تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

موقع "والا": تقرير إسرائيلي يكشف عن زيادة ملحوظة في عدد الجنود المتسربين من الجيش

مصدر الصورة
وكالات- أرشيف

قناة كان: مصدر إسرائيلي: "الكابينيت" الإسرائيلي بحث الملف الإيراني والتطورات في المنطقة 

قال مصدر أمني إسرائيلي، إن المجلس الوزاري المصغر السياسي الأمني" الكابينيت" أجرى نقاشا مطولاً وهاماً يوم أمس الأحد، حول إيران والتطورات الأخيرة في المنطقة، وخاصة مفاوضات فيينا بين طهران والقوى العظمى، مشيراً إلى أن إسرائيل تشعر بالقلق في ضوء مؤشرات تشير إلى أن ايران تتعمد إطالة المفاوضات الخاصة بالعودة إلى الاتفاق النووي، وليس واضحاً ما إذا كانت ستعود إلى المحادثات. 

ووفقا للمصدر، فقد وصلت محادثات فيينا إلى طريق مسدود، وأن بعض الدول المشاركة في المحادثات تتفهم ذلك، في حين تستعد إسرائيل لحقيقة أن إيران تقترب من دولة عتبة نووية، من دون العودة إلى اتفاق دبلوماسي يوقف نشاطاتها في مجال تخصيب اليورانيوم.

ولفت المصدر إلى أن الحكومة الإسرائيلية ترى أن الجهود الدبلوماسية المبذولة لإعادة إحياء الاتفاق النووي تراوح مكانها، وأنها لن تنجح في إرغام إيران على العودة للوفاء بالتزاماتها بموجب الاتفاق، مقابل العودة الأميركية إليه ورفع العقوبات التي أعادت واشنطن فرضها على طهران في أعقاب انسحابها منه عام 2018.

وزير إسرائيلي يتوسط بين الإمارات والسلطة الفلسطينية

أعلن وزير التعاون الإقليمي في الحكومة الإسرائيلية، عيساوي فريج، وهو الوزير العربي الوحيد في الحكومة الإسرائيلية، أنه يقوم بجهود وساطة من أجل رأب الصدع بين الإمارات والسلطة الفلسطينية بعد التوتر الذي شهدته العلاقة بين الطرفين في أعقاب الاتفاقات الإبراهيمية.

وقال فريج، إنه التقى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، ومسؤولين من الإمارات العربية المتحدة، مشيراً إلى أنه لمس رغبة لدى الطرفين في تحسين العلاقات، موضحاً أن الأمور ستتضح في الأسابيع القريبة المقبلة.

صحيفة معاريف: ضابط احتياط في الجيش الإسرائيلي يعقّب على اغتيال ( الشهيد) مدحت صالح

عقّب الكولونيل احتياط في الجيش الإسرائيلي الكولونيل كوبي ماروم، على اغتيال( الشهيد) مدحت صالح في الجانب السوري من الجولان قائلاً، إنه إذا كانت إسرائيل هي من قامت بالاغتيال، فهذا يعني أن هناك قدرة استخباراتية مميزة، لكن هناك ما يدعو للقلق من تطور الوضع في الجولان المحتل. 

وقال ماروم، إن لقاء رئيس الوزراء نفتالي بينيت مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يوم الجمعة المقبل، سيركز على قضية التمركز الإيراني في المنطقة، مشيراً إلى أنه بالرغم من تساهل الروس إزاء الهجمات الإسرائيلية على الأهداف الإيرانية، غير أن هذا سيخلق قدراً كبيراً من التعقيد. لذلك، سيحاول بينيت حل هذه المشكلة، في محاولة لإعطاء فرصة لتحرك روسي، لكن نجاحه في ذلك يبقى موضع شك. 

صحيفة "يسرائيل هيوم": المعادلة في سورية تغيّرت واستمرار السياسة الإسرائيلية الحالية قد تشعل الحريق

وفي السياق ذاته ، قالت المراسلة العسكرية، ليلاخ شوفال، إن اغتيال صالح، في الجانب السوري من الجولان، يعيد النقاش مجدداً حول المعركة بين حربين، والزعم بأنها تُبعد احتمال نشوب حرب.  

وأضافت شوفال، أن إسرائيل تتعامل بجدية مع التهديد بالرد على اغتيال صالح، لذلك تم رفع حالة التأهب في صفوف القوات الإسرائيلية. واعتبرت شوفال أنه مع مرور الوقت، تراكمت المخاطر على ما يسمى "حرية العمل الإسرائيلية" في سورية، مشيرة إلى أن الجانب الروسي ليس راضياً دائما عن الغارات الإسرائيلية. كما أن حزب الله يهدد بالرد على أي استهداف لعناصره في الأراضي السورية، الأمر الذي يقلّص "حرية العمل" الإسرائيلية. 

واعتبرت المراسلة، أن التهديد الأكبر على "حرية العمل" الإسرائيلية في سورية ينبع من سعي الدولة السورية إلى إعادة بسط سيادتها على كامل الأراضي السورية، وهو ما تم التعبير عنه بزيادة إطلاق صواريخ أرض – جو باتجاه الطائرات الإسرائيلية التي تنفذ هجمات في سورية.

ولم تستبعد شوفال إطلاق قذائف صاروخية أو طائرات من دون طيار أو انطلاق عمليات من سورية باتجاه إسرائيل. قائلة إنه في جميع الأحوال، وحتى لو تم تنفيذ التهديد، يجدر بإسرائيل أن تعيد التفكير، وتدرس استمرار سياسة "المعركة بين حربين" إثر التغييرات الداخلية في سورية، وانطلاقاً من إدراك أن استمرار هذه السياسة، التي غايتها إبعاد الحرب، قد تتسبب في نهاية الأمر بنتيجة معاكسة.

توتر العلاقات الأمريكية - الإسرائيلية بسبب عزم واشنطن فتح قنصلية في شرقي القدس  

كشف مصدر إسرائيلي عن توتر في العلاقات بين إسرائيل والولايات المتحدة على خلفية اعتزام الإدارة الأمريكية افتتاح قنصلية في شرقي القدس. وأوضح المصدر أن سبب التوتر هو عدم التنسيق بين رئيس الوزراء الإسرائيلي، نفتالي بينيت، ووزير خارجيته، يائير لبيد، وبين الإدارة الأمريكية في هذا الشأن.

وأوضح المصدر أن لبيد أعطى نظيره الأميركي، أنتوني بلينكين، تعهداً مسبقاً، بالموافقة على افتتاح القنصلية الأميركية في القدس، على أن يتم تنفيذ الخطوة بعد وقت قصير من تشكيل الحكومة الإسرائيلية، وبعد تمرير الميزانية الإسرائيلية في الكنيست. 

وأشار المصدر إلى أن الجانب الإسرائيلي أوضح خلال الاتصالات بين مستشاري بينيت والإدارة الأمريكية، أن بينيت يعارض من حيث المبدأ فتح القنصلية بغض النظر عن التوقيت السياسي، وحتى بعد إقرار الميزانية في الكنيست، الأمر الذي فاجأ الإدارة الأميركية وسبب لها خيبة أمل. ومع ذلك، أعلن وزير الخارجية الأمريكي، انتوني أن واشنطن تنوي فتح القنصلية، رغم معارضة إسرائيل للخطوة. 

من جهته، نفى لبيد صحة الأنباء التي قالت إنه وافق على الخطوة الأمريكية، وأكد موقفه المعارض لافتتاح القنصلية الأميركية في القدس. كما نفى صحة الخبر الذي يفيد بأن افتتاح القنصلية سيتم من قبل الإدارة الأميركية من جانب واحد، في حال لم عدم التوصل الى اتفاق مع إسرائيل بهذا الصدد.

وفي المقابل، قالت مصادر إسرائيلية إن لبيد عارض فتح القنصلية في شرقي القدس، وقال خلال اجتماعٍ مع نظيره الأميركي إن هذه الخطوة قد تؤدي إلى تفكيك الحكومة الإسرائيلية.

صحيفة هآرتس: مصادر إسرائيلية: إدارة بايدن تفضل عدم الدخول في مواجهة مع الحكومة الإسرائيلية في موضوع الاستيطان 

قالت مصادر إسرائيلية، إن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، تفضل في هذه المرحلة عدم الدخول في مواجهة مع الحكومة الإسرائيلية الحالية، بدليل أنها تمتنع عن توجيه إدانة علنية للخطوات الإسرائيلية الأخيرة الهادفة لتعزيز البناء الاستيطاني خارج الخط الأخضر في القدس.

وأعربت المصادر عن اعتقادها بأن الإدارة الأمريكية ستبدي ضبط نفس أكبر بانتظار تمرير الموازنة الإسرائيلية العامة في الكنيست الشهر المقبل، مشيرة إلى أن هناك مخاوف أميركية من أن الصدام في هذه الفترة قد يؤثر على استقرار الحكومة الإسرائيلية.

ورجّحت المصادر أن تستأنف الإدارة الأميركية مبادرتها لإعادة فتح القنصلية التي تخدم الفلسطينيين في القدس بعد تمرير الموازنة في الكنيست رغم معارضة حكومة بينيت – لبيد، لهذه الخطوة.

وشددت المصادر على أن حاجة إسرائيل للتنسيق الوثيق مع الأميركيين في المسألة الإيرانية التي تقترب من مرحلة حاسمة، ستنعكس على الاتصالات بين الجانبين بشأن القضية الفلسطينية. وأضافت، أن بينيت يحتاج إلى الأميركيين لتجديد الضغط على إيران وغير مهتم بمواجهتهم علانية، رغم تحفظاته على دعوات الإدارة الأميركية لاستئناف المفاوضات مع الفلسطينيين.

 

كشف  تقرير إسرائيلي، عن زيادة أعداد الجنود المتسربين من الخدمة العسكرية في الجيش الإسرائيلي، قائلاً إن  العام الحالي شهد انخفاضاً ملحوظاً في عدد الشباب البدو المجندين في الجيش الإسرائيلي، وزيادة في عدد الجنود المتسربين من الخدمة.

 ونقل موقع "والا" العبري عن مسؤولين في الجيش وذراع البر، قولهم إن أسباب عدم تجند البدو في الجيش تعود لتصاعد وتيرة التحريض على مواقع التواصل الاجتماعي ضد البدو الذين يخدمون في الجيش، وخاصة بعد العملية الأخيرة في قطاع غزة، والأحداث التي شهدتها المدن العربية في أيار الماضي.

                                 ترجمة: غسان محمد

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.