تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

الحكومة الاسرائيلية تصادق قريباً على اتفاقية تعاون اقتصادي مع البحرين

مصدر الصورة
وكالات -أرشيف

تقرير إسرائيلي: صواريخ غزة أصابت خلال الحرب الأخيرة على غزة خط نقل النفط جنوب عسقلان  

كشف تقرير إسرائيلي، أن صواريخ الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، تمكنت من إصابة منشآت نفطية تابعة لشركة "خط أنابيب آسيا – أوروبا" الإسرائيلية، جنوب عسقلان، خلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، في أيار الماضي.

ونقلت قناة "كان" العبرية عن التقرير قوله، إن إسرائيليين اشتكوا في أعقاب إصابة المنشآت في عسقلان، من صعوبة في التنفس، وحكة في الحلق، وحرقان في العينين. وأوضح التقرير، أن الجيش الإسرائيلي تعمد التستر على إصابة خط أنابيب الوقود بين إيلات وعسقلان الذي ينقل يوميا 600 ألف برميل، بهجوم صاروخي من قطاع غزة. وأظهرت مقاطع الفيديو التي انتشرت حينها ألسنة اللهب وهي ترتفع في المنطقة، بما يؤكد إصابة مستودع وقود كبير.

جمعية إسرائيلية تعارض نقل النفط الإماراتي إلى أوروبا عبر إسرائيل 

قالت القناة، إن جمعية "تسالول" البيئية وبلدية عسقلان، قدمتا التماساً ضد شركة خطوط الأنابيب الأوروبية الآسيوية "EAPC" الإسرائيلية، وذلك على خلفية الاتفاق مع الإمارات لنقل النفط الإماراتي إلى أوروبا عبر إسرائيل. وقالت وزيرة حماية البيئة، تمار زاندبرغ، إنها تعارض الاتفاقية، وتعتبر أن نقل النفط عبر إسرائيل يشكل مخاطر بيئية جسيمة. 

القناة 13: غانتس أكد لنظيرته الفرنسية عدم اختراق هاتف الرئيس ماكرون

نقل وزير الحرب الإسرائيلي، بيني غانتس، رسالة مطمئنة لنظيرته الفرنسية، فلورنس بارلي، خلال لقاء جمعهما أمس في باريس، أكد فيها أن شركة NSO الإسرائيلية المختصة في برامج التجسس لم تخترق هاتف الرئيس إيمانويل ماكرون أو أي من الشخصيات البرلمانية الفرنسية،  موضحاً أن ما ورد في التقارير الإخبارية حول ذلك لم يكن صحيحاً. 

وفي السياق ذاته ، أعنلت وزارة الحرب الإسرائيلية أن ممثلين عنها وصلوا أمس إلى مقر شركة NSO، للتحقيق في احتمال استخدام برنامج بيغاسوس، للتجسس على زعماء عدد من الدول. وقالت مصادر إسرائيلية، إن هذه الخطوة تأتي على خلفية وعود قدمها رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، للرئيس الفرنسي في هذا الشأن.    

الحكومة الاسرائيلية تصادق قريباً على اتفاقية تعاون اقتصادي مع البحرين

أعلنت مصادر إسرائيلية، أن الحكومة الإسرائيلية ستصادق قريباً على اتفاقية تعاون اقتصادي مع البحرين، موضحة أن الاتفاقية تنص على تطوير العلاقات الاقتصادية وتشجيع التدفق الحر للسلع والخدمات بين الجانبين، إضافة لتعزيز التعاون في المعارض التجارية، وتبادل الخبراء في مختلف المجالات، وتبادل المعرفة والوفود، وعقد الندوات التجارية والمهنية، والتعاون في مجال المواصفات والتنظيم، وتشجيع التعاون في أوساط القطاع الخاص وتشجيع البحث والتطوير. 

وأوضحت المصادر أن مديرية التجارة الخارجية في وزارة الاقتصاد والصناعة الإسرائيلية، أجرت تقييما للإمكانات الاقتصادية المحتملة مع البحرين، قبل التوقيع على الاتفاقيّة، اكتشفت بموجبه وجود إمكانيات هائلة أمام التصدير الإسرائيلي في مجالات الصحة والمعدات الطبية، والتكنولوجيا الزراعية وفي تقنيات المياه والاتصالات والبناء و"السايبر".

وأشارت الوزارة إلى أن التقييم أظهر أيضاً أن مجال الخدمات المالية المتطور في البحرين قد يكون بوابة ملائمة للشركات الإسرائيلية المهتمة بتطوير أعمالها في منطقة الخليج العربي، قي ظل تقديرات تقول إن إمكانات التجارة مع البحرين وحدها، تصل إلى مئات ملايين الدولارات في السنوات المقبلة.

وقالت وزيرة الاقتصاد والصناعة الإسرائيلية، أورنا بربيباي، أن موقع البحرين الجغرافي، إلى جانب الأهمية الجيو سياسية للمملكة، يعطي الاتفاقية أهمية مشابهة للاتفاقيات التي تم توقيعها مؤخرا مع جارات البحرين في الخليج. وأعلنت الوزارة أنها ستعمل مع وزارة الخارجية، على تعزيز المصالح الاقتصادية لإسرائيل، وزيادة الصادرات الإسرائيلية إلى السوق البحريني، وجذب الاستثمار من البحرين إلى إسرائيل، وتعزيز التعاون الاقتصادي، من أجل تمكين المزيد من الشركات الإسرائيلية من اقتحام أسواق الخليج العربي.

صحيفة يديعوت أحرونوت:  عضو كنيست إسرائيلي: حكومة بينيت – لبيد تشكل خطراً على مستقبل القدس

شن عضو الكنيست من حزب "الليكود" نير بركات، هجوماً حاداً على الحكومة الإسرائيلية، قائلاً إنها تشكل خطراً كبيراً على مستقبل مدينة القدس وإمكانية تقسيمها. وقال إن الحكومة يمكن أن ترضخ للأميركيين، ما سيؤدي إلى انتهاك السيادة الإسرائيلية على المدينة المقدسة في خطوة غير مسبوقة بالنسبة للإسرائيليين. وأشار بركات إلى أنه قدم مشروع قانون يمكن أن يحرج الحكومة الحالية كونه ينص على عدم السماح للإدارة الأميركية بإعادة فتح قنصليتها في شرقي القدس، وعلى أن المدينة عاصمة لإسرائيل، ولن يُسمح بفتح أي بعثة دبلوماسية فيها تخدم كياناً سياسياً أجنبياً. 

صحيفة "إسرائيل اليوم":  بينيت سيعرض على بايدن مطالب إسرائيل في ما يخص الاتفاق النووي مع إيران

قال المحلل، يعقوف نيغل، إن البرنامج النووي الإيراني، سيتصدر مباحثات رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، مع المسؤولين الأمريكيين، خلال زيارته المرتقبة للولايات المتحدة، مشيراً إلى أن إسرائيل ستعرب عن موقفها، وستحاول بناء تعاون بين بينيت وبايدن، في ظل مخاوف في إسرائيل من السياسة الأمريكية تجاه إيران. 

واعتبر المحلل أن اسرائيل تدرك بأن الاتفاق الذي تتم بلورته في فيينا، أسوأ بكثير من الاتفاق الأصلي. كما يفهم بينيت ومساعدوه بأن الاتفاق الأصلي يمنح إيران مساراً آمنا لامتلاك سلاح نووي في عام 2030، وسيكون بإمكان طهران بناء مفاعلات مياه ثقيلة وتخزينها، وتصنيع عشرات القنابل. وفي ضوء هذا الواقع، فإن بينيت ملزم بالإصرار على أن يتضمن كل اتفاق وقفاً تاماً لثلاثة مركبات في البرنامج النووي الايراني: المواد المشعة، وتطوير السلاح، ووسائل إطلاقه. كذلك، يجب أن تشمل أي صفقة، وقف تطوير الصواريخ. 

واعتبر المحلل أن بينيت لن يصطدم علناً بالولايات المتحدة، ولكنه ملزم بأن يكون حازماً في نقل المبادئ الاسرائيلية المركزية: إسرائيل لن تكون جزءاً من الاتفاق إذا تضمن العودة إلى الاتفاق القديم، وستحافظ على حرية عمل كاملة، وضرورة أن تعمل الولايات المتحدة وإسرائيل معاً على جمع المعلومات عن برامج السلاح الإيرانية. وكي تبقى إسرائيل ذات صلة، عليها أن تعزز الخيار العسكري، وعلى رئيس الوزراء أن يوضح بأن إسرائيل ستعمل وحدها إن لم يكن هناك مفر من ذلك. 

موقع "والا": لبيد يدرس عودة إسرائيل إلى اليونسكو

كشفت مصادر إسرائيلية، أن وزير الخارجية الإسرائيلي، يائير لبيد، يدرس إمكانية عودة إسرائيل إلى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو)، بعد أن كانت قد انسحبت منها في خطوة مشتركة مع إدارة الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، في كانون الثاني عام 2019.  وأوضحت المصادر أن لبيد أعطى توجيهاته للمسؤولين في دائرة المنظمات الدولية التابعة لوزارة الخارجية الإسرائيلية، لفحص إمكانية الانضمام مرة أخرى إلى اليونسكو. وقال مسؤولون إسرائيليون إن لبيد يرى أن انسحاب إسرائيل من بعض المنظمات الدولية لم يساعد في حل مشكلة تحيّز هذه المنظمات ضد إسرائيل، بل جعل إسرائيل أقل قدرة على التأثير في هذا الإطار، وأصبحت السياسة الخارجية الإسرائيلية أقل فعالية. 

قناة كان:  خلاف بين بينيت وساعر حول قانون نتنياهو 

كشفت مصادر إسرائيلية عن خلافات بين رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، ووزير القضاء، زعيم حزب "أمل جديد"، جدعون ساعر، حول الترويج لمشروع قانون يهدف إلى منع متهم جنائي من تولي رئاسة الوزراء، في إشارة إلى بنيامين نتنياهو. وقالت المصادر إن ساعر أعلن رغبته بالترويج لهذا القانون، موضحاً أن بينيت يوافق على هذه الخطوة، لكن مصادر في حزب "يمينا" الذي يتزعمه بينيت نفت أقوال ساعر، موضحة أنه تم طرح القانون داخل الائتلاف، ولم يتم الاتفاق عليه، ولن يتم دعمه. 

5.5 مليار دولار ميزانية وزارة الحرب الاسرائيلية  

كشفت مصادر إسرائيلية، أن رئيس الوزراء نفتالي بينيت ووزيرا المالية أفيغدور ليبرمان، والحرب بيني غانتس، توصلوا إلى اتفاق يحدد الميزانية الإجمالية لوزارة الحرب، للعام المقبل 2022، بـ 58 مليار شيكل( حوالي 5.5 مليار دولار) . وقالت المصادر إن هذا المبلغ سيستخدم لتجهيز وتقوية الجيش الإسرائيلي في ظل تعاظم التهديدات، وخاصة التهديد الإيراني.  

القناة السابعة:   توقيع اتفاق تعاون دفاعي بين شركة رفائيل الإسرائيلية ولوكهيد مارتن الأمريكية  

وقّعت شركة "رافائيل" الإسرائيلية للصناعات الدفاعية، مع شركة "لوكهيد مارتن" الأمريكية التي تعتبر أكبر شركة عالمية للصناعات العسكرية، اتفاقاً لإنتاج وتطوير نظام دفاعي يعتمد على نظام الليزر، على أن يتم تسويق النظام وتشغيله في إسرائيل، وإمكانية تسويق النظام في الولايات المتحدة أيضا. واوضحت مصادر الشركتين أن الاتفاق يهدف إلى تأكيد التزام الشركتين بالعمل على تطوير قدرات الليزر المتقدمة التي ستوفر قدرات اعتراض وتحييد أكثر دقة للأهداف، مقارنة بمجموعة واسعة من التهديدات، بما في ذلك الصواريخ والطائرات بدون طيار، بتكلفة أقل بكثير مقارنة بأجهزة الاعتراض التقليدية.  

صحيفة معاريف:   وزير الحرب الإسرائيلي يطالب باتفاق نووي أكثر قوة مع إيران  

دعا وزير الحرب الإسرائيلي ، بيني غانتس، إلى تعديل الاتفاق النووي مع إيران، من أجل تحقيق الاستقرار، قائلاً إن المطلوب هو التوصل إلى اتفاق أكثر قوة وأوسع في العديد من المجالات. وأضاف، أن الإيرانيين قريبون جداً من الأسلحة النووية، مشيراً إلى أن إسرائيل تتابع النشاطات الإيرانية ومحاولات طهران لخداع دول العالم.   

وقال غانتس، إن إسرائيل تحافظ على حرية العمل ضد إيران، ولديها قدرات لا يمكن تحديدها، وهي مستعدة لضمان عدم امتلاك إيران أسلحة نووية. وأضاف، أنه لا يمكن لإسرائيل الجلوس والراحة، امام خطر وجودي يحوم فوق رأسها.  

صحيفة يديعوت أحرونوت:   دراسة إسرائيلية تحدد التهديدات الرئيسية التي تواجه إسرائيل في المنقطة   

قالت الصحيفة، إن معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي، قدّم للرئيس الإسرائيلي يتسحاك هيرتسوغ، دراسة تتضمن التهديدات الرئيسية التي تواجهها إسرائيل، في المنطقة. وأضافت الصحيفة أن معدي الدراسة أكدوا على ضرورة تعزيز السلطة الفلسطينية، والتوصل إلى تفاهمات مع حركة حماس بوساطة مصرية وأممية، تضمن وقف إطلاق نار طويل الأمد وإعادة الجنود الإسرائيليين الأسرى وإعادة إعمار قطاع غزة. كما أكدت الدراسة أنه يجب على إسرائيل أن تستعد لاحتمال اندلاع حرب على عدة جبهات في آن واحد، والاستعداد لنهاية عصر رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، لا سيما في ظل تعاظم قوة حماس. وشددت الدراسة على ضرورة تحسين جهوزية الجيش الإسرائيلي لعملية عسكرية في قطاع غزة من خلال دخول بري، لإلحاق ضرر كبير بكتائب القسام. 

وحول إيران، دعت الدراسة إلى ضرورة منع إيران من الحصول على قنبلة نووية، سواء بوجود اتفاق نووي أو عدم وجوده. واعتبر الباحثون الذين أعدوا الدراسة، أن البرنامج النووي الإيراني يمثّل التحدي الاستراتيجي لإسرائيل.  

 وبخصوص الساحة اللبنانية، أعرب الباحثون عن اعتقادهم بأن الانهيار الحاصل في لبنان بسبب الخلافات السياسية، سيؤدي إلى سيطرة حزب الله على المفاصل الحيوية في لبنان، وأن من شأن الأحداث التي يشهدها لبنان أن تؤدي إلى حرب جديدة بين إسرائيل وحزب الله.  

وفيما يتعلق بالساحة الدولية، أكد الباحثون أنه يجب على إسرائيل تقوية علاقتها بالرئيس الأمريكي جو بايدن، وزيادة التعاون مع الحزب الديمقراطي، إلى جانب الحفاظ على العلاقة مع الجمهوريين.  

 أما فيما يتعلق بالساحة الإقليمية، فإن على إسرائيل العمل على ترميم علاقاتها مع الأردن، والاعتراف بالمكانة الخاصة لمصر في محور الدول المعتدلة، إلى جانب تقليل الاحتكاك مع تركيا والامتناع عن المواجهة العلنية مع الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، بالإضافة إلى تقوية الجهات المعارضة للنفوذ التركي في المنطقة، وتوسيع اتفاقيات التطبيع مع دول أخرى في المنطقة.  

تقرير إسرائيلي: المغرب يمكن أن يكون بوابة إسرائيل للدخول إلى السوق الإفريقية   

توقع تقرير مشترك صدر عن وزارة التعاون الإقليمي ومعهد التصدير في إسرائيل، وصول إمكانيات التصدير من إسرائيل إلى المغرب إلى نحو ربع مليار دولار سنوياً، وأن يؤدي استئناف العلاقات الدبلوماسية والاهتمام المتصاعد في بلدان الشرق الأوسط عموماً، وفي المغرب على وجه الخصوص، إلى توسيع فرص التعرف على إمكانيات التعاون الاقتصادي.  

وجاء في التقرير، أن إمكانيات التصدير إلى المغرب تتركز أساساً في مجال المستلزمات الزراعية، ومعالجة المياه، والأنظمة الرقمية والصناعات الذكية، والسايبر، والأمن، وأجهزة الصحة الرقمية ومنظومات مدنية ذكية. كما أن العلاقات بين الشعبين بعد سنوات من الجمود السياسي، ستسمح بخليط نادر بين المصالح الاقتصادية والتجارية والعلاقات الثقافية العميقة. وهناك ميزة أخرى هي ان التجارة مع المغرب، ستسمح لاسرائيل بالدخول إلى اتفاق التجارة الحرة مع قارة إفريقيا، بحيث يكون المغرب بوابة للدخول إلى القارة الإفريقية.

                       ترجمة: غسان محمد  

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.