محطة أخبار سورية
رأى النائب السابق اسماعيل سكرية في تصريح له، "ان المحكمة الدولية، التي انطلقت بخلفيات واهداف سياسية ابعدتها عن صفة العدالة، وخصوصا بعد انكشاف حبائل التآمر والتسييس، من شهود زور وتسريبات مشبوهة واختراقات اسرائيلية للاتصالات، قد سقطت بفعل غباء ومشبوهية تصرفها في العيادة النسائية في الضاحية، وتمدد نشاطها في احصاء وجمع المعلومات عن كل ما يتحرك في لبنان لصالح العدو الاسرائيلي كما ذكر السيد حسن نصرالله".
وتابع:"من هنا، ومنذ فشلت المحكمة في الحفاظ على مصداقية تقنع الجميع، فان المسؤولين وحكومة الوحدة الوطنية ومجلس النواب، هم امام تحديات مواقف يتوقف عليها الكثير للحفاظ على وحدة وتوحد البلد".
