تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

موقع "والا": تقرير يكشف عن أهم وأخطر وحدات النخبة في الجيش الإسرائيلي

مصدر الصورة
وكالات- أرشيف

قناة كان: بينيت يكشف عن تلقيه تهديدات من نتنياهو عندما بدأ بتشكيل الحكومة 

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، نفتالي بينيت، إنه تلقى تهديدات من زعيم المعارضة بنيامين نتنياهو، عندما قرر تشكيل الحكومة. وأضاف، أن نتنياهو أشار بذراعه كمن يلقي قنبلة، وقال له "سأرسل عليك طائرات بدون طيار، وآلتي الحربية ستعمل بالكامل ضدك، وسنرى".

وأشار بينيت إلى أن تهديدات نتنياهو جاءت عندما لجأ إلى خصوم نتنياهو السياسيين لدى البدء بتشكيل الحكومة، متهماً نتنياهو بزرع الفوضى والهستيريا وانعدام الثقة في الحكومة الحالية، مضيفاً أن نتنياهو تحدث عن جيشه من الروبوتات والمجموعات على شبكات ومواقع التواصل الاجتماعي، والعناصر التابعة له في الراديو والتلفزيون وعلى الإنترنت. وقال بينيت، إن نتنياهو بنى واحدة من أكثر آلات الدعاية فاعلية على الإطلاق، وأنه يخترع القصص بوتيرة جنونية.

 

القناة 12: رسالة لإسرائيل.. دوريات جوية روسية سورية مشتركة فوق الجولان السوري

رأى المراسل نير دفوري، أن دور الجيش الروسي لا يقتصر فقط على تعزيز قواته على الحدود مع أوكرانيا، بل يعمل أيضا على الحدود مع إسرائيل، مشيرا في هذا الصدد إلى القرار غير العادي لوزارة الدفاع الروسية بخصوص تسيير دوريات جوية مشتركة مع سلاح الجو السوري فوق الجولان السوري. 

واعتبر المراسل أن هذه الخطوة قد تكون محاولة من جانب روسيا لإرسال رسالة إلى إسرائيل. هدفها تقييد نشاط سلاح الجو الإسرائيلي في المنطقة.

تركيا تتجه نحو طرد نشطاء حماس كبادرة حسن نية تجاه إسرائيل

كشفت مصادر إسرائيلية، أن تركيا طلبت من قيادات في حركة حماس الفلسطينية مغادرة الأراضي التركية، في موقف يعتبر بمثابة خطوة تركية على طريق تطبيع العلاقات مع إسرائيل التي تطالب أنقرة بمنع حركة حماس من ممارسة أي نشاط سياسي أو مالي وحتى عسكري على الأراضي التركية.

وقالت القناة "12" العبرية، إن هناك معلومات تشير إلى أن تركيا طلبت مغادرة عدد من نشطاء حركة حماس الأراضي التركية، كبادرة حسن نية لتحسين العلاقات مع إسرائيل. وأوضحت القناة أن القرار التركي اتخذ بناء على معلومات قدمتها الاستخبارات الإسرائيلية، واتهمت فيها نشطاء حماس المتواجدين على الأراضي التركية بالتخطيط لأعمال "إرهابية"، وعلى ضوء رغبة الرئيس التركي بتوثيق العلاقات مع إسرائيل. 

صحيفة معاريف: إسرائيل ترفض بيع الإمارات منظومات القبة الحديدية و"مقلاع داؤود"

كشفت مصادر إسرائيلية، أن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أعلنت معارضتها بيع الإمارات منظومات دفاع جوي إسرائيلية وخاصة، "القبة الحديدية" و"مقلاع داود". وقال المحّلل العسكري في صحيفة "معاريف" ألون بن دافيد، إن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية عبّرت عن عدم رغبتها لبيع تكنولوجيا متطورة للشركاء الجدد، أي الدول العربية التي وقّعت على اتفاقيات التطبيع، وهي المغرب والإمارات والبحرين والسودان. 

وأشار بن دافيد إلى أن "الموساد" الإسرائيلي، الذي قام بدور كبير في توقيع اتفاقيات التطبيع، نصح الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، ودعاها للتوقف عن النظر إلى هذه الدول كـدول عربية معادية. 

واعتبر المحلل أن إسرائيل فوّتت برفضها بيع الإمارات منظومات الدفاع الجوي المطلوبة، فرصة ثمينة، خصوصاً وأن أبو ظبي ستقوم بنشر هذه المنظومات في مواجهة أهداف إيرانية. وأضاف المحلل، أن قيمة الصفقة مع الإمارات لو تمت كانت تقدر بـ 3.5 مليارات دولار، وكانت ستقلل من تكلفة هذه المنظومات على إسرائيل، وستسمح بتوفير الكثير من فرص العمل للصناعات العسكرية الإسرائيلية.

ودعا بن دافيد، المسؤولين الإسرائيليين إلى الاقتراح على هذه الدول تزويدها بمنظومات دفاع واعتراض ورادارات، نظراً للعوائد الاقتصادية الكبيرة جداً، والأهم تأثيرها على تعزيز العلاقات مع الشركاء الجدد، على اعتبار أن نصب رادارات إسرائيلية متطورة في الخليج، مقابل إيران، سيوفر لإسرائيل إنذاراً مسبقاً أكثر لعمليات قصف محتملة من جانب إيران. ونقل بن دافيد عن قائد الدفاع الجوي الإسرائيلي السابق والمتحدث الحالي باسم الجيش الإسرائيلي، ران كوخاف، قوله إنه يتعين على إسرائيل الانتقال من دفاع ذاتي إلى دفاع إقليمي، وبناء قدرة دفاعية إقليمية مشتركة مع دول أخرى، باعتبارها إمكانية ممكنة، خاصة في ظل غياب الولايات المتحدة عن المنطقة. 

صحيفة "يسرائيل هيوم": بينيت يعترف بعدم إمكانية السيطرة على عرب النقب

اعترف رئيس الحكومة الإسرائيلية، نفتالي بينيت، بعدم إمكانية السيطرة على المواطنين العرب في النقب، وهدد بإقامة جدار حديدي ضدهم. وقال إنه توجد مشكلة خطيرة وحقيقية في النقب، مضيفاً أن إسرائيل فقدت في العشرين عاماً الأخيرة، منطقة النقب بسبب غباء الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة. وأوضح أنه أصدر تعليماته للجيش بتشجير المناطق التي يسكنها بدو النقب رغم معارضتهم القوية والحازمة، كما أمر بزج مئات أفراد الشرطة الاسرائيلية لقمع معارضة عرب النقب.

وزعم بينيت أن بدو النقب يعيشون في أراضيهم بصورة غير قانونية، وأنه لا يوجد مكان ليسكنوا فيه بصورة قانونية، مشيراً إلى أن خطة الحكومة تهدف إلى تجميعهم في عدة بلدات مُعترف بها على حد قوله.

وحول الوضع في غزة والضفة الغربية، قال بينيت، إنه ينبغي فعل أي شيء من أجل إبعاد الحروب، وشدد على أن التعامل مع الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة، سيكون اقتصادياً فقط.

موقع "والا": تقرير يكشف عن أهم وأخطر وحدات النخبة في الجيش الإسرائيلي

نشر موقع "والا" العبري، تقريراً مفصلاً عن أكثر الوحدات النخبوية في الجيش الإسرائيلي، قائلاً إن الجيش الإسرائيلي أصدر في السنوات الأخيرة تعليمات صارمة بعدم الكشف عن عمل هذه الوحدات أو عن هوية الأشخاص الذين يخدمون فيها، بسبب ازدياد التهديدات لإسرائيل، مشيراً إلى أن جميع الوحدات النخبوية تعمل في أراضي العدو بسرية تامة، بالتنسيق الكامل مع جهاز الأمن العام "الشاباك"، الذي يقوم بتوفير المعلومات الاستخباراتية اللازمة لتنفيذ عمليات التصفية والاختطاف والمداهمة وفقا للمعلومات التي يقدمها العملاء، ومن خلال الاعترافات التي يدلي بها المعتقلون الفلسطينيون في السجون الإسرائيلية، إلى جانب استعانة المخابرات بعمليات التجسس والتنصت الالكترونية في الدول العربية التي تنشط فيها هذه الوحدات.

وجاء في التقرير، أن سرية الأركان المعروفة باسم وحدة "سييرت متكال" تُعتبر إحدى أكثر وحدات النخبة في الجيش الإسرائيلي، وقد خدم فيها كبار العسكريين الإسرائيليين مثل ايهود باراك، وبنيامين نتنياهو، وموشيه يعلون، والرئيس الأسبق لجهاز "الموساد" داني ياتوم. 

وأوضح التقرير أن دور هذه الوحدة يتلخص في تخليص الرهائن والقيام بعمليات عسكرية مُعقدة خلف خطوط العدو، إضافة لعمليات التصفية في الخارج، كما كانت مسؤولة عن إطلاق سراح المختطفين الإسرائيليين في العاصمة الأوغندية عنتيبي في العام 1976، وعن تصفية الشهيد خليل الوزير، أبو جهاد، علاوة على تنفيذ عمليات تصفية خلال انتفاضة الأقصى، والعديد من عمليات التصفية والاغتيال لقادة منظمة التحرير، وخاصة حركة فتح في لبنان.

والوحدة الثانية من الأهمية، تسمى "إيغوز"، التي تم تشكيلها في العام 1993 لتكون رأس الحربة في مواجهة مقاتلي حزب الله في جنوب لبنان، حيث بذلت شعبة العمليات في الجيش الإسرائيلي جهوداً وإمكانيات كبيرة لتشكيل هذه الوحدة، التي كان الهدف من تشكيلها إعادة الهيبة للجيش الإسرائيلي في أعقاب إخفاقاته المتتالية أمام حزب الله. وقد تم بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان، تكليف عناصر الوحدة بمهام الحراسة على الحدود مع لبنان.

وهناك أيضا وحدة "الكوماندو" البحرية، التي تُعرف باسم القوة 13، والتي تعتبر الوحدة المختارة التابعة لسلاح البحرية الإسرائيلي، ووحدة "شالداغ"، وهي وحدة الكوماندوز، التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي، والتي تم تشكيلها في العام 1974 بعد الفشل الذي لحق بإسرائيل في حرب تشرين الأول 1973.

والوحدة الأخيرة فهي وحدة "669"، التي يتدرب عناصرها بشكل مكثف على إنقاذ الجنود الذين يقعون في الأسر، في أي مكان من العالم، كما تختص في عمليات الإنقاذ حتى تحت مرمى النيران، سواء في البر او البحر.

                        ترجمة: غسان محمد

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.