف

قناة كان: 400  عائلة يهودية هاجرت من المدينة خلال العملية العسكرية الأخيرة في غزة 

قال رئيس بلدية اللد، يائير رفيفو، إن 400 عائلة يهودية هاجرت من المدينة خلال العملية العسكرية الأخيرة على قطاع غزة، في شهر أيار الماضي. وأضاف، خلال نقاش في الكنيست حول أزمة الأمن في المدن الإسرائيلية: ما نزال في مرحلة ما بعد الصدمة، وهناك تراجع كبير للهوية اليهودية في المدينة مقابل حضور أكبر للهوية الفلسطينية. 

صحيفة معاريف: غانتس يقوم بزيارة خاطفة للعاصمة الفرنسية

كشفت مصادر إسرائيلية، أن وزير الحرب بيني غانتس، سيقوم غداً الأربعاء، بزيارة خاطفة إلى العاصمة الفرنسية باريس، يلتقي خلالها نظيرته الفرنسية فلورنس بارلي، ويجري معها حواراً أمنياً استراتيجياً. وأوضحت المصادر أن زيارة غانتس تأتي على خلفية الأزمة في لبنان، والاتفاق النووي الذي تتم بلورته مع إيران. 

وأعربت المصادر الإسرائيلية عن اعتقادها بأن وزيرة الدفاع الفرنسية ستطالب غانتس بتقديم توضيحات حول برنامج التجسس الإسرائيلي "بيغاسوس" الذي استخدم للتجسس على صحفيين ورجال أعمال وزعماء وقادة سياسيين، بمن فيهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ومسؤولين فرنسيين.

الجيش الاسرائيلي غيّر المعادلة تجاه الهجمات من غزة والتصعيد مسألة وقت 

قال المحلل تال ليف رام، إن إسرائيل، غيّرت بعد العملية العسكرية الأخيرة في قطاع غزة، معادلة الرد على الهجمات من القطاع، مشيراً إلى أن الجيش الإسرائيلي ينفذ حالياً هجمات على مستوى منخفض لا تسفر عن وقوع إصابات في الجانب الآخر، وهذا يُعد تغييراً كبيراً في نمط العمل.

وأشار يحزكيلي إلى أن البعض يرى أن إسرائيل لا يجب أن تنجر إلى التصعيد بسبب البالونات الحارقة، لكن تجربة الماضي أثبتت أن ما بدأ بإطلاق البالونات تحول بسرعة كبيرة إلى تصعيد. وشدد يحزكيلي، على أنه لا يمكن حل المشاكل في غزة بالوسائل العسكرية لوحدها، موضحاً أن أن إسرائيل لم تتمكن بعد من الاستفادة من العملية الاخيرة في غزة لتحقيق أهداف سياسية بينها الاستقرار الأمني ​​في مواجهة القطاع. بالتالي، فإن التصعيد العسكري في ظل عدم وجود تحرك سياسي، ليس أكثر من مسألة وقت. وإذا كانت إسرائيل تعتبر التوصل إلى تسوية غير مباشرة مع حماس في غزة، مصلحة إسرائيلية، فعليها التفكير بجدية في إدخال وسيط آخر، غير مصر، إلى الصورة.

صحيفة "اسرائيل اليوم": ضرورة العمل دون تأخير لاستئناف التنسيق الاستراتيجي مع روسيا

كتب محلل الشؤون العربية عوديد غرانوت، أن الإعلان غير العادي من جانب وزارة الدفاع الروسية عن النجاح الباهر لأنظمة الدفاع الجوي السورية في إحباط (الإعتداءات) الهجمات الجوية الإسرائيلية الأخيرة، فاجأ مسؤولي الأمن والاستخبارات في إسرائيل والخارج. وأضاف، أن الرسالة جاءت هذه المرة، ولأول مرة من ضابط كبير في المقر العسكري الروسي في سورية.

وأشار غرانوت إلى أنه بغض النظر عن السبب الذي يقف وراء الإعلان الروسي، من الواضح أن الحدث يُلزم الحكومة الإسرائيلية بالعمل دون تأخير لاستئناف التنسيق الاستراتيجي مع روسيا، إلى جانب أهمية التوصل بسرعة إلى تفاهمات مع إدارة بايدن حول التحول الوشيك في السياسة الخارجية الأمريكية، بعد الانسحاب من أفغانستان، والتوجه نحو تقليص الوجود الأمريكي في السعودية والعراق.

موقع نيوز ون: روسيا تغيّر قواعد اللعبة في سورية

وفي السياق ذاته ، قال المحلل يوني بن مناحيم، إن روسيا أوضحت لإسرائيل علانية، أنها غير راضية عن ( إعتداءات )هجمات سلاح الجو الإسرائيلي في سورية، وأن الوضع قد تغيّر. وأضاف، أن التقديرات في إسرائيل، تشير إلى أن العلاقة الجيدة بين الرئيس بوتين، مع رئيس الوزراء السابق نتنياهو، ستستمر مع رئيس الوزراء نفتالي بينيت، ومع ذلك، يبدو أن روسيا على وشك تغيير قواعد اللعبة. واعتبر المحلل، أن التصريحات الروسية حول الهجمات الإسرائيلية الأخيرة في سورية، قد تكون نوعاً من الحرب النفسية، وتهدف إلى تخريب علاقات إدارة بايدن مع الحكومة الجديدة في إسرائيل. 

ورأى المحلل، أنه قد تكون هناك بعض التفسيرات لسبب محاولة روسيا تغيير قواعد اللعبة التي كانت معتادة حتى الآن. بينها اعتقاد روسيا أن الحكومة الجديدة في إسرائيل، أضعف من سابقتها، لذلك تحاول ردعها عن مواصلة الهجمات في سورية. كذلك، تريد روسيا أن تشير لإسرائيل أن أنظمة الدفاع الجوي الجديدة التي قدمتها لسورية، فعّالة للغاية ولا جدوى من استمرار الهجمات الإسرائيلية. يضاف إلى ذلك تقدر روسيا، أن الولايات المتحدة ستسحب قريباً قواتها من سورية، ولو جزئياً، ما سيؤدي إلى خلط الأوراق.

موقع "والا": وفد إسرائيلي يتوجه الأسبوع المقبل إلى واشنطن للتحضير للقاء بينيت مع بايدن

قالت مصادر إسرائيلية، إن وفداً إسرائيليا، يضم مستشار الأمن القومي، إيال حولتا، والمستشارة للشؤون السياسية، شمريت مئير، سيتوجه الأسبوع المقبل، إلى العاصمة الأميركية واشنطن، للقاء مسؤولين في البيت الأبيض، من أجل التحضير للقاء بينيت والرئيس الأميركي، جو بايدن، المتوقع عقده في آب المقبل. 

وأشارت المصادر إلى إدارة بايدن تبذل جهوداً أكبيرة لمساعدة الحكومة الجديدة في إسرائيل، في الحفاظ على استقرارها، ومن بين الخطوات التي قامت بها، تأجيل إعادة فتح القنصلية في شرقي القدس إلى ما بعد إقرار الميزانية العامة في إسرائيل في تشرين الثاني، حتى لا تقوض هذه الخطوة استقرار الحكومة.

الجيش الإسرائيلي يشكل وحدة سرية مهمتها اغتيال مقاتلي النخبة في حزب الله

كشف المحلل أمير بو حبوط، النقاب عن قيام الجيش الإسرائيلي بتشكيل وحدة جديدة، أُطلق عليها تسمية "أشباح" وتحمل الرقم 888، مهمتها اغتيال مقاتلي النخبة في حزب الله، في عمق الاراضي اللبنانية أثناء الحرب. وقال بو حبوط، إن الجيش الإسرائيلي، سيبدأ اعتباراً من الأسبوع المقبل، بتجنيد الدفعة الأولى من هذه الوحدة السرية، التي تتركز مهامها على القتال أثناء اجتياح بري يتم فيه دمج القدرات الاستخباراتية، وإطلاق نار كثيف من قبل سلاح الجو. 

وأشار بو حبوط إلى أنه تم إقامة وحدة "أشباح" في العام 2019، في إطار رؤية رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، أفيف كوخافي، بخصوص تطوير القدرات القتالية السرية. وأوضح بو حبوط، أنه تم تجنيد جنود وضباط من ذوي الخبرة العملانية وخدموا في وحدات كوماندوز ووحدات، في الوحدة الجديدة، التي ستستخدم طائرات مسيرة صغيرة "درونات" وطائرات صغيرة من أنواع مختلفة، وقدرات اتصالات سرية، وأجهزة قيادة وتحكم عن بعد، وستقوم أثناء الحرب بتنفيذ مهمات معقدة بينها تحديد مواقع العدو، والتركيز بشكل خاص على مقاتلي النخبة في حزب الله في ظروف ميدانية معقدة داخل الأراضي اللبنانية.

                                            ترجمة: غسان محمد

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.