تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

صحيفة يديعوت أحرونوت: رئيس شعبة التخطيط في سلاح الجو الاسرائيلي: طائراتنا مستعدة لضرب إيران في أي وقت 

مصدر الصورة
وكالات- أرشيف

قناة كان: وزير الخارجية الإسرائيلي: التطبيع مع السعودية واندونيسيا إيران مُعلّق حالياً 

قال وزير الخارجية الإسرائيلي، يائير لبيد، إن التطبيع بين إسرائيل وكل من السعودية وإندونيسيا، مُعلقٌ في الوقت الحالي، مضيفاً أن هناك نقاشات حول إقامة علاقات دبلوماسية مع عدة دول، عارضت في السابق مثل هذه الخطوة، بسبب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.

وحول مفاوضات فيينا بين إيران والدول العظمى، قال لبيد أن ليس لإسرائيل أي مشكلة مع المفاوضات بحد ذاتها، شرط أن يكون الاتفاق جيداً، معتبراً أن الحل لن يكون بإبرام اتفاق على الإطلاق، وإنما بتشديد العقوبات على إيران. وأضاف، أن لإسرائيل الحق في حماية نفسها من التهديدات النووية، لافتا إلى أنه لم يتم تقديم أي تفاصيل حول ما يمكن أن تتضمنه الصفقة الجيدة أو السيئة، والتي يجب أن تمنع طهران من تصنيع سلاح نووي.

وتطرق لبيد إلى قضية الصراع مع الفلسطينيين قائلا: سنتحرك في يوم من الأيام نحو حل الدولتين، وهذا ما أريد أن أقوم به، رغم أنه ليس مطروحا على جدول الأعمال في الوقت الحالي. 

صحيفة هآرتس: قاضي سابق في المحكمة العليا الإسرائيلية: هدم منازل الفلسطينيين يتعارض مع القانون الدولي

انتقد القاضي السابق في المحكمة العليا الإسرائيلية، ميني مزوز، سياسة الحكومة الاسرائيلية وقراراتها في موضوع هدم منازل الفلسطينيين، قائلا إن الحكومات الاسرائيلية استخدمت المحكمة العليا كختم مطاطي لسياساتها، مضيفا أن المشكلة الاساسية في عمل المحكمة العليا هي أنها تعمل كمحكمة استئناف وليس كمحكمة عليا ينبغي أن تنظر في قضايا مبدئية.

وقال مزوز، الذي استقال من منصبه قبل خمس سنوات من بلوغه سن التقاعد، إنه قرر السير ضد التيار، لاعتقاده بأن هدم بيوت الفلسطينيين خطوة غير أخلاقية، ومناقضة للقانون، فضلا عن أنها غير مفيدة، وأن هدف قرارات الهدم كان   إرضاء الرأي العام. وأضاف، أنه من الصعب عدو رؤية هدم البيوت على أنه عقاب جماعي، يستهدف أفراد عائلة أبرياء، لا يوجد أي مؤشر على ضلوعهم في عمليات عنف، وهذا ينوي على أضرار كبيرة لإسرائيل على الساحة الدولية، في ضوء حقيقة أن هذه السياسية تطرح بشكل دائم أمام لجان حقوق الإنسان في جنيف وفي الهيئات الدولية.

صحيفة "يسرائيل هيوم": إضافة سبعة مليارات شاقل إلى ميزانية وزارة الحرب في إطار الاستعداد لهجوم ضد إيران 

صادقت لجنة المالية في الكنيست الإسرائيلي، يوم أمس الخميس، على إضافة مبلغ 7.3 مليار شاقل، إلى ميزانية المؤسسة الأمنية. وقالت مصادر أمنية اسرائيلية إن هذه الخطوة تأتي في ظل الحديث عن الاستعدادات الاسرائيل لإجراء تدريبات عسكرية تحاكي هجوما على المنشآت النووية الإيرانية. وقالت مصادر اسرائيلية أنه سيتم تحويل الميزانية إلى وزارة الحرب في إطار التحويلات السرية. 

كما وافقت وزارة المالية على إضافة 7 مليارات شاقل إلى ميزانية الأمن، بينها ملياري شاقل لتغطية نفقات الحرب الأخيرة على غزة، ومليار شاقل لمعاقي الجيش، و4 مليارات إلى ميزانية الوزارة الحرب، بدلا من 5 مليارات طالب بها الجيش.

صحيفة يديعوت أحرونوت: تحليلات إسرائيلية: حكومة بينيت تدرك محدودية قدرتها للتأثير على الإدارة الأمريكية في الموضوع الإيراني

أجمع محللون إسرائيليون على القول، إن القيادة الإسرائيلية باتت تدرك، على خلفية زيارة مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، لإسرائيل واستئناف مفاوضات فيينا حول اتفاق نووي جديد بين الدول العظمى وإيران، يوم الاثنين المقبل، أن قدرتها في التأثير على الإدارة الأمريكية في الموضوع الايراني، محدودو للغاية، وبالتالي فإنها لا تفكر بشن هجوم على إيران حتى في حال انهيار مفاوضات فيينا، وإنما مواصلة العمل وفق استراتيجية "حرب الظلال" ضد إيران.

وفي هذا الإطار، قال المحلل في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، ناداف أيال، إن حكومة بينيت – لبيد تحاول إقناع واشنطن بأن المنطقة لا يجوز أن تتدهور إلى الحرب، حتى لو انهارت محادثات فيينا. وأضاف أن المنطق الذي يوجه الحكومة الإسرائيلية في هذا السياق، هو أن الأميركيين مقتنعون بأنه إذا لم يتم التوصل إلى حل ما، فإن الإسرائيليين سيشعرون أن بإمكانهم تصعيد ردود فعلهم تجاه النووي الإيراني، لدرجة شن هجوم محتمل والتدهور إلى حرب إقليمية.

وتابع المحلل، أن البعض في إسرائيل يقول إنه إذا كانت المعادلة بهذا الشكل، فإن الولايات المتحدة ستميل للتوصل إلى اتفاق، لأن الإمكانية الثانية صادمة بالنسبة لواشنطن. ولذلك يجب إقناع الإدارة الأمريكية أنه يمكن الامتناع عن التوقيع على اتفاق مع الإيرانيين، وأن الحكومة الإسرائيلية ستستمر بالتنسيق، بقدر الإمكان، مع واشنطن وستجد طرقا أخرى، ليست بالضرورة حربا إقليمية، من أجل الاستمرار في إحباط النووي الإيراني، شريطة ألا يتجه الإيرانيون بسرعة إلى صنع قنبلة نووية.

وأضاف المحلل أيال، أن الرسالة الإسرائيلية إلى سوليفان كانت بسيطة ومضمونها أنه إذا لم يجنّ الإيرانيون، فإن حرب الظلال الاسرائيلية ضد إيران، سوف تستمر، لأنه يجوز السماح لإيران بامتلاك قدرة نووية عسكرية. مع ذلك، لن تسارع اسرائيل للقيام بعمليات عسكرية ضد طهران. وربما هذا ما يشير إليه موقف رئيس الحكومة نفتالي بينيت، الذي طلب من ضباط الجيش الاسرائيلي، عدم الإدلاء بتصريحات حول مهاجمة ايران، وذلك بعد تصريحات قائد سلاح الجو المرتقب، تومر بار، بأن إسرائيل جاهزة لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية فورا. 

صحيفة معاريف:  المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تعمل على بناء خيارات بديلة ضد إيران 

بدوره، قال المحلل العسكري في القناة 13 العبرية، ألون بن دافيد، في مقاله الأسبوعي في صحيفة "معاريف"، إن الجيش الإسرائيلي، وسلاح الجو و"الموساد" يعملون على بناء  خيارات بديلة للهجوم على البرنامج النووي، بينما ستواصل القيادة الإسرائيلية القول أمام العالم إنه يوجد خيار كهذا. لكن إخراج الأمور من سياقها وعرضها بطريقة تشير إلى أننا سنحلّق صباح غد لتنفيذ هجوم في إيران، هو صياغة محرري الأخبار فقط. 

وأضاف بن دافيد، أن مسؤولين إسرائيليين طلبوا من قادة الدول العظمى الشريكة في الاتفاق النووي، ألاّ يناقشوا مع المندوبين الإيرانيين مستوى تخصيب اليورانيوم، وألا يقترحوا أي مقابل لقاء وقف التخصيب عند مستوى 60%. ورأى بن دافيد أن الدول الموقعة على الاتفاق مع ايران، ستكون ملزمة في حال رفع الايرانيون نسبة تحصيب اليورانيوم إلى 90% بإعادة العقوبات على إيران. والإيرانيون يدركون ذلك. 

وتوقع بن دافيد أن يتم فرض قيود على اسرائيل في حال التوصل إلى اتفاق في فيينا، وأن تطالبها الولايات المتحدة، بوقف العمليات ضد إيران وكذلك الاستعدادات لهجوم عسكري. وبالنسبة لاسرائيل فإنها لن تكون قادرة على رفض الطلب الأمريكي، بسبب اعتمادها على الولايات المتحدة لتسليحها بالصواريخ الاعتراضية لمنظوماتها الدفاعية. 

وختم بن دافيد قائلا، إن الاتفاق المرحلي سيكون سيئا جدا بالنسبة لإسرائيل، لكنه يبقى أفضل من الوضع الحالي، الذي تتقدم فيه إيران نحو النووي، في حين تجد اسرائيل نفسها وحيدة وهي تحاول وقف ايران. لذلك، كل ما من شأنه إبعاد إيران عن القنبلة، ولو لفترة قصيرة، سيكون مرحبا به. 

صحيفة هآرتس:  تراجع تأثير العقوبات على إيران

من جانبه، كتب المحلل العسكري في صحيفة "هآرتس"، عاموس هرئيل، أن المسؤولين الإسرائيليين، لا يخفون دهشتهم  من نجاح إيران في التمسك بموقفها الصلب في المفاوضات، لدرجة تعتقد فيها اسرائيل أن الايرانيين هم من يملي سير المفاوضات. وأضاف هرئيل، أن الإسرائيليين يعترفون بأن مستوى وحجم تأثير اسرائيل على مواقف الولايات المتحدة والدول العظمى في المفاوضات، محدود جدا. وأكثر من ذلك، تدرك اسرائيل أن أجندة إدارة بايدن، تغيّرت، ولم تعد تعمل لصالح إسرائيل، وذلك في ضوء القضايا الدولية الماثلة على أجندة بايدن، والتي أُضيفت إليها مؤخرا مسألة التوتر بين روسيا وأوكرانيا. 

وشدد هرئيل على أن تصريحات كالتي أدلى بها قائد سلاح الجو الإسرائيلي الجديد، تومر بار، حول هجوم في إيران لا تسهم بأي شيء في المجهود السياسي الإسرائيلي، ويعتبرها الايرانيون، ثقافة فارغة. وحتى رئيس الحكومة نفتالي بينيت، يعتبرها كذلك.

صحيفة هآرتس: زيارة مستشار الأمن القومي الأمريكي لإسرائيل عمّقت الخلافات بين إدارة بايدن والحكومة الإسرائيلية حول إيران

قالت صحيفة "هآرتس" العبرية، إن زيارة مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، لإسرائيل، عمّقت الخلافات بين الحكومة الإسرائيلية والإدارة الأميركية حول الموضوع النووي الإيراني.

ونقلت الصحيفة عن مصادر في الحكومة الإسرائيلية قولها قبيل زيارة سوليفان، عن عدم وجود اتفاق بين اسرائيل والإدارة الأمريكية، مضيفة أن اسرائيل والولايات المتحدة لا تنظران إلى الأمور بمنظار واحد. حيث ترى إسرائيل أنه يمكن التوصل إلى اتفاق أفضل من الاتفاق الذي تسعى إليه الولايات المتحدة.

ونقلت الصحيفة عن مصادر إسرائيلية قولها، إن الرئيس الأميركي، جو بايدن، يتوق إلى اتفاق، كما أن الولايات المتحدة مستعدة لمواصلة محادثات فيينا رغم الصعوبات التي ظهرت منذ بداية المحادثات. ومع ذلك، لم تتمكن المصادر الإسرائيلية من تقدير ما إذا كانت الأطراف في محادثات فيينا ستتمكن من الجسر بين الفجوات التي برزت اثناء المحادثات أو إذا كانت هذه المحادثات ستتفجر وتصل إلى مواجهة حول مراقبة المنشآت النووية الايرانية.

وقالت المصادر الاسرائيلية، إن إسرائيل تعارض بشكل كامل مجرد التوصل إلى اتفاق في محادثات فيينا، مشيرة إلى أن رئيس الحكومة نفتالي بينيت، طرح قائمة مطالب على سوليفان، ومقترحات تتعلق بالعلاقة مع إيران. وأوضحت المصادر أن في مقدمة المطالب الإسرائيلية، تشديد العقوبات على طهران، على اعتبار أن خطوة كهذه من شأنها دفع إيران إلى تليين مواقفها والموافقة على تقديم تنازلات أكبر. 

وأشارت المصادر إلى أن الموقف الإسرائيلي، يرى أن عقوبات تقوّض بشكل أكبر الاقتصاد الإيراني، إلى جانب استغلال أزمة المياه التي تعاني منها إيران، من شأنها أن تشكل ضغوطا ذات معنى على طهران.

وأضافت الصحيفة، أن اسرائيل قدّمت في حال تم التوصل إلى اتفاق في فيينا، سلسة مطالب بينها تفكيك أجهزة الطرد المركزي المتطورة، وتخفيض اليورانيوم المخصب بمستوى 60% إلى 20%، وفرض إشراف دولي فعّال ووثيق على المنشآت النووية الايرانية.

وقالت الصحيفة إن التقديرات الإسرائيلية ترى أن القضية النووية الإيرانية تحتل مكانة متدنية في سلّم أولويات بايدن، بسبب التضخم المالي والمواجهة مع الصين وروسيا، ولهذا السبب يسعى الرئيس الأميركي إلى التوصل إلى صفقة ما مع إيران، حتى لو كانت على شكل اتفاق مرحلي.

صحيفة يديعوت أحرونوت: رئيس شعبة التخطيط في سلاح الجو الاسرائيلي: طائراتنا مستعدة لضرب إيران في أي وقت 

قال تومر بار، رئيس شعبة التخطيط في سلاح الجو الاسرائيلي الذي سيتولى قيادة سلاح الجو في نيسان المقبل، إن الطائرات الإسرائيلية مستعدة لضرب إيران في أي وقت، مضيفا أن اسرائيل قد تنجح في ضرب برنامج إيران النووي غدا، إذا لزم الأمر. ولفت بار، إلى أن اسرائيل جهّزت مقاتلات "إف - 35" لهذه المهمة، إضافة لآلاف الصواريخ الاعتراضية التي ستكون مهمتها حماية إسرائيل.

وحول قدرات سلاح الجو الإسرائيلي، قال بار، إنه يمتلك 595 طائرة حربية تجعله في المرتبة رقم 19 عالميا، إضافة لـ 241 مقاتلة وطائرة اعتراضية، و23 طائرة هجومية، و15 طائرة نقل عسكرية. بينما يصل عدد طائرات التدريب إلى 154 طائرة، إضافة إلى 23 طائرة مهام خاصة و11 طائرة تزويد الوقود في الجو. كذلك يصل عدد المروحيات في القوات الجوية الإسرائيلية إلى 128 مروحية بينها 48 مروحية هجومية. وقال بارن إنه سيتم استخدام قوة هائلة ضد لبنان، لا يتخيلها حزب الله. 

واعتبر بار، أنه من الجائز في ظل المحادثات النووية بين الدول العظمى وإيران، والتوتر بين إسرائيل والولايات المتحدة، قيام اسرائيل بشن هجوم جوي ضد إيران، خلال ولايته. وأضاف أن سلاح الجو الاسرائيلي، تزود بطائرات إف-35، ألتي يمكنها الوصول إلى الحلقة الثالثة، أي ايران. كما تم شراء آلاف الصواريخ الاعتراضية للقبة الحديدية من أجل حماية متعددة الطبقات. وحول رفض الولايات المتحدة طلب إسرائيل بتزويد مبكر لطائرتي تزويد وقود في الجو، التي تعتبر ضرورية لهجوم ضد إيران بسبب المسافة الطويلة بين إسرائيل وإيران، قال بار إن اسرائيل تحاول فهم سبب الرفض الأمريكي لهذا الطلب. وأضاف، أن الولايات المتحدة أكثر من مجرد صديق لاسرائيل، ولديها رغبة بتعاون عميق وحقيقي. 

واعتبر بار، أن حرب لبنان الثالثة ستنشب بمجرد شن هجوم إسرائيلي ضد إيران. وأضاف: يجب أن نفترض أن أمين عام حزب الله، حسن نصر الله سينضم إلى الحرب بشكل أوتوماتيكي. لذلك، يجب أن نكون مستعدين لذلك. وأضاف: في حرب لبنان الثالثة سنستخدم قوة يصعب وصفها. وحزب الله، يعرف ذلك. وأوضح بار أن الجيش الإسرائيلي سينفذ اجتياحا بريا للبنان في الحرب القادمة، معتبرا أن الدمج اليوم بين اجتياح بري مع فاعلية سلاح الجو، هو أمر آخر تماما. وأشار إلى أن حزب الله سيحاول إدخال قوات خاصة إلى الجليل، أو إطلاق النار على الجبهة الداخلية الإسرائيلية، مع ذلك فإننا نريد تحقيق انتصار واضح هذه المرة، خلال وقت أقصر وبخسائر أقل.

موقع "والا": محاولات أمريكية لضم دول عربية وإسلامية إلى اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل

قالت مصادر إسرائيلية، إن الإدارة الأمريكية تسعى لضم دولة إسلامية كبيرة إلى اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل، مشيرة إلى أن وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، بحث مع مسؤولين إندونيسيين، خلال زيارته للعاصمة، جاكرتا، الأسبوع الماضي، دفع خطوات جادة نحو تطبيع العلاقات مع إسرائيل.

ونقل موقع "والا" العبري عن مسؤولين إسرائيليين مُطلعين على محادثات بلينكن في جاكرتا، قولهم إن بلينكن ناقش الأمر مع مستويات سياسية كبيرة في إندونيسيا، ومع ذلك من غير المتوقع حدوث تطور في الرؤية الإندونيسية بشأن إسرائيل، قريبا. وأشار الموقع إلى أن حدوث تقدم بشأن تطبيع العلاقات بين إسرائيل وإندونيسيا سيدفع بدوره دولا إسلامية أخرى لاتخاذ خطوات مشابهة، خاصة وأن إندونيسيا، هي أكبر دولة إسلامية. ولفت الموقع إلى أن الإدارة الأمريكية تريد توسيع اتفاقيات التطبيع، وإقناع دول إسلامية وعربية جديدة بتطبيع العلاقات مع إسرائيل.

ونقل الموقع عن نيد برايس، المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، قوله إن إدارة جو بايدن تحاول البحث في الغرف المغلقة عن فرص جديدة للتطبيع مع إسرائيل مع دول عربية وإسلامية أخرى، على أن يتم الإعلان عن ذلك في الوقت المناسب.

ترجمة: غسان محمد 

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.