قالت القناة العاشرة الإسرائيلية، ان المفاوضات بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، كانت في صلب اللقاءات السياسية التي اجراها وزير الحرب ايهود باراك مع المسؤولين الامريكيين في الولايات المتحدة.

تطرق الرئيس الإسرائيلي شمعون بيرس في كلمته أمام الجمعية العام للأمم المتحدة في نيويورك إلى عملية السلام، قائلاً ان إسرائيل مستعدة لإجراء محادثات مباشرة مع سورية على الفور.

قال رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال لقائه مجموعة من قادة المنظمات اليهودية في الولايات المتحدة الامريكية، ان إسرائيل لن تتنازل عن اعتراف الفلسطينيين بها كدولة يهودية. واضاف، انه ليس بامكان ابو مازن ان يتملص من هذه المسألة،

قبل اسبوع من انتهاء موعد تجميد البناء في المستوطنات، تنتقل بؤرة النشاط السياسي الى نيويورك، حيث ستفتتح الجمعية العمومية للامم المتحدة. وحسب مصدر سياسي كبير في اسرائيل فان الرئيس شمعون بيرس، الذي سافر أمس الى الولايات المتحدة سيلتقي هناك رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس (ابو مازن)

قال وزير الخارجية الإسرائيلي، افيغدور ليبرمان، انه لن يكون بامكان إسرائيل تمديد تجميد البناء في الضفة الغربية. واضاف، ان الفلسطينيين اضاعوا تسعة اشهر، كما انهم لم يتوجهوا الى المفاوضات خلال فترة التجميد بنية طيبة للتوصل الى السلام، لولا تم فرض ذلك عليهم

هددت إسرائيل، باستئناف تعاونها العسكري مع روسيا ردا على قرار روسيا تزويد سوريا بصواريخ متطورة. وقال المحلل السياسي الإسرائيلي بني بريسكين، إن صفقة الاسلحة التي تنوي روسيا ابرامها مع سورية يمكن أن تترك آثارا سلبية على الوضع في المنطقة،

تضمنت السيرة الذاتية لرئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، إيهود أولمرت، التي ستصدر قريباً، انتقادات لعدد من الشخصيات السياسية البارزة في إسرائيل، لكن الانتقادات الأشد كانت من نصيب وزير الدفاع إيهود باراك، الذي يصفه بأنه مخيب للآمال وغير مستقر وغير مسؤول وغير مخلص.

رئيسا الفريقين المفاوضين لمحادثات السلام، المحامي اسحق مولكو، صائب عريقات، سيسافران الاسبوع القادم للقاء السناتور جورج ميتشل ومسؤولين كبار آخرين في البيت الابيض وفي وزارة الخارجية.

قرر الجيش الإسرائيلي شراء طائرات حربية أميركية جديدة من طراز اف-35 بهدف تعزيز قدراته العسكرية، كما اعلن بيان لمكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يوم الخميس 16-9-2010 وذلك بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.

ذكر موقع «تيك ديبكا» المقرّّب من الدوائر الأمنية الإسرائيلية أن الموفد الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط، جورج ميتشل والذي قام اليوم بزيارة لسورية يحمل معه خطة إسرئيليةلإحياء المفاوضات على المسار السوري

لوح رئيس أركان الجيش الإسرائيلي غابي أشكنازي بشن حرب جديدة على غزة بسبب الصواريخ والقذائف التي تطلقها المنظمات هناك باتجاه جنوب إسرائيل.

قسم كبير من التوتر الذي سبق جولة المحادثات الثانية بين اسرائيل والفلسطينيين نبع من الاحساس لدى رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ومستشاريه بان رجال رئيس السلطة ابو مازن خرقوا اتفاقات مسبقة في الحفاظ على السرية في كل ما يتعلق بتفاصيل المفاوضات والامتناع عن التصريحات الحماسية تجاه اسرائيل

لا يمكن التقليل من أهمية رفع علم فلسطين في منزل رئيس الوزراء. ولا سيما عندما يكون رئيس الوزراء هو بنيامين نتنياهو، زعيم اليمين الاسرائيلي، الرجل الذي أقسم الا يقيم دولة فلسطينية. دون صلة بما يريده نتنياهو حقا، ففي هذه الاثناء الوقائع تتجمع: رؤيا الدولتين خاصة في خطاب بار ايلان، تجميد البناء غير المسبوق في المستوطنات، استخدام مصطلح "الضفة الغربية" في الخطاب في البيت الابيض، والان علم فلسطين.

قال مدير عام وزارة الخارجية الاسرائيلية ، يوسي غال في إفادته أمام لجنة تيركل التي تحقق في أحداث أسطول الحرية، ان الحصار البحري المفروض على قطاع غزة، هدفه منع تهريب الأسلحة والوسائل القتالية إلى القطاع

قال المراسل السياسي في القناة العاشرة الإسرائيلية، تشيكو منشيه، ان الولايات المتحدة تحرص على عدم تسريب أية معلومات عن المفاوضات الجارية بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية إلى وسائل الإعلام،