تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

القناة 12: صاروخ سوري يخترق الأجواء الإسرائيلية وينفجر قبالة ساحل حيفا

مصدر الصورة
وكالات- أرشيف

قناة كان: ترحيب إسرائيلي بقرار الحكومة الأسترالية تصنيف حزب الله "منظمة إرهابية 

رحّب رئيس الحكومة الإسرائيلية، نفتالي بينيت، بقرار الحكومة الأسترالية تصنيف حزب الله اللبناني بجناحيه السياسي والعسكري "منظمة إرهابية". وقال بينيت: أشكر الحكومة الأسترالية وصديقي، رئيس الوزراء الأسترالي، سكوت موريسون، على هذه الخطوة. 

من جهته،  شكر وزير الخارجية الإسرائيلي، يائير لبيد، الحكومة الأسترالية، واصفاً استراليا بأنها صديق مقرب لإسرائيل في الحرب ضد "الإرهاب العالمي". ودعا لبيد، الدول الأخرى والاتحاد الأوروبي للانضمام إلى حملة الضغط على حزب الله، والاعتراف به كـ"منظمة إرهابية".

القناة 12: صاروخ سوري يخترق الأجواء الإسرائيلية وينفجر قبالة ساحل حيفا

قالت القناة "12" العبرية، إن أحد الصواريخ التي أطلقتها منظومات الدفاع الجوي السورية، على الطائرات الإسرائيلية، أثناء الهجوم في سورية ليلة أمس، دخل الأجواء الإسرائيلية على علو شاهق، وانفجر فوق البحر قبالة ساحل حيفا، وسقطت شظاياه في البحر ولم تسبب أي ضرر. وأضافت القناة أن نظام الدفاع الجوي التابع للجيش الإسرائيلي تابع الصاروخ لكنه قرر عدم اعتراضه، لأنه لم يشكل خطراً على المدنيين.

وأشارت القناة إلى أن الصاروخ من طراز "SA-5"، ويتميز بنظام توجيه ذاتي على ارتفاعات عالية، فيما رفض المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي التعليق على هذه المعلومات.

صحيفة معاريف: خمس مصالح مشتركة تقف وراء التقارب بين إسرائيل ومصر

كتب د: عيران ليرمان، أن خمس مصالح مشتركة تقف وراء الاتجاه الإيجابي في العلاقات الإسرائيلية المصرية، معتبراً أنه من الأهمية بمكان تنمية هذه العلاقات من جميع جوانبها، مع عدم تناسي أن استقرار مصر له أهمية قصوى لمستقبل دولة إسرائيل.

ورأى ليرمان، أنه من المهم تهدئة النشوة حالياً، لأن الوضع لا يزال بعيداً عن علاقات السلام المثالية. فالرئيس المصري يحرص على عدم الكشف عن معظم الضباط المصريين الذين يتواصلون مع الجيش الإسرائيلي، ولا يقوم بتغيير شامل في الطريقة السلبية، وأحيانا اللا سامية، التي يتم تصوير إسرائيل بها في وسائل الإعلام المصرية. ومع ذلك، فإن التحركات الإيجابية التي يقوم بها السيسي تستند إلى المصالح المشتركة للبلدين: أولا : محاربة الإرهاب الإسلامي لداعش في سيناء، وهو ما يدعو للاعتقاد بأن إسرائيل تساعد  ذلك. 

ثانيا: يحاول السيسي الاقتراب من إدارة بايدن. ويبدو أن قرار إلغاء قوانين الطوارئ لعام 1967 في مصر هو تكريم للأوساط الليبرالية في مصر والإدارة الأمريكية، ويهدف إلى مغازلة واشنطن، ولإسرائيل دور كعامل دعم من وراء الكواليس.

ثالثا: لدى إسرائيل ومصر مصلحة مشتركة في تعزيز جهود التسوية في غزة، ومصر تلعب دورا رائدا، حتى لو جاء التمويل من مصادر أخرى.

رابعا: يشترك البلدان في محاولة إنشاء إطار متوسطي فعّال، مع جانب اقتصادي للطاقة، ومع تداعيات سياسية - استراتيجية. ففي نفس الوقت الذي تعقد فيه القمة الإسرائيلية اليونانية القبرصية، يعقد منتدى غاز شرق البحر المتوسط​​، الذي تشارك فيه مصر وإسرائيل، ويهدف إلى كبح تطلعات إردوغان للهيمنة الإقليمية.

خامسا: حتى لو لم تكن مصر مهتمة بالتعامل مع التهديد الإيراني، فهي تعتمد اقتصادياً وسياسياً، ليس فقط على الولايات المتحدة، وإنما على دعم السعودية والإمارات. وهذا يضع إسرائيل ومصر في نقطة التقاء ويزيد من وعي السيسي لقيمة العلاقة مع إسرائيل.

وختم المحلل قائلاً: من المهم تعزيز العلاقات وتقديم المساعدة الهادئة للمصالح المصرية في الساحة الأمريكية، وإرساء قوة الجيوش في شرق البحر المتوسط. فالاتجاه اليوم إيجابي، ويجب ألا ننسى أن استقرار مصر وتوجهها السياسي لهما أهمية قصوى بالنسبة لمستقبل دولة إسرائيل.

الكاتب: نائب رئيس معهد القدس للاستراتيجية والأمن (JISS)، وشغل سابقاً منصب نائب رئيس مجلس الأمن القومي، ومسؤولاً كبيرا في الاستخبارات العسكرية.

صحيفة هآرتس: ترقية ضابط إسرائيلي أمر جنوده باقتحام منزل عائلة سورية في الجولان المحتل وقتل سكانه

كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية، أن قيادة الجيش الإسرائيلي، قررت ترقية ضابط في لواء "غولاني"، كان قد أمر جنوده باقتحام منزل عائلة سورية في الجولان السوري المحتل، قبل أكثر من عامين، وقتل سكانه، دون أن يشكلوا خطراً على قواته، ودون أن يأخذ الجنود إذناً من قيادتهم، أو مجرد إخبارها بالحادثة قبل وقوعها. كما نفذ جرائم انتقامية بحق الفلسطينيين في نابلس عام 2018.

وأضافت الصحيفة، أنه تقرر ترقية الضابط، غاي إلياهو، المتورط في جرائم كراهية وعمليات انتقامية، إلى رتبة قائد سرية، وتعيينه ضابط السلامة في الفرقة 99، التي أنشأها مؤخراً رئيس الأركان الإسرائيلي، أفيف كوخافي.

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين رفيعي المستوى في الجيش الإسرائيلي قولهم، إنهم فوجئوا بقرار ترقية إلياهو، رغم أنه قضى عقوبة بالسجن وتمت محاكمته عدة مرات على خلفيات اعتداءات ارتكبها بحق مواطنين فلسطينيين. 

ونقلت الصحيفة عن مصادر خاصة بها، أن إلياهو طرق باب منزل العائلة السورية صارخاً بالعربية "افتحوا الباب" وبدأ جنود القوة الإسرائيلية بإطلاق النار إلى داخل المنزل، وقتلوا اثنين أو ثلاثة من الأشخاص الذين تواجدوا في المنزل، وبعد ذلك فر الجنود من المنطقة إلى داخل إسرائيل، وأبلغوا قيادتهم عن الاشتباك قائلين إنهم تعرضوا لإطلاق نار.

كذلك، كشفت "هآرتس" أن سرية إلياهو قامت بحملة اعتقالات في قرية قرب نابلس، ليلة 15 – 16 شباط عام 2018. وبعد انتهاء عملية الاعتقالات، قام جنود القوة بالاعتداء على سيارات في القرية، وتهديد مواطنين فلسطينيين كانوا يتواجدون في المكان. وتبين لاحقاً أنه بعد أن علم إلياهو بالحادثة، حاول مع جنوده تنسيق إفاداتهم وتزوير الوثائق، فيما تجاهل ضباط في لواء "غولاني" الاعتداء على سيارات الفلسطينيين، واعتبرو ذلك بمثابة "تدفيع ثمن" على غرار الاعتداءات الإرهابية التي تنفذها جماعة "فتية التلال" الاستيطانية. كما كشفت الصحيفة، أن إلياهو قرر تجاهل اعتداء جنوده على الفلسطينيين زاعماً أنه جاء انتقاماً لمصرع ثلاثة جنود اسرائيليين، قبل الاعتداء على سيارات الفلسطينيين بيومين، رغم أن ذلك كان نتيجة حادث سير حيث اصطدمت الحافلة التي كانت تقل الجنود بشاحنة يقودها سائق فلسطيني من القدس. 

صحيفة يديعوت أحرونوت: ضابط إسرائيلي : الجيش يستعد لإجراء مناورة برية تحاكي اجتياح قطاع غزة

 

أعلنت مصادر عسكرية اسرائيلية، أن الجيش الاسرائيلي يستعد لإجراء مناورة برية يتدرب خلالها على اجتياح محتمل لقطاع غزة. ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية عن قائد المنطقة الجنوبية في الجيش الإسرائيلي، اللواء اليعازر توليدانو، قوله في مؤتمر الأمن القومي الذي ينظمه معهد "إسرائيل للديمقراطية" إن المناورة تحاكي القتال ضد قطاع غزة، مع إمكانية عالية لتحقيق إنجازات كبيرة.

وأضاف توليدانو، أن صورة النصر في المعركة القادمة ثابتة حتى قبل أن تبدأ، معتبراً أن المستوى العالي من تحقيق الأمن سيمكّن إسرائيل من الازدهار والنمو. 

موقع "والا": الولايات المتحدة تحاول تهدئة حلفائها في المنطقة لكنها تصطدم بحالة عدم ثقة كبيرة

قال المحلل باراك رابيد، إن وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، خرج محبطاً من مؤتمر الحوار الذي عُقد في العاصمة البحرينية المنامة، على الرغم من توضيحه أن بلاده على استعداد للمواجهة إذا دعت الحاجة، لكنه اصطدم بشكوك وأسئلة مُحرجة وصعبة.

وأضاف المحلل أن أوستن، شعر بالإحباط، خلال مشاركته في المؤتمر، رغم أنه حاول نقل رسالة مطمئنة إلى حلفاء الولايات المتحدة في المنطقة، وألقى كلمة أكد فيها أن الولايات المتحدة لم تنسحب من الشرق الأوسط، ولا تزال ملتزمة بمواجهة إيران وحماية أصدقائها. لكنه تلقى بعد الخطاب أسئلة من الجمهور، أكدت جميعها أن جزءاً كبيرا من الموجودين في القاعة، بما في ذلك كبار المسؤولين الإسرائيليين، والعديد من الدول العربية، لم يصدقوه. إذ تحدث الجميع في المناقشات التي جرت عن الشعور بأن الولايات المتحدة تتخلى عن الشرق الأوسط وتظهر الضعف في مواجهة إيران.

واعتبر المحلل أن الانسحاب الأمريكي المتسرع من أفغانستان، عزز الشعور بأن بايدن سيواصل سياسات أوباما وترامب، وسيعمل على تخفيف التدخل الأمريكي في الشرق الأوسط، على الرغم من تشديد كبار مسؤولي إدارة بايدن في المؤتمر على أن الولايات المتحدة ستكون مستعدة لاستخدام القوة ضد إيران إذا اعتقدت أنها تخدم مصالحها. 

وأشار المحلل إلى أن مستشار الأمن القومي الإسرائيلي، إيال حولتا، لخّص أعمال المؤتمر قائلاً إنه لا يمكن وقف إيران الا اذا وقفنا جميعاً - إسرائيل والدول العربية والولايات المتحدة - في وجهها بحزم. في حين أشار كبار المسؤولين الأمريكيين الذين تحدثوا في المؤتمر، إلى أن "الاتفاقات الإبراهيمية" وانتقال إسرائيل إلى منطقة مسؤولية القيادة المركزية الأمريكية، التي تشمل أيضا دولاً رئيسية، فرصة لتعزيز التعاون بين الجيوش الأمريكية والجيش الإسرائيلي والجيوش العربية التي لم تطبع علاقاتها حتى الآن مع إسرائيل.

ونقل المحلل عن مسؤول كبير في وزارة الدفاع الأمريكية قوله، إن المناورة البحرية في البحر الأحمر، التي شارك فيها الأسطول الخامس الأمريكي إلى جانب قوات عسكرية من إسرائيل والبحرين والإمارات العربية المتحدة ودول أخرى، كانت مجرد البداية. وأضاف، أنه سيكون هناك المزيد من هذه التدريبات المشتركة، سواء بين القوات الجوية أو في مجال الدفاع الصاروخي وخاصة ما يتعلق بالدفاع ضد هجمات الطائرات بدون طيار الإيرانية، والتي أصبحت التهديد الرئيسي لدول المنطقة في الأشهر الأخيرة.

وزير الحرب الاسرائيلي: اتفاق التعاون الأمني مع المغرب يخدم مصالح إسرائيل 

قال وزير الحرب الإسرائيلي، بيني غانتس، إن الاتفاق الأمني الذي جرى توقيعه اليوم الأربعاء مع المغرب، يوفر إطار عمل للعلاقات الأمنية بين الجانبين، ويسمح ببداية التعاون الأمني الرسمي بينهما، وشراء أسلحة وإجراء تدريبات عسكرية مشتركة.

و وصف غانتس، الاتفاق، بأنه مهم جداً، و سيسمح بتبادل الخبرات والدخول في مشاريع مشتركة، وبتصدير أسلحة إسرائيلية للمغرب، معرباً عن اعتقاده بضرورة توثيق العلاقات بين المغرب وإسرائيل، ومواصلة تطويرها وتوسيعها في شتى المجالات. 

وشكر غانتس، ملك المغرب، محمد السادس، ووزير الدفاع المغربي على سعيهما لتعزيز وتوسيع العلاقات مع إسرائيل، مشدداً على أهمية تسريع التعاون، معرباً عن أمله بأن يكون توقيع الاتفاق فاتحة لتوسيع آخر لاتفاقيات التطبيع.

مسؤول أمني إسرائيلي: اتفاق التعاون الأمني مع المغرب حلف استراتيجي يخدم مصالح إسرائيل

من جانبه، قال رئيس الدائرة السياسية والأمنية في وزارة الحرب الإسرائيلية، زوهار بالتي، إن اتفاق التعاون الأمني بين إسرائيل والمغرب، الذي وقّعه وزير الحرب، بيني غانتس، في الرباط ، الأربعاء، يعتبر حلفاً استراتيجياً لتبادل المعلومات، معتبراً أن المغرب يحارب الإرهاب في عدة جبهات، ويكافح تنظيم القاعدة ومنظمات جهاد إسلامي. د

ووصف بالتي، الاتفاق بأنه فرصة مناسبة غير مسبوقة، ويمثل ذروة "اتفاقيات أبراهام"، وحدث لم نشهد مثله في الماضي، حيث قامت طائرة إسرائيلية لأول مرة، بنقل وفد أمني إسرائيلي ضم ضباطا بزيهم العسكري ووزير الحرب وهبطت في مراكش علنا، والتقى الوفد الإسرائيلي مسؤولين في القيادة الأمنية والسياسية المغربية.

وأشار بالتي إلى أن الدائرة السياسية – الأمنية التي يرأسها هي التي قامت بتخطيط هذه الزيارة وإخراجها إلى حيز التنفيذ، في حدث لافت له دلالات بعيدة المدى على مصالح إسرائيل في المنطقة وعلى "اتفاقيات ابراهام" بشكل خاص. 

واعتبر بالتي، أنه ينبغي توجيه الشكر لأجيال من الأشخاص في أجهزة وأذرع الأمن الإسرائيلية الذين بنوا قاعدة العلاقات مع المغرب، مضيفاً أنه كانت لإسرائيل التزامات تجاه المغرب على مدار سنين طويلة، في ضوء حقيقة أن المغرب استقبل يهوداً وحافظ عليهم وعلى تقاليدهم. 

وحول اتفاق التعاون الأمني، قال بالتي، إنه سيسمح لإسرائيل بمساعدة المغرب، بما يتفق مع المصالح الإسرائيلية في المنطقة، مشيراً إلى أن من مصلحة إسرائيل توسيع التعاون في المنطقة في الجانب الأمني.

من جهته، قال مسؤول أمني إسرائيلي، إن العلاقات مع المغرب لا ترتكز فقط على بيع الأسلحة، وإنما على تعزيز علاقات إسرائيل بالمنطقة وبناء علاقة طويلة المدى تكون حجر الأساس في أمن إسرائيل. وشدد المسؤول الأمني على أن إسرائيل لا تعتمد على أي دولة أخرى من أجل الحفاظ على أمنها، لكن من شأن أي تحالف أن يساعدها من خلال المشاركة في الخبرات والقدرات وبناء علاقات في المنطقة. 

ترجمة: غسان محمد  

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.