حذر الملك الأردني عبد الله الثاني الإدارة الأميركية من أن سياسة الاستيطان الإسرائيلية في القدس الشرقية ستقوّض استقرار العلاقات بين الأردن وإسرائيل.
وذكرت صحيفة هآرتس "أن السفارة الأردنية في إسرائيل قدمت بموجب توجيهات عبد الله احتجاجاً رسمياً إلى وزارة الخارجية الإسرائيلية على مخطط إسرائيلي لإقامة أكبر حيّ استيطاني في أراضي قرية الولجة في القدس الشرقية".
وحذر الأردنيون من نية السلطات الإسرائيلية فتح باب المغاربة المؤدي إلى الحرم القدسي من خلال استغلال أعمال ترميم في المكان لتغيير الوضع القائم في الحرم.