تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

صحيفة هآرتس: نجل اول وزير خارجية إسرائيلي: إسرائيل وُلدت بالخطيئة ومستقبلها أسود

مصدر الصورة
وكالات- أرشيف

قناة كان: بينيت يلتقي في نيويورك وزراء خارجية الدول العربية الموقعة على اتفاقات السلام مع إسرائيل  

قالت مصادر إسرائيلية، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي، نفتالي بينيت، سيلتقي خلال زيارته لنيويورك على هامش حضور فعاليات الجمعية العامة للأمم المتحدة، وزراء الدول العربية الموقعة على اتفاقيات "أبراهام" مع اسرائيل. وأضافت المصادر أن بينيت سيلتقي الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش. 

المؤسسة الأمنية الإسرائيلية قلقة من توتر العلاقة مع الديمقراطيين في الكونغرس الأمريكي 

قالت المراسلة كرميلا مناشيه، إن حالة من القلق تسود المؤسسة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية إضافة لرئيس الحكومة نفتالي بينيت، فيما يتعلق بالعلاقة مع الحزب الديمقراطي في الكونغرس الأميركي. وأضافت المراسلة، أن الحكومة الإسرائيلية تقوم بجهود مكثفة بهدف تحسين العلاقات، وتجنيد الدعم في صفوف المجموعات الإثنية، وجسر الفجوة مع الديمقراطيين، لأن ذلك مهم جداً بالنسبة لإسرائيل.

القناة 12: وزير الخارجية الإسرائيلي يرحب بدعوة زعماء "سنّة" في العراق للتطبيع مع إسرائيل

رحّب وزير الخارجية، يائير لبيد، بدعوة زعماء سنّة في العراق، بينهم زعماء عشيرة "شمّر" التي تعتبر أكبر عشيرة في العراق، لانضمام العراق إلى "اتفاقات أبراهام" وتطبيع العلاقات مع إسرائيل، مشيراً إلى أن هدف الحكومة الحالية منذ تشكيلها كان توسيع "اتفاقات أبراهام".

وقالت القناة "12" العبرية، إن حيمي بيريس، نجل الرئيس الاسرائيلي السابق شمعون بيريس، شارك في المؤتمر وتحدث بالعبرية عن الحاجة إلى علاقات السلام.

وزير الحرب الإسرائيلي يدعو للحفاظ على الجيش كأقوى جيش في المنطقة

شدد وزير الحرب الإسرائيلي، بيني غانتس، على ضرورة الحفاظ على الجيش الإسرائيلي كأقوى جيش في المنطقة، لمواجهة الأعداء المتربصين بإسرائيل من كل اتجاه. وقال تعليقاً على مصادقة مجلس النواب الأمريكي على تخصيص مليار دولار أبيب لتمويل منظومة "القبة الحديدية" الإسرائيلية، "إن أعداء إسرائيل يواصلون محاولاتهم للإضرار بنا، ولذلك يجب علينا مواصلة تعزيز أمننا وتعزيز تحالفاتنا مع الجاليات اليهودية ودول العالم، وبالدرجة الأولى مع الولايات المتحدة، أفضل صديقة لنا".

صحيفة هآرتس: نجل اول وزير خارجية إسرائيلي: إسرائيل وُلدت بالخطيئة ومستقبلها أسود

قال يعقوف شاريت، نجل أول وزير خارجية لإسرائيل، موشيه شاريت، وصاحب كتاب "دولة إسرائيل زائلة"، إن الدولة اليهودية ولدت بالخطيئة ومستقبلها أسود. وأضاف، شاريت الذي خدم سابقاً في جهاز "الشاباك"، أنه أصبح مناهضاً للصهيونية ويشجع اليهود على مغادرة إسرائيل، موضحاً أنه من المستحيل اعتبار مغادرة إسرائيل لعنة. وأوضح شاريت أن أكثر من مليون إسرائيلي يعيشون في الخارج، وبمرور الأجيال يتبخر الالتزام الأيديولوجي الصهيوني.

وأكد شاريت أن إسرائيل تعاني من مشاكل وجودية، موضحاً أن الصراع نشأ منذ اللحظة التي دعت فيها الصهيونية، اليهود للهجرة إلى فلسطين، من أجل إقامة وطن "للشعب اليهودي"، أي القدوم إلى مكان يوجد فيه أفراد من شعب آخر مختلف تماماً، وينتمون لـدين آخر. فهل حصل ان وافقت الأغلبية في أي مكان في العالم على الاستسلام لـغزو أجنبي..؟. واعتبر شاريت أن تحول الأغلبية العربية إلى أقلية، والأقلية اليهودية إلى أغلبية، أمر غير أخلاقي.

إسرائيل أمام خيارين: تدمير المنشآت النووية الايرانية او العيش مع ايران نووية 

كتب المحلل، بني موريس، أن إسرائيل تقف أمام أحد خيارين: إما أن تدّمر المنشآت النووية الإيرانية بالصواريخ والقنابل، أو تضطر للعيش مع إيران نووية في السنوات القادمة. وأضاف، أن الولايات المتحدة التي تفوق قدرتها العسكرية قدرة إسرائيل بكثير، لن تقوم بهذا العمل لصالحنا أو حتى لصالحها أو لصالح العالم.

واعتبر المحلل أن البعض يقولون إن بايدن، سيرغب في استعراض عضلاته تجاه طهران وإثبات عظمة الولايات المتحدة. ولكن هذا أمر بعيد، لأن بايدن يتجه نحو التوقيع على اتفاق مع إيران، مع تنازلات جديدة لطهران، أو ربما لا يوقع، إذا أرادت طهران ذلك. وسواء وقّع على اتفاق جديد أم لا، فإن إيران ستواصل التقدم نحو القنبلة. 

ورأى المحلل أنه رغم تصريحات زعماء إسرائيل في العقود الأخيرة، حول عدم السماح بإيران نووية، إلا أن أحداً لم يمتلك الشجاعة ليواجه التحدي النووي الإيراني. أي مهاجمة المنشآت النووية الإيرانية. وجميع زعماء إسرائيل، بمن فيهم شارون ونتنياهو، كانوا يعرفون أن الاغتيالات والتفجيرات الصغيرة والعقوبات الاقتصادية لن توقف المشروع النووي الإيراني. وقد امتنع الجميع عن إرسال سلاح الجو لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية، ربما خوفاً من النتائج المتوقعة بعد هجوم كهذا، حتى لو كان ناجحاً. والحقيقة المرّة، هي أننا وبسبب جهلنا لما ستفعله إيران، بقي امام إسرائيل أحد خيارين، وكلاهما سيء: قصف المنشآت الايرانية أو أن تصمت وتعيش مع إيران نووية.

واعتبر المحلل أن ايران قد تواصل حرب الصواريخ ضد إسرائيل وضد أهداف إسرائيلية. فهل ستجر هذه الحرب الدول العظمى إلى التدخل لضبط الطموحات النووية الإيرانية، كما يأمل بعض الإسرائيليين..؟ الحرب بين إسرائيل وإيران قد تؤدي إلى اندلاع انتفاضة ثالثة في الضفة الغربية، مع انضمام الكثير من عرب إسرائيل إلى أعمال العنف. كذلك، قد تؤدي الحرب إلى تشويش علاقات إسرائيل مع الدول العربية "السنّية"، التي سيضطر سلاح الجو الإسرائيلي للتحليق في أجوائها أراضيها خلال الهجوم على إيران، وربما ستضر بعلاقات إسرائيل مع الولايات المتحدة وأوروبا. ورغم أن الدول "السنّية" المعتدلة تريد تحييد إيران، لكنها لن تقف علناً إلى جانب إسرائيل في حربها ضد دولة عظمى إسلامية. لذلك فإن السيناريو المخيف، هو أن تضطر إسرائيل للعيش لسنوات وعقود مع إيران نووية، ستكون قادرة على المس بمكانة إسرائيل في المنطقة وعلى الحياة فيها. 

وخلص المحلل إلى القول، إن فشل إسرائيل وأمريكا في منع ايران من امتلاك سلاح نووي، سيعتبر انتصاراً كبيراً لإيران وللإسلام على الغرب وعلى إسرائيل، وسيشجع المسلمين في أرجاء العالم، بما في ذلك الفلسطينيين، على القيام بكل ما في وسعهم للمس بإسرائيل. ويمكن الافتراض أن هذا الأمر سيضر بالعلاقات بين إسرائيل والعالم "السنّي" المعتدل، ويُبعد الفلسطينيين المعتدلين عن التفكير بالتوصل إلى اتفاق مع الدولة اليهودية، وسيعتبرون أنه من الأفضل المراهنة على طهران.

صحيفة يديعوت أحرونوت: مندوب إسرائيل في الأمم المتحدة: عباس أثبت ان عصره قد انتهى  

انتقد مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة، غلعاد أردان، خطاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس في الجمعية العامة للأمم المتحدة، خصوصاً قوله إن أمام إسرائيل عاماً واحداً للانسحاب إلى حدود عام 1967. وقال إردان، إن عباس أثبت في خطابه مرة أخرى أن عصره قد انتهى. وأضاف، أن الرئيس الفلسطيني عرض ذات مرة مقاضاة بريطانيا بسبب وعد بلفور، واليوم يريد العودة إلى خطة التقسيم التي وضعتها الأمم المتحدة.

خطاب عباس في الأمم المتحدة كان أقل عدوانية 

قال محرر الشؤون الفلسطينية، أليئور ليفي، إن خطاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، كان أقل عدوانية وهجوماً من خطاباته السابقة في الأمم المتحدة، وما لم يقله أهم مما قاله. وأضاف المحلل، أن عباس أعطى مهلة عام لإقامة الدولة الفلسطينية، وهو يعلم أنها لن تقوم. 

ورأى المحلل أن عباس وجّه رسالتين في خطابه: الأولى للعالم ومفادها، الالتزام بالسلام ومبادرة سلام حقيقية. والثانية للولايات المتحدة، عبّر فيها عن التزام الفلسطينيين بالديمقراطية والقيم الديمقراطية وحقوق الإنسان كإشارة إلى إدارة بايدن، لأنه يعلم أن هذه القيم مهمة بالنسبة للديمقراطيين.

عضو كنيست إسرائيلي:أعضاء في الحزب الديمقراطي الأمريكي يعتبرون إسرائيل دولة احتلال

قال عضو الكنيست الإسرائيلي عن حزب "يوجد مستقبل" إن الرفض الأولي للمصادقة على تمويل القبة الحديدية الإسرائيلية، قد يكون ناجما عن تزايد قوة عضلات نشطاء الحزب الديمقراطي الأمريكي الحاكم، وقد يكون أيضاً من بقايا أضرار سياسة بنيامين نتنياهو، مشيراً إلى أن العلاقات الأمريكية الإسرائيلية مصابة بحالة من الشلل منذ فترة طويلة بسبب الاستقطاب السام القائم.

وأوضح شيلح، العضو السابق في لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست، والباحث في معهد دراسات الأمن القومي بجامعة تل أبيب، أن هذه القضية حصلت رغم تباهي إسرائيل منذ سنوات بأنها تحظى بدعم كلا الجانبين على الخريطة السياسية الأمريكية. لكن الحقيقة تقول إنه منذ أكثر من عقد من الزمان لم تكن إسرائيل كذلك، أي إنها لم تكن قضية إجماع من الحزبين الأمريكيين، وأنها أصبحت مسألة انقسام سياسي بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري. 

وأشار شيلح إلى أن القناعة السائدة في نظر عدد من الديمقراطيين هي أن إسرائيل هي الوحيدة التي تحتفظ بأمة بأكملها تحت الاحتلال، وتفعل ذلك بينما تغذيها ما يقرب من أربعة مليارات دولار من أموال دافعي الضرائب الأمريكيين. وأضاف، أنه بالنسبة للشباب من الديمقراطيين الأمريكيين، فإن المسافة بين شعار "حياة السود مهمة" و"حياة الفلسطينيين مهمة"، أصغر بكثير مما يبدي الإسرائيليون قدرتهم على الاعتراف به، وفي يوم من الأيام سنضطر أن نناقش مع أنفسنا لماذا يجب أن تستمر دولة ذات ناتج تريليون ونصف شيكل في السنة، وميزانية دفاعية تزيد عن 80 مليار شيكل في تلقي الصدقات من الخارج. لذلك يجب أن يكون الإسرائيليون متيقظين للغاية لما يحدث في الكونغرس.

موقع "والا": روسيا تريد جمع مسؤولين كبار من الولايات المتحدة وإسرائيل حول سورية

نقل المراسل باراك رافيد، عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين، قولهم، إن روسيا تريد عقد اجتماع ثلاثي يضم مسؤولين من الولايات المتحدة وإسرائيل، حول سورية.

كما نقل المراسل عن مسؤولين إسرائيليين كبار قولهم، إن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أثار الموضوع خلال لقائه وزير الخارجية الاسرائيلي يائير لبيد، في موسكو منذ حوالي أسبوعين، وطلب من إسرائيل تشجيع إدارة بايدن على عقد الاجتماع الثلاثي.

وبحسب المصادر الإسرائيلية، فإن مسؤولين إسرائيليين يدعمون عقد اجتماع ثلاثي مع الروس والأمريكيين حول سورية.

                        ترجمة: غسان محمد

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.