تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

بينيت التقى وزير خارجية البحرين ووزير الدولة الإماراتي..ورئيس مجلس الأمن القومي الاسرائيلي إلى واشنطن لبحث الملف الايراني..

مصدر الصورة
وكالات- أرشيف

قناة كان:

بينيت التقى وزير خارجية البحرين ووزير الدولة الإماراتي

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، نفتالي بينيت، خلال لقائه في نيويورك، وزير الخارجية البحريني، عبد اللطيف بن راشد الزياني، ووزير الدولة الإماراتي بوزارة الخارجية، خليفة شاهين المرر، إن إسرائيل تتطلع إلى توثيق وتقوية العلاقات مع الإمارات والبحرين في كافة المجالات، معرباً عن أمله في أن تنضم دول أخرى في المنطقة إلى دائرة السلام. وأضاف، أن "اتفاقيات إبراهام"، تعتبر ذات مغزى كبير من وجهة نظر اسرائيل.  

مندوب اسرائيل لدى الأمم المتحدة: الولايات المتحدة وقوى عالمية تدرس خطية بديلة لوقف النووي الايراني  

أعلن السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة، غلعاد أردان، أن الولايات المتحدة وقوى عالمية أخرى تدرس خطة بديلة لوقف برنامج النووي الإيراني في حال فشلت المفاوضات في إحياء الاتفاق النووي، مشيراً إلى أن الصورة العامة لدي العالم ستتغير إذا لم تعد إيران إلى الاتفاق.

وفي ذات السياق، كشفت مصادر اسرائيلية عن تصاعد القلق لدى القيادة السياسية في إسرائيل من استئناف المفاوضات حول إعادة إحياء الاتفاق النووي الموقع مع إيران عام 2015، مشيرة إلى أن إسرائيل تسعى إلى تأطير مباحثات فيينا في إطار زمني، وإقناع الدول المشاركة بضرورة وضع سقف زمني للمفاوضات.

ثلاث مقاتلات "اف 35" أمريكية تدخل الخدمة في سلاح الجو الاسرائيلي

أعلن الجيش الاسرائيلي عن دخول ثلاث مقاتلات أمريكية جديدة من الجيل الخامس من طراز "F-35I Adir" الخدمة في سلاح الجو الإسرائيلي. وقال بيان للجيش إن المقاتلات الجديدة ستكون جزءاً من السرب 116 "أسود الجنوب". واوضح البيان أنه تم تطوير الطائرات وتزويدها بالكترونيات  طيران وأسلحة، تتكيف مع المهام المحددة للقوات الإسرائيلية. وأضاف، أن اسرائيل ستحصل على 25 مقاتلة جديدة من الجيل الخامس.

 

 

القناة 12:

رئيس الحكومة الاسرائيلية: برنامج ايران النووي تجاوز كل الخطوط الحمراء

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، نفتالي بينيت، في خطابه أمام الدورة 76 للجمعية العامة للأمم المتحدة، إن برنامج إيران النووي تجاوز كل الخطوط الحمراء، معتبراً  أن إيران تسعى إلى إنتاج أسلحة نووية في مواقع سرية، وهدف إيران واضح تماما، فهي تسعى للسيطرة على المنطقة تحت مظلة نووية. وشدد بينيت على أن إسرائيل لن تسمح لطهران بالحصول على السلاح الذري، مضيفا أن الأحاديث والكلمات لا تمنع أجهزة الطرد المركزي من الدوران.

وتجنب بينيت التطرق إلى التطورات الأخيرة المتعلقة بالصراع الفلسطيني - الإسرائيلي. كما أعلن عدم قبوله بالمواقف الدولية المناهضة للسياسات الإسرائيلية. وقال إن محاربة إسرائيل هي محاربة للديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط. وأشار إلى أن إسرائيل تكتسب أصدقاء جدداً في الشرق الأوسط وخارجه، وستكون هناك المزيد من اتفاقيات التطبيع مع الدول العربية.

بينيت نجح في تمييز نفسه عن نتنياهو لكنه لم يأت ببشرى جديدة

وتعقيباً على كلمة بينيت، قال المراسل عراد نير، إنه على الرغم من أن رئيس الوزراء اجتاز اختبار الخطاب في الأمم المتحدة، إلا أن الكلمات التي ألقاها كانت خالية من الرؤية أو التألق أو الإلهام، والمشكلة الكبرى كانت تجاهل الفلسطينيين. وأضاف، أن الخطب التي أُلقيت أمام حائط الرخام الأخضر للجمعية العامة لم تنجح في إنتاج أو حتى تغيير التحركات الدبلوماسية. وبالتالي، فإن بينيت لم يأت ببشرى جديدة، وظهر ملفوفا بعباءة ممزقة.

ثلاثة خطابات في بطاقة واحدة

بدوره، قال المُعلّق، عميت سيغل، إن خطاب بينيت أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، كان في الواقع ثلاثة خطابات في بطاقة واحدة: الأول كان نوعاً من الخطاب الافتتاحي في الكنيست. والثاني، كان خطاباً عن كورونا. والثالث، كان خطاباً سياسياً قدم فيه بينيت العنوان الرئيسي حول إيران عندما قال إن طهران تخطط لإنشاء منشآت نووية سرية، وهذا بالنسبة لإسرائيل خط أحمر. والأمر اللافت كان عدم التحدث عن القضية الفلسطينية. ففي صمته التام أمام خطاب محمود عباس، أوضح بينيت أن الصمت رسالة مفادها أن المفاوضات مع الفلسطينيين ماتت. وفي اختبار النتيجة، وعندما نفحص جوهر كلام بينيت، نجد أنه لا يوجد فرق بين بينيت ونتنياهو في السياسة.

صحيفة هآرتس:

رئيس حكومة اسرائيلية سابق: اسرائيل لا تمتلك قدرة عسكرية على ضرب البرنامج النووي الايراني

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق، إيهود أولمرت، أن إسرائيل لا تملك عملياً قدرة عسكرية تقليدية تمكنها من ضرب المشروع النووي الإيراني والقضاء عليه بشكل نهائي، كما فعلت في العراق عام 1981 وفي سورية عام 2007. وأضاف، أن سياسة نتنياهو في السنوات الأخيرة والتهديدات المتكررة من أن إيران على وشك أن تصبح دولة حافة نووية، غير صحيحة، لأن تخصيب اليورانيوم المكثف والمُسرّع لا يحوّل إيران بالضرورة إلى دولة حافة نووية.

وأشار أولمرت إلى أن ما نشره رئيس الحكومة الأسبق إيهود باراك بشأن عدم جاهزية إيران للوصول إلى دولة حافة نووية، صحيح للغاية، كما أن ما أعلنه عن أن إسرائيل لا تملك خياراً عسكرياً للقضاء على الخطر الإيراني النووي، صحيح أيضاً. وأشار أولمرت إلى أنه في المسافة القائمة بين التصريحات الاستفزازية التي لا تغطيها قدرات عسكرية حقيقية قادرة على القضاء على المشروع النووي الإيراني بشكل تام، وبين محاولة الاستعداد لمواجهة عسكرية شاملة، لا يمكن التكهن كيف ستنتهي، هناك مكان لشبكة معقدة من العمليات التي يمكنها زعزعة الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي والسياسي في إيران. وأضاف أن الأمر يحتاج لثقة وضبط نفس من قبل إسرائيل، وعلى التعاون أولاً وقبل كل شيء مع الولايات المتحدة. 

صحيفة يديعوت أحرونوت:

رئيس مجلس الأمن القومي الاسرائيلي يتوجه إلى واشنطن لبحث الملف الايراني

قالت مصادر إسرائيلية إن رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، إيال حولتا، سيتوجه الأسبوع المقبل إلى العاصمة الأميركية، واشنطن، للتباحث مع نظيره الأميركي، جايك سوليفان، وغيره من المسؤولين في الإدارة الأميركية، حول الملف الايراني. وأوضحت المصادر أن حولتا سيسعى للتنسيق مع واشنطن ومعرفة طبيعة التوجهات الأميركية في ما يتعلق بالاتفاق النووي مع إيران والاستراتيجية التي ستعتمدها واشنطن خلال الفترة المقبلة.

وقال مسؤول رفيع المستوى في الحكومة الإسرائيلية، إن هناك رغبة قوية لدى العالم للتوصل إلى اتفاق حول النووي الإيراني، لكن هذا يعتمد على موقف إيران. وأشار المصدر إلى أن القيادة السياسية في إسرائيل تعتزم تعزيز التنسيق مع الإدارة الأميركية في هذا الشأن.

وعن الاستراتيجية الإسرائيلية في التعامل مع محادثات فيينا، قال المسؤول الإسرائيلي، إن إسرائيل لن تطلق حملة مكثفة ضد الاتفاق مع إيران، الأمر الذي فشل في المرة السابقة، وحقق نتائج عكسية. وشدد المصدر على ضرورة التركيز على المسار الذي يتم اتباعه للتعامل مع إيران، سواء تم التوصل إلى اتفاق أم لا، معتبرا أنه لا يمكن رهن مستقبل دولة إسرائيل بمسألة التوصل إلى اتفاق مع طهران.

موقع "والا":

ضابط اسرائيلي: القبة الحديدية ليست الحل الوحيد للقصف الصاروخي

قال قائد منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلي، العميد غلعاد بيران، إن "القبة الحديدية" ليست الحل الوحيد لمسألة القصف المنحني المسار، وهي جزء من الرد والحل الذي يقدمه الجيش الإسرائيلي في الوقت الحالي. كما أنها جزء من الهجوم، لا يوجد حل يمنع القصف منحني المسار من إصابة أهدافه. 

وحول قوّة ودقة النيران من لبنان، ومدى استعداد منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية لهذه التهديدات، قال بيران إن هناك الكثير من السيناريوهات في الشمال، والقتال هناك مختلف عن غزة، لأن أحجام النيران مختلفة. وهناك وسائل أخرى أكثر فتكاً، لذلك يجب أن يكون الأداء مختلفاً. وأوضح بيران، أن الجمهور الإسرائيلي ليس مستعداً لتحمل خسائر القصف الصاروخي.  وأعرب عن اعتقاده بأنّه إذا حصلت حرب لبنان الثالثة، فإن منظومة الدفاع الجديدة ستعطي الرد المطلوب منها. 

وتوجه بيران إلى الجمهور الإسرائيلي بالقول، إنّه إذا حدث قتال في الساحة الشمالية، فسوف تتضرر الجبهة الداخلية، مشيراً إلى أن الرد الأولي والمهم هو الانضباط والالتزام بتعليمات قيادة الجبهة الداخلية.

موقع تيك ديبكا:

تعيين قائد جديد لسلاح الجو الاسرائيلي يضع لأول مرة على رأس قادة الجيش ثلاثة جنرالات مستعدين للهجوم على إيران.

قال الموقع، إنه يمكن ويجب الافتراض أن تعيين اللواء تومر بار، قائداً جديداً لسلاح الجو الإسرائيلي، جاء لتعزيز خطاب رئيس الوزراء نفتالي بينيت، في الجمعية العامة للأمم المتحدة، الذي دعا إلى الكف عن الكلام في الموضوع النووي الايراني، قائلاً إن الوقت قد حان للعمل ضد إيران. ومما لا شك فيه أن التعيين الجديد في إسرائيل فاجأ الإيرانيين، الذين كانوا يتوقعون تعيين اللواء تال كالمان، قائد للقوات الجوية، الذي قال إن إيران ليست تحدياً عملياتياً، ولكنها تحدٍ فوق العسكري، وتحد للأمن القومي الاسرائيلي. 

وأضاف الموقع، أن تعيين بار، كقائد للقوات الجوية يضع الآن ولأول مرة على رأس قيادة الجيش الإسرائيلي ثلاثة قادة، هم رئيس الأركان أفيف كوخافي، واللواء تال كالمان، المسؤول عن ملف ايران في الجيش الاسرائيلي، لديهم الاستعداد لمهاجمة ايران.

 

ترجمة: غسان محمد 

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.