الجميع أمام الجدار في سورية لا أحد يقدر على مزيد من التقدّم. دوّامة العنف التي انطلقت لامست حدّ الانفجار. واستمرار الوضع على ما هو عليه يعني الانتقال إلى مرحلة خطيرة للغاية من الشحن.

في بداية الأحداث في سورية كتب عبد الباري عطوان افتتاحية في صحيفته "القدس العربي"، بعنوان: "سورية: وعود ومجازر" قال فيها إن "الذين يطالبون بالإصلاح في سورية ليسوا عملاء أمريكا والصهيونية،

أفضل الاختبارات لمصداقية وسائل الإعلام تتمثل في الأزمات، والتي تتميز بصعوبة الوصول فيها لمصادر المعلومات، كما التدقيق فيها.

رغم الضغوط التي مورست وتمارس على سورية منذ زمن طويل، إلا أن هذا البلد تمكن من الصمود والثبات على مواقفه والالتزام بالمبادئ التي سار عليها،

أتساءل، كما يتساءل معي كثيرون، هل هناك معارضة ايطالية للحكم في ايطاليا تقيم في اميركا أو في أحد العواصم الاوروبية،

أيها الحاقدون المتضررون من الوحدة الفلسطينية، ومن عودة المياة الوطنية الفلسطينية إلى مجاريها الطبيعية، أياً كنتم،

تواصل التحريض الإعلامي وقلب الحقائق الذى انتهجته بعض الفضائيات من خلال ترويج أخبار ومواد مصورة واستغلال جميع الوسائل والتقنيات لفبركة قصص زائفة وتقارير كاذبة وما يسمى بشهود عيان بهدف تشويه الحقائق وإظهار ما يجري في سورية بطريقة مغايرة للواقع وتضليل الرأي العام خارج سورية وداخلها.

ننشر لقرائنا الاعزاء رائعة نزار قباني في دمشق وهي من أجمل القصائد التي قيلت بدمشق الشام

منذ سنوات وأنا أشاكس أولادي الصبيان وأزعم أنني أفهم في الرياضة وأتابع الدوري الألماني وتحديداً فريق شالكة لكرة القدم، فيما هم يتابعون فريق بايرن ميونخ. وبالأمس، سحق مانشستر يونايتد شالكة ليواجه برشلونة في نهائي دوري أبطال أوروبا

أعلنت سورية رسمياً فتح باب الحريات في العمل السياسي والاجتماعي، وصدرت المراسيم الجديدة حول رفع حالة الطوارئ وإلغاء المحاكم الاستثنائية وتعزيز سلطة القضاء،

في القاهرة ينسج اليوم ثوب العرس الفلسطيني الكبير، بعد أكثر من أربع سنواتٍ من الفرقة والإنقسام والتشتت والضياع، تخللتها عشرات المحاولات الوطنية لإعادة اللحمة الفلسطينية ولكنها باءت جميعها بالفشل،

نظرياً وافتراضاً، المعارضة السياسية أياً تكن، هي «حالة مثالية» بكونها مشروعاً غير منجز بعد، أي إن تعبيرها عن نفسها يكون على نحو نظري غير ممتحن بفعل الواقع ومؤثراته وطبيعته.

حتى حين، كان التعرّي حِكراً على بعض النساء والرجال، في مرابع الليل، في بعض البلدان.

على من لم يقتنع، بما توارد من أخبار عن سجن أبو غريب وما جرى فيه وعلى من كذب الصور التي نشرتها وسائل الإعلام

الإعلان الأمريكي عن اصطياد رأس زعيم تنظيم القاعدة، أسامة بن لادن، ليس غريباً، فالطريقة المثيرة التي صاحبت الإعلان وكأنها تمت على يد "رامبو" أو "سوبر مان" تثير الكثير من الشكوك، فنبأ القتل في حد ذاته متوقع، لكن السيناريو الأمريكي يعيدنا لسيناريو القبض على الرئيس العراقي الراحل صدام حسين