تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

أخبار الكيان الإسرائيلي : كاتب إسرائيلي يهاجم غرينبلات وينعته باليهودي قزم ترامب

مصدر الصورة
وكالات

الإذاعة الإسرائيلية:  إسرائيل ستشارك في مؤتمر البحرين 2

ذكرت الإذاعة، أن مندوبا إسرائيليا شارك في اللقاء الذي عقده المبعوث الأمريكي للشؤون الإيرانية براين هوك حول عملية الدفاع الأمريكية "الحارس" التي تهدف لتشكيل قوة من عدة دول لحفظ الملاحة في مضيق هرمز .وأضافت، أن دعوة المندوب الإسرائيلي الى اللقاء، هي بمثابة تلميح أمريكي لإشراك إسرائيل في مؤتمر البحرين 2 الذي سيعقد قريباً لبحث حماية الملاحة البحرية في الخليج العربي.

صحيفة معاريف:عضو كنيست سابق يحذّر من إغلاق فرص السلام مع العرب

حذّر عضو الكنيست السابق عن حزب "الليكود"، ميخائيل كلاينر، من أن الصيف القادم قد يشهد إغلاق فرص التوصل إلى تسوية سياسية إقليمية بين الدول العربية وإسرائيل، قائلاً إن الإسرائيليين تجاهلوا تحذير رئيس الموساد، يوسي كوهين أمام مؤتمر هرتسيليا، رغم أنه ينطوي على تبعات سياسية تاريخية بعيدة المدى، كونه صدر عن الموساد الأكثر خبرة بتطورات المنطقة وأسرارها، والفرصة التي تحدث عنها كوهين قد تغلق فجأة، إن لم تجد من يستغلها.

واعتبر كلاينر، أن حديث كوهين عن الفرصة النادرة للتوصل إلى تسوية إقليمية يشكل مناسبة لطرح أسئلة عما هو مطلوب من إسرائيل لتعزيز هذه الفرصة، والتقدم باتجاه التصالح مع العرب، على اعتبار أننا أمام لحظة تاريخية قد لا تتكرر، ولا يمكن التفريط بها، رغم أن القناعات السائدة في الرأي العام الإسرائيلي تقول إنه حتى بعد توقيع اتفاق السلام مع الدول العربية فإن الإجماع العربي هو: لا سلام، ولا اعتراف، ولا مفاوضات.

وأشار كلاينر الى أن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تسعى لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أسس إقليمية، يتم بموجبها تحقيق سلام عربي إسرائيلي بهدف التصدي لكل التهديدات الأمنية التي تواجه الجانبين معاً، من خلال عمل مشترك، مع تأكيد بقاء السيطرة العسكرية الإسرائيلية عل منطقة ما بين الأردن والبحر المتوسط.

حصول تركيا على منظومة "اس 400" يجب ان يشعل ضوء تحذير في إسرائيل

اعتبر محلل الشؤون الأمنية في صحيفة "معاريف" يوسي ميلمان، أن هناك عدة أسباب كفيلة بزيادة مخاوف إسرائيل من حصول تركيا على منظومة الدفاع الجوي الروسية "أس400"، مشدداً على أن هذه الصفقة يجب أن تشعل ضوء تحذير في إسرائيل. وأضاف، إن تسليم أول بطاريات روسية من طراز "أس400" لتركيا، يشير إلى أن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان لا يهتم بالولايات المتحدة ودول الناتو، التي فشلت في منع الصفقة.

وشدد ميلمان على أنه لا يمكن لإسرائيل أن تثق بتركيا التي أصبحت في العقد الماضي حليفاً استراتيجيا لإيران، معتبراً أن الخطر على إسرائيل يكمن في احتمال قيام تركيا بنقل المنظومة التي تعد من بين الأفضل في العالم وتشكل تحدياً للطائرات الأكثر تقدماً، بما في ذلك طائرات سلاح الجو الإسرائيلي، أو معلومات عنها لدول أخرى مثل إيران.

ورأى المحلل، أن هناك أكثر من استنتاج يتعين على إسرائيل استخلاصه من بيع "أس400" الروسية لتركيا، بينها أن روسيا ليس لديها عوائق لتعزيز صناعاتها الدفاعية ومبيعات الأسلحة، وأنه بالرغم من التعاون والتنسيق مع الكرملين حول سورية، فعلى إسرائيل أن تستنتج أن تأثيرها على الاستراتيجية الروسية، السياسية والاقتصادية في الشرق الأوسط، محدودة. وأشار المحلل الى أن سورية حصلت بالفعل على منظومة "أس300" رغم معارضة إسرائيل القوية. وفي حال قررت موسكو تزويد إيران بـ "أس300" أو حتى "أس400"، فلن ينفع أي ضغط أو نداءات أمريكية.  كما يجب على إسرائيل أن تستنتج، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لن يتردد في القيام بخطوات في الشرق الأوسط من شأنها أن تضر بإسرائيل، كما حاول في الماضي إخراج قواته من سورية.

صحيفة هآرتس: كاتب إسرائيلي يهاجم غرينبلات وينعته باليهودي قزم ترامب

هاجم الكاتب الإسرائيلي، روغل ألفر، المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، جيسون غرينبلات، قائلاً إنه شخص محرّض واستفزازي. وأضاف، إن اليهودي غرينبلات، مبعوث ترامب، الذي صرح بأن إسرائيل غير مسؤولة عن الوضع الذي نشأ، بل هي ضحية، هو أحد الذين صاغوا الصفقة الفاشلة المعروفة باسم "صفقة القرن" التي طبختها الإدارة الأمريكية لإنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وهو مجرد محرض، ينكر الواقع والوقائع الثابتة، الاحتلال ومظالمه.

وأكد ألفر، أن الإدعاء بأن إسرائيل هي ضحية الفلسطينيين، لا يهدف فقط لتجاهل الاحتلال، بل لتبرير أساليبه، وهذا يعتبر استفزازاً رخيصاً. وحين يزعم غرينبلات أن الضفة ليست محتلة، بل مختلف عليها، فهذا يعني أنه لا يرى بأم عينيه السيطرة العنيفة للجيش الإسرائيلي على المنطقة وسرقة الأراضي الفلسطينية، وانتهاكه لحقوق الإنسان والإقصاء والاستغلال والعنصرية ونظام الأبرتهايد، وكل ممارسات الاحتلال.

وشدد ألفر، على أن مبعوث ترامب، القزم هذا، يسعى لاستفزاز الفلسطينيين، بتصريحاته، خصوصاً حين يزعم أن إسرائيل لم ترتكب أية أخطاء خلال سنوات الصراع. والموقف الاستفزازي الأكبر لـ غرينبلات، هو زعمه أن إسرائيل ضحية، ولا تتحمل أي مسؤولية عن وضع المناطق، وأنها لا تحتلها ولا ترتكب أخطاء ولا تتجاوز صلاحياتها..!! والسؤال هو: ماذا يمكن أن نسمي التنكيل الممنهج واليومي للجيش الإسرائيلي والمستوطنين بالفلسطينيين..؟ وكيف يمكن الزعم بأن المستوطنون اليهود هم الضحية..؟

وختم الكاتب قائلاً: الحقيقة هي أن حل الدولتين، مات قبل انتخاب ترامب، والاحتلال هو من قتله، والآن يمكن تلخيص الصراع المعقد بكلمة واحدة هي أبرتهايد. ولو كان غرينبلات يريد حقاً إعادة الفلسطينيين إلى طاولة المفاوضات، لكان حرص على صياغة كلامه بصورة أخرى في المسائل المركزية، لكنه اختار أن يكون محرضاً واستفزازياً، يريد إثارة غضب الفلسطينيين من خلال الضغط على الأزرار والنقاط المؤلمة. هذا كله لأن غرينبلات، هو يهودي يتمتع بكل الحقوق على الأرض، وليس مطالباً بدفع أي ثمن على تصريحاته.

القناة الثانية:إيران تعرف كيف سينتهي التصعيد في الخليج

قال معلق الشؤون العربية، ايهود يعري، إن الولايات المتحدة وإيران غير معنيتين بحرب في الخليج الفارسي( العربي)، ولا الدول العربية والأوروبية. وأضاف، إنه بالرغم من أن الإيرانيين يسخنون مياه الخليج، تحت ضغط العقوبات، لكنهم لن يدفعوا الأوضاع الى نقطة الغليان. في المقابل، حرص الأمريكيون على إبقاء حاملة الطائرات لينكولن، خارج مياه الخليج، كما أن إرسال 500 جندي أمريكي الى السعودية لا يرتبط بالضرورة بالأزمة الحالية، بل يشير الى تخلي ملك السعودية سلمان بن عبد العزيز عن سياسة رفض التواجد العسكري الأمريكي على الاراضي السعودية. 

وختم يعري قائلاً: يدرك الإيرانيون أنهم سيضطرون للجلوس الى طاولة المفاوضات، لتحسين الاتفاق النووي، وهذه هي النقطة التي تريد إسرائيل الوصول اليها. أي،  بقاء إيران تحت القيود التي يفرضها عليها الاتفاق، والسعي لسد الثغرات الموجودة في الاتفاق. لكن هذا لن يكون سريعاً وسهلاً ، لكنه يبقى المسار المفضل. لذلك، من المرجح أن يكون هناك المزيد من الصدام الدبلوماسي، أكثر من الصدام العسكري.

صحيفة معاريف: تقديرات اسرائيلية: اسرائيل لن تكون بالضرورة طرفا في حرب بين الولايات المتحدة وايران

من جانبه، قال المحلل، طال ليف رام، إن تقديرات الاستخبارات الإسرائيلية، تستبعد أن تكون إسرائيل طرفاً في حرب بين الولايات المتحدة وإيران، كما أن حزب الله لن يسارع للإقدام على مغامرة عسكرية والدخول في مواجهة مع إسرائيل بطلب من النظام الإيراني، على اعتبار أن الردع أمام حزب الله لا يزال قوياً. لكن احتمال أن تندلع حرب بسبب حادث معين، مثل ضربة عسكرية في سورية لأحد مواقع حزب الله، يبقى أكبر بكثير من احتمال اندلاع حرب بسبب التصعيد مع إيران.

صحيفة هآرتس: محلل إسرائيلي.. إيران لا تريد مواجهة بحرية مع إسرائيل

وفي الاطار ذاته ، قال المراسل العسكري، يانيف كوبوبوفيتش، إن إسرائيل لا ترى رغبة قوية لدى إيران للدخول في مواجهة بحرية معها، مشيراً الى أن التقديرات هي أن إيران تحاول فرض ثمن اقتصادي مقابل العقوبات المفروضة عليها، والامتناع عن نشاطات يمكن أن تعتبر إعلان حرب.

وأضاف المراسل، إن إيران تعي أن التعرض للسفن الإسرائيلية، سواء كانت مدنية أو عسكرية، سيقابل برد إسرائيلي. لذلك، تشير التقديرات الاسرائيلية الى أن طهران ستسعى للتصعيد عبر الحوثيين في اليمن، أو حزب الله في لبنان، اللذان يملكان وسائل متقدمة يمكنها الإضرار بالسفن الإسرائيليّة على بعد 300 كيلومتر، ما يعني أن المجال البحري الإسرائيلي كله سيكون في مدى الصواريخ الإيرانية المنصوبة في لبنان وسورية واليمن. واعتبر المراسل، أن من بين التهديدات التي تواجهها البحرية الإسرائيلية، احتمال تعرض سفنها لهجوم من الجو، سواء بصواريخ بعيدة المدى، أو بطائرات مسيرة أو بقوارب سريعة.

موقع "والا": مؤشرات تعزز مسؤولية إسرائيل عن الهجوم على معسكر الحشد الشعبي في العراق..؟

ألمح المحلل أمير بوحبوط، الى احتمال وقوف إسرائيل وراء الهجوم المجهول على معسكر للحشد الشعبي في العراق، ليل الخميس – الجمعة الماضي، قائلاً إن إسرائيل بعثت مؤخراً، للولايات المتحدة ولدول أوروبية، رسائل مفادها أنه إن لم تتم معالجة التموضع الإيراني في العراق، وخصوصاً إمكانية إقامة مصانع لتصنيع صواريخ دقيقة، وقواعد عسكرية إيرانية يمكن لفيلق القدس استخدامها في حرب ضد إسرائيل، فإن إسرائيل لن تبقى مكتوفة الأيدي، وستضطر للتحرك، وليس بالضرورة على المستوى السياسي.

وربط المحلل بين ما أورده أحد المواقع الأجنبية المختصة برصد حركة الطائرات، وقوله إن الهجوم نفذ بطائرة إف 35 إسرائيلية، وبين تصريحات رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، في قاعدة "نيفاتيم" الجوية، الأسبوع الماضي، التي هدد فيها بشن هجوم جوي على إيران.

موقع تيك ديبكا:  ثلاث تطورات جديدة بعد الهجوم على معسكر قوات بدر شمال العراق

الى ذلك، قال موقع /تيك ديبكا/ المقرب من الموساد الإسرائيلي، إنه في حال كانت الاتهامات الإيرانية والعراقية لإسرائيل بالوقوف وراء الهجوم على معسكر اللواء 52 التابع لقوات بدر، فإن ذلك يشير الى ثلاث تطورات جديدة:

- هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها سلاح الجو الإسرائيلي بمهاجمة هدف ايراني باستخدام الطائرات المسيرة من نوع هاروف.

- للمرة الأولى أيضا تشن إسرائيل هجوماً في عمق الأراضي العراقية على الحدود العراقية- الإيرانية.

- تصريحات وزير التعاون الإقليمي تساحي هنغبي بأن إسرائيل هي الوحيدة التي تقتل إيرانيين في السنتين الماضيتين تعتبر أول تصريح علني يعبر عن تحفظ إسرائيل على سياسة ضبط النفس التي يعتمدها ترامب تجاه إيران خصوصاً محاولته التخفيف من حدة الأنباء المتعلقة بالهجمات الإيرانية على ناقلات النفط في الخليج كي لا تضطر الولايات المتحدة للرد. وهذه الخطوات من قبل الرئيس الأمريكي تجعل حسب مصادر سياسية وعسكرية إسرائيلية، إسرائيل والجيش الإسرائيلي أكثر عرضة للهجمات الإيرانية.

ترجمة: غسان محمد

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.