تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

4مشاريع منفذة و14 قيد التنفيذ ...49 مشروعاً مشملاً بـ45.4 مليار ليرة منذ بداية العام


 
 
بلغ عدد المشاريع المشملة لدى هيئة الاستثمار السورية منذ بداية عام 2014 حتى نهاية الشهر العاشر 49 مشروعاً بتكلفة استثمارية مقدارها أكثر من 45.4 مليار ليرة سورية، وتحتاج 7011 عاملاً، منها 4 مشاريع منفذة بتكلفة استثمارية تزيد على 1.7 مليار ليرة سورية وتشغل 87 يداً عاملة، أما المشاريع قيد التنفيذ فبلغت 14 مشروعاً بتكلفة استثمارية تزيد على 14.8 مليار ليرة سورية وتحتاج 2741 عاملاً.
وحسب تقرير لهيئة الاستثمار حصلت «الوطن» على نسخة منه، فإن عدد مشاريع القطاع الصناعي يبلغ 40 مشروعاً، وهناك 5 مشاريع لقطاع النقل، ومشروعان زراعيان، ومشروعان في قطاعات أخرى لم تحدد بعد.
وذكر التقرير أن هناك 8 مشاريع تم تشميلها في الشهرين التاسع والعاشر بتكلفة استثمارية تزيد على 2.24 مليار ليرة سورية، وتحتاج 422 عاملاً، والمشاريع موزعة إلى 5 مشاريع صناعية ومشروع زراعي واحد، ومشروع نقل واحد، ومشروع أخر لم يحدد قطاعه بعد، بينما بلغ عدد المشاريع قيد التنفيذ خلال الشهرين التاسع والعاشر، ثلاثة مشاريع صناعية، اثنان في محافظة طرطوس وواحد في محافظة دمشق.
وحسب تقرير هيئة الاستثمار فإن محافظة ريف دمشق نالت الحصة الأكبر في عدد المشاريع بـ15 مشروعاً تحتاج إلى 3462 عاملاً، تليها محافظة طرطوس بـ10 وتحتاج إلى 1294 يداً عاملة، ثم محافظة اللاذقية بـ7 مشاريع وتحتاج لـ743 عاملاً، وبعدها تأتي محافظة السويداء بـ4 مشاريع و94 يداً عاملة، ثم محافظة حمص بـ3 مشاريع و250 يداً عاملة، ثم دمشق وحماه وحلب بمشروعين لكل محافظة وبمجموع 684 يداً عاملة، ثم كلٌ من الرقة وإدلب والحسكة بمشروع لكل محافظة ومجموع 124 عاملاً، ثم هناك مشروع واحد لم تحدد محافظته بعد ويحتاج لـ360 يداً عاملة.

                                                                                                                                                                                                                                  علي محمود سليمان


إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.