تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x
الاثنين, 11/06/2012 - 23:58
ليس مستغرباً أن يختار كواليس «مسرح الحمراء» الدمشقي مكاناً للقائنا به. لطالما كان المسرح ملجأه الوحيد، هرباً من طفولة قاسية. هكذا، سيبدي الفنان والمخرج المسرحي السوري حسين إدلبي تأثراً بالغاً وهو يستذكر تلك الطفولة التي قضاها في أحد الأحياء الشعبية في حلب. «أنا الابن البكر لعائلة كانت تعيش كفافاً.
الخميس, 24/05/2012 - 13:39
حمودة.. حمودة.. لا يمكن لأحد أن ينسى هدير المدرجات في صالة الأسد في حلب، والجماهير تهتف بهذا الاسم، كلما اخترق «حمودة» دفاعات الخصوم وسجل أجمل السلات لفريق الاتحاد أو المنتخب الوطني..
الخميس, 26/04/2012 - 14:25
قرن من الكفاح.. اشتراكي الدم، شيوعي الطريق، حين يعمل يستقي من سبعة عقود من التجارب والمواقف والخبرات، وينهل دون شطط من أفكاره الضاربة في التاريخ جذوراً وفي المستقبل ثماراً.
الخميس, 19/04/2012 - 16:55
كانت البداية من خاله الرسام المبدع -على حدِّ توصيفه- الذي يرسم أمامه، وبولص الذي يراقبه بغرابة شديدة، حتى وصل به الحال ليتلمّس أصابعه على الأوراق المرمية في أيّ مكان، ليرسم عليها “بدلاً من ألعاب الأطفال المفقودة في حينه”
السبت, 14/04/2012 - 14:31
ابنة فيصل ركبي أحد مؤسسي «حزب البعث» القدماء، رافقت سمير قصير في الجامعة، وتفتقد اليوم صديقها عمر أميرلاي. النسويّة السوريّة واحدة من أبرز المنخرطات في الحراك الثقافي والمدني في دمشق، تتوق اليوم إلى مجتمع حرّ يتّسع لكل الأطياف
الخميس, 05/04/2012 - 17:09
«أهواك يا حلب الشهباء فاقتربي وعانقيني لأرقى فيك للشهب إن فاخر القوم في أرض وفي نسب إذاً لفاخرت أني اليعربي الحلبي» هي بضعة أبيات للباحث والأديب والمثقف الحلبي محمد قجة
الاثنين, 02/04/2012 - 15:33
شوقي بغدادي (1928) المولود في بانياس عند تخوم الساحل السوري، والذي هبط منها ليحط رحاله في دمشق منذ منتصف القرن الماضي، بحجة دراسة اللغة العربية في جامعتها، لكنه ما لبث أن برز كواحد من شعرائها
الأربعاء, 21/03/2012 - 10:25
نجمة التسعينيات التي أذهلت الناس بجمالها، وابنة العائلة الفنية العريقة، تقيم في حي التجارة الدمشقي. يبدو الشارع كأنَّه أفلت من لعنة الأحداث الأخيرة. الحدائق مليئة بالأطفال والعائلات، والهدوء الأرستقراطي يرخي بظلاله على المكان. على علوٍّ شاهق، وفي بناية فخمة، تقيم الممثلة شبه وحيدة،
الخميس, 15/03/2012 - 15:36
يجلس الشاعر حازم العظمة (1946) في عزلته. قبل أسابيع، صدرت مجموعته الشعرية الثالثة «عربة أولها آخر الليل» عن دار الريس. كان يربّي مجموعة من الكلاب القادمة من الصحراء والمحيطة به في مزرعة بلا سياج على مقربة من مطار دمشق الدولي.