تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x
الاثنين, 12/12/2011 - 03:48
قالت صحيفة الأخبار اللبنانية.. إن واشنطن تخلّت عن هدفها "إسقاط" الرئيس بشار الأسد.. هي باختصار خلاصة رسالة أميركية نُقلت، مباشرة أو عبر وسطاء، إلى الأطراف المعنية في المنطقة ومنها سورية، حيث ابلغت السفارة الاميركية الجهات المعنية بهذا الموقف، على ما تفيد مصادر قريبة من دمشق ومعلومات متقاطعة من أكثر من عاصمة إقليمية.
الأحد, 11/12/2011 - 16:56
صدرت مؤخراً مذكرات الروائي والكاتب الساخر الأمريكي الشهير مارك توين بعد مائة عام على وفاته بناء على وصيته الذي طلب فيها ألا تنشر إلا بعد مرور قرن كامل وذلك لضمان «أن يتوفى جميع الأشخاص الوارد ذكرهم ف
الأحد, 11/12/2011 - 12:07
أين نحن اليوم مما آمنا به .. أين أحزابنا ومنظماتنا ونقاباتنا هل يعقل أنها ضاعت جميعها وأننا كنا نقبض على الرمل وأن هذا كله سراب... وأن هناك من ضحك علينا وسرق منا شبابنا وآمالنا وايماننا بالفكرة والمنهج ؟؟
الأحد, 11/12/2011 - 10:07
قبل أيام، فضحت قناة المنار اللبنانية، وبالتفصيل، النشاط الاستخباري لجهاز الـ«سي آي إيه» الأمريكي في لبنان الذي يعمل انطلاقا من أحد مباني السفارة ألأمريكية في بيروت، والتي تتولى إدارة وتشغيل شبكات واسعة من المخبرين المنتشرين على الأراضي اللبنانية في قطاعات سياسية واجتماعية وتربوية وصحية وأمنية وإعلامية وعسكرية عديدة
الأحد, 11/12/2011 - 09:04
في لقاء مع أحد أبرز رموز المعارضة السورية ممن كانوا جاؤوا للتو من العاصمة القطرية قال المعارض رداً على سؤال لنا عن فهمه للدور القطري في الأزمة السورية،
السبت, 10/12/2011 - 23:17
ترى ما الذى يجمع بين الزعيم التونسى الإسلامى (راشد الغنوشى) ، ورئيس ما يسمى بالمجلس الانتقالى السورى : د. برهان غليون ، وبين منظمة إيباك الصهيونية ؟ هل هو كراهية الاستبداد العربى والثورة عليه ، أم هى المصلحة والمحبة والعلاقات الدافئة مع أعداء الأمة من الصهاينة والأمريكان
السبت, 10/12/2011 - 13:07
قبل أربع سنوات تقريباً، وأثناء الانتخابات الأمريكية السابقة، وخلال حملة الديمقراطيين لتسمية مرشحهم لتمثيل الحزب، كان باراك أوباما الرئيس الأمريكي الحالي وهيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الحالية، يتنافسان للحصول على ترشيح الحزب الديمقراطي.
السبت, 10/12/2011 - 03:13
يستحق الهجوم الذي تعرضت له قوة "اليونيفيل" بالقرب من صور، أمس، صفة "الجريمة"، ولكن مع وصول الاشتباك الاقليمي والدولي الى ذروة الاحتقان، تصبح القراءة الانسانية والاخلاقية لاعتداء كهذا قاصرة عن فهم الرسائل المنوي توجيهها، خصوصاً ان المستفيدين كثر.
الجمعة, 09/12/2011 - 13:40
لم ألقَ في حياتي، البتّةَ، شخصاً في تفاهة برهان غليون!**أوًّلاً: هو لا يعرفُ كيف يلبسُ.**ثانياً: هو لا يعرفُ ما يضعُ فوق رأسه من غطاء.**ثالثاً: هو لا يعرفُ موطئ قدمَيه.**رابعاً: هو يهرفُ بما لا يعرفُ.