تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

موقع زمن إسرائيل: بعد مرور عام على توقيعها.. حبر اتفاقات إبراهيم لم يجف بعد

مصدر الصورة
وكالات -أرشيف

قناة كان: مصادر إسرائيلية: نتنياهو عقد ستة اجتماعات سرية مع السيسي 

كشفت مصادر إسرائيلية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، بنيامين نتنياهو، عقد عدة اجتماعات سرية مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، كان بينها لقاء مفتوح في الأمم المتحدة عام 2017، بالإضافة ستة اجتماعات أخرى في سيناء منذ 2011 .

اتصالات بين إسرائيل ودول افريقية لتطبيع العلاقات 

كشف السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة، غلعاد إردان، عن مفاوضات بين إسرائيل ودول أفريقية بهدف إقامة علاقات دبلوماسية. وقال إن إسرائيل ترغب بتطبيع العلاقات مع السعودية. وأعرب أردان عن أمله بأن تنضم دول أخرى في المنطقة إلى الاتفاقات الابراهيمية.

وزير المالية الإسرائيلي: التنسيق الأمني مصلحة مشتركة لإسرائيل والسلطة الفلسطينية

قال وزير المالية الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، إن التنسيق الأمني مصلحة مشتركة لإسرائيل والسلطة الفلسطينية"، رغم عدم إمكانية التوصل إلى اتفاق وتسوية مع رئيس السلطة، محمود عباس. وأضاف، أن الاستقرار الاقتصادي في الضفة الغربية هو مصلحة إسرائيلية. 

وحول التوتر على جبهة غزة، قال ليبرمان: ليس لدينا مصلحة في التصعيد، لكن من المستحيل قبول الصيغة التي حددتها الحكومة السابقة، والتي تقوم على معادلة الهدوء بأي ثمن. ورأى ليبرمان، أن قضية غزة بحاجة إلى معالجة شاملة وحل مُعقّد يصاغ باتفاق وإجماع إسرائيلي واسع، لكن هذا لن يحدث في العام المقبل، وربما لا يحصل في العام المقبل.

القناة السابعة: "الشاباك" أحبط عدة عمليات فلسطينية بعد فرار الأسرى من سجن جلبوع

كشفت مصادر في جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك"، أن الجهاز تمكن بمساعدة الشرطة الإسرائيلية من إحباط عدد من العمليات خلال الأيام الأخيرة بعد عملية فرار الأسرى الفلسطينيين من سجن جلبوع، كانت إحداها عملية كبيرة جداً وتم التخطيط لها كنوع من التضامن مع الأسرى الفارين. 

القناة 12: إسرائيل لن توافق على الافراج عن أسري فلسطينيين أدينوا بقتل اسرائيليين 

قال مسؤولون سياسيون إسرائيليون، إن إسرائيل لن توافق في إطار صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس، على الإفراج عن أسرى فلسطينيين أدينوا بتنفيذ عمليات أسفرت عن مقتل إسرائيليين، لكنها ستبدي مرونة كبيرة في المفاوضات. 

وأوضح المسؤولون أن إسرائيل جدية جداً، في التوصل إلى صفقة مع حماس، وأن مصر لاعب جدي وهام، لكن موضوع التبادل يتقدم ببطء.  

القناة 13: ساعر يعلن معارضته لخطة لبيد حول قطاع غزة 

قال وزير القضاء الإسرائيلي، جدعون ساعر، إن قيادة السلطة الفلسطينية الحالية ليست مهتمة بحل الصراع، وليست مستعدة للسير في حلول واقعية ما يجعل الوضع مختلفاً. وأشار ساعر خلال كلمة له أمام مؤتمر بجامعة هرتسليا، إلى أنه يعارض خطة وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لبيد حول قطاع غزة التي جاءت تحت عنوان الاقتصاد مقابل الأمن، معتبراً أنها تتجاوز الخطوات الاقتصادية وغير واقعية. 

وأوضح ساعر أن المطلوب هو مواصلة التحرك لتدمير عوامل القوة لدى الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، مشيراً إلى أنه يتعين على إسرائيل اتباع سياسة الجولات، وأن تقرر في الوقت المناسب الخروج عن المعايير التي ميزت الصراعات حتى الآن. 

صحيفة يديعوت أحرونوت:  جنرال احتياط إسرائيلي: التهديد النووي الإيراني يشكل خطراً وجودياً على إسرائيل  

قال اللواء احتياط، عاموس جلعاد، إن كل المعطيات تشير إلى فشل الإستراتيجية الإسرائيلية في مواجهة التهديد الإيراني المتعاظم، معتبراً أن التهديد النووي، يشكل خطراً وجودياً على إسرائيل. ورأى جلعاد، أن إستراتيجية الولايات المتحدة بالانسحاب الأحادي من الاتفاق النووي، بناء على توقعات بكسر النظام الإيراني من الداخل عن طريق العقوبات المشددة، لم تنجح. واليوم، وفي ظل غياب التهديد العسكري أو الوجودي على النظام، يقود الزعيم خامنئي والرئيس الإيراني الجديد ابراهيم رئيسي، إيران لتصبح دولة عتبة نووية، وتقوم بتخصيب اليورانيوم بمستويات عسكرية، وقد تستخدم السلاح النووي لأهداف مثل استعراض القوة أو الحصول على بطاقة الدخول إلى نادي الدول النووية. 

وبحسب جلعاد، فإن إيران قد تستنتج أنها كدولة حافة نووية، لا ينتظرها أي رد عسكري. وإذا ما فرضت عليها عقوبات، فسيكون بإمكانها أن تعوّل على قوى عظمى مثل الصين وروسيا. وإذا أصبحت دولة حافة نووية، فسيكون التحدي أمام إسرائيل خطير على نحو خاص. لأن دول عربية مختلفة، يمكن أن تنضم إلى السباق النووي. بالتالي، فإن ولادة شرق أوسط نووي، سيؤدي إلى تقزيم قوة إسرائيل، وخلق حالة عدم استقرار في المنطقة. 

واعتبر جلعاد، أن الصواريخ الباليستية الإيرانية، تشكل خطراً كبيراً، خصوصاً على البنية التحتية المدنية والاستراتيجية لإسرائيل. وهذا التهديد يشمل عشرات آلاف الصواريخ، والسعي لإنتاج صواريخ ذات قدرة إصابة دقيقة، وطائرات بدون طيار مسلحة، وغيرها. 

وأعرب جلعاد عن اعتقاده بأن إسرائيل وإيران ستصلان إلى الصدام، عاجلاً أم آجلاً. والسؤال هو: ما الذي يمكن عمله عندئذ..؟ إلى جانب مواصلة المساعي الاستخباراتية النوعية تجاه إيران، يجب على إسرائيل أن تعيد احتساب المسار من جديد، وأن تزيد من قوتها تجاه التهديد المتشكل. ولهذا الغرض، مطلوب تنسيق استراتيجي وثيق مع الولايات المتحدة، وتعزيز التعاون الاستراتيجي مع الدول العربية، مثل لقاء بينيت والسيسي في مصر، أمس. ورغم أنه لا يمكن الاعتماد على مصر في التعاون العسكري، إلا أن العلاقات المتطورة تعد ذخراً كبيراً جداً لإسرائيل. 

وختم جلعاد قائلا: إيران تتعاظم كتهديد مركزي على الأمن القومي لإسرائيل، والرد المطلوب من حكومة إسرائيل الجديدة هو خليط من الأمور: بناء قوة سريعة مع خلق جبهة سياسية استراتيجية مع الولايات المتحدة والدول الأوروبية والدول العربية "السنّية". فهل نحن جاهزون على نحو سليم للتهديد الإيراني المتعاظم..؟ 

موقع "والا":  رئيس الحكومة الإسرائيلية: مهمة حكومتي الحفاظ على أمن الإسرائيليين  

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، نفتالي بينيت، إن مهمة حكومته هي الحفاظ على أمن الإسرائيليين، مشيراً إلى أنه يسعى لتقويض أنشطة الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة. وأضاف، أن وقف إطلاق الصواريخ والبالونات الحارقة يعني البقاء على أهبة الاستعداد طوال الوقت. 

وعن إمكانية لقائه مع الرئيس محمود عباس، قال بينيت إنه لا يرى فائدة من لقائه، لأنه يسعى لمحاكمة جنود الجيش الإسرائيلي في لاهاي، ويتهم القادة بارتكاب جرائم حرب، واصفاً السلطة الفلسطينية، بأنها سلطة فاشلة. وأكد معارضته إقامة دولة فلسطينية.  

وعن لقاء وزير الحرب، بيني غانتس، بالرئيس الفلسطيني، قال بينيت: تصوري يختلف عن تصور غانتس، رغم أننا نعمل بانسجام. وأشار إلى أن غانتس أخذ على عاتقه مسؤولية التوصل إلى تسوية طويلة الأمد في غزة، وإذا نجح ذلك، فليكن، وإلا فإن هناك بدائل أخرى، معتبراً أن التصعيد في غزة ليس حتمياً. 

وعن اجتماعه بالسيسي، قال بينيت: لمصر دور مهم للغاية في قضية غزة، كما أنهم يساعدون في الكبح والاعتدال، وهم يسيطرون على معبر رفح، وقد قاموا بعمل رائع هناك، وهم قادرون على وقف عمليات التهريب ودخول المزيد من الصواريخ إلى غزة. 

موقع زمن إسرائيل: بعد مرور عام على توقيعها.. حبر اتفاقات إبراهيم لم يجف بعد

كتبت المحللة كاسانيا سبتلوفا، أن إسرائيل حصلت على أربع اتفاقيات سلام أو تطبيع، مع دول عربية، وتم توقيع عشرات الاتفاقيات في مختلف المجالات بين معاهد البحوث والمستشفيات والشركات التجارية والحكومية، الإسرائيلية والعربية، ويبدو الآن أن الحياة اليهودية تزدهر في الخليج، حيث بدأت عملية تغيير المناهج الدراسية، ويشعر الإسرائيليون بالراحة لشراء العقارات، والاستقرار في دبي، والإقامة وممارسة الأعمال التجارية في قلب الخليج. ويبدو أن الأجواء في الشرق الأوسط، تتغير، والكتل التي تبلورت في الصيف الماضي لم تعد كما كانت.

ورأت المحللة أن دول المنطقة تدرك جيداً توجه الإدارات الأمريكية الثلاث الأخيرة، نحو إخراج الولايات المتحدة من المنطقة، وقد بدأت بالفعل بالاستعداد لما لا مفر منه. ولا شك في أن هذا أمر مهم لدول المنطقة. فالبحرين قد تكون الشريك الأكثر حماساً لإسرائيل في محاربة الهيمنة الإيرانية في المنطقة ومعارضة المحادثات النووية الجديدة بين الولايات المتحدة وإيران. 

وختمت المحللة قائلة: التحالفات الجديدة لن تغيّر بالضرورة الواقع الأمني ​​المُعقّد لإسرائيل، ولن تقلل من التحديات التي تواجهها، ولكن إذا تصرفت إسرائيل بشكل صحيح، فيمكنها الاستفادة بشكل كبير من هذه الاتفاقات. لذلك، يتعين على صانعي السياسة أن يفهموا أن أي أزمة مع الفلسطينيين، خاصة في القدس، ستضر بصورة إسرائيل في الرأي العام العربي، وستؤدي إلى جمود الاتفاقات، حتى لو بقيت مستقرة، ولن يكون السلام مع دول الخليج والمغرب دافئاً، إلا من خلال التعاون مع هذه البلدان. بالتالي، من المبكر معرفة ما إذا كانت إسرائيل قد اختارت الطريق الصحيح.

                                ترجمة: غسان محمد 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.