تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

وصول 12 طائرة تحمل مساعدات إغاثية إلى مطارات دمشق واللاذقية وحلب

مصدر الصورة
SANA

وصلت إلى مطارات دمشق واللاذقية وحلب يوم الاثنين 12 طائرة تحمل مساعدات للمتضررين من الزلزال الذي ضرب سورية مقدمة من منظمة الصحة العالمية والإمارات وسلطنة عمان وروسيا وإيران.

ومن مطار دمشق الدولي ذكرت مراسلة سانا أنه وصلت صباح اليوم طائرة قادمة من الإمارات تحمل مواد إغاثية مقدمة من منظمة الصحة العالمية لمساعدة المتضررين من الزلزال.

وتحمل الطائرة 33 طناً من المواد الطبية الإسعافية وتجهيزات للمشافي وفق الممثل المقيم لمنظمة الصحة العالمية في سورية الدكتورة إيمان شنقيطى مشيرة إلى أنها الطائرة الثانية التي تصل إلى مطار دمشق الدولي من المنظمة، وسبقتها طائرة إلى مطار حلب الدولي منذ حدوث الزلزال.

ولفتت شنقيطي إلى أن المساعدات التي وصلت في الطائرات الثلاث بلغت 128 طناً من المواد الإغاثية.

كما وصلت إلى مطار دمشق 3 طائرات إماراتية تحمل الأولى 86 طناً و 380 كغ من المواد الإغاثية الطبية والغذائية والأغطية وتحمل الثانية 30 طناً و 740 كغ من المواد الإغاثية والأغذية، والثالثة تحمل 23 طناً و 170 كغ من المواد الغذائية والفرشات والأسرة والأغطية للمتضررين من الزلزال.

ووصلت إلى مطار دمشق أيضاً طائرة عُمانية تحمل 13 طناً من المساعدات الغذائية للمتضررين من الزلزال.

كما وصلت إلى دمشق طائرة مساعدات روسية تحمل 19 طناً من المواد الطبية والغذائية للأطفال والألبسة الشتوية والحرامات والخيم حسب مدير القسم القنصلي في السفارة الروسية بدمشق روسلاف ماركوف.

وإلى مطار اللاذقية الدولي وصلت اليوم طائرتان من الإمارات تحملان مساعدات إغاثية وفق مدير مطار اللاذقية المهندس زياد الطويل، مشيراً إلى أن الطائرة الأولى تحمل 27.7 طناً من المواد الغذائية بينما تحمل الطائرة الثانية 53 طناً.

كما وصلت إلى المطار طائرة مساعدات روسية تحمل على متنها 37 طناً من المساعدات الغذائية.

وإلى مطار حلب الدولي وصلت طائرتان إمارتيتان تحمل الأولى 25.8 طناً من المساعدات الإنسانية والإغاثية.

ووصلت مساء طائرة إيرانية تحمل 24 طناً من المواد الغذائية والطبية لمتضرري الزلزال.

مصدر الخبر
SANA

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.