تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

"هآرتس":نتنياهو فشل في تكريس صورته كلاعب بارز ورجل دولة على الساحة الدولية

مصدر الصورة
وكالات - أرشيف

القناة 13:

 بيان ترامب بخصوص التحالف العسكري مع اسرائيل فارغ من أي مضمون

قال المراسل باراك رافيد، إن إعلان الرئيس الأمريكي بأنه سيعمل على دفع عجلة التعاون العسكري مع إسرائيل، يعد تدخلا صارخا في الإنتخابات الاسرائيلية، ويتناقض مع المواقف التي عبر عنها سابقا كبار المسؤولين الأمنيين الاسرائيليين ونتنياهو نفسه. 

وأضاف، إن تصريح ترامب هو خطاب عام، ويخلو من أي مضمون حقيقي، ويمكن أن يلحق ضررا خطيرا بـ"حرية عمل الجيش الإسرائيلي" في غزة ولبنان، وربما يلزم الجيش الإسرائيلي بإرسال قوات للدفاع عن القوات الأمريكية في جميع أنحاء العالم. بالتالي، من غير الواضح ما الذي سيكسبه نتنياهو من هذا البيان.

صحيفة يديعوت احرونوت: 

ليبرمان لن أجلس في حكومة مع القائمة المشتركة

قال أفيغدور ليبرمان، رئيس حزب "يسرائيل بيتينو" إنه لن يجلس في حكومة مع القائمة المشتركة التي تمثل العرب في اسرائيل، أو تضم حزب "ميرتس" والأحزاب المتدينة. وتوقع من قيادة حزب "الليكود" أن تعزل رئيس الحزب بنيامين نتنياهو في حال لم يتمكن من حشد 61 عضو كنيست لتشكيل حكومة جديدة.

صحيفة هآرتس: 

نتنياهو تراجع في اللحظة الأخيرة عن الرد على صاروخ اشدود

قالت الصحيفة، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تراجع في اللحظة الأخيرة عن توجيه ضربة عسكرية استثنائية لقطاع غزة، رداً على إطلاق صاروخ على اشدود، بعد أن طلب المستشار القانوني عقد جلسة للمجلس الوزاري المصغر "الكابينيت"، الذي يتعين عليه إقرار الهجوم. وأضافت، إن سبب تراجع نتنياهو، هو التداعيات بعيدة المدى التي قد تترتب على الهجوم.

وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، مئير بن شبات، اجتمع مع رئيس لجنة الإنتخابات المركزية، القاضي حنان ميلتسر، لإعلامه بإمكانية الإضطرار للإعلان عن تأجيل انتخابات الكنيست الـ22، بسبب العملية العسكرية ضد غزة.

نتنياهو فشل في تكريس صورته كلاعب بارز ورجل دولة على الساحة الدولية

كتب المحلل في صحيفة "هآرتس" شموئيل مئير، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بذل جهودا استثنائية خلال الحملة الإنتخابية بهدف الظهور في صورة اللاعب البارز على الساحة الدولية، وأنه هو رجل دولة لا يمكن الاستغناء عنه، لكن تحركاته ضد الإتفاق النووي مع إيران، لم تنجح، وفشلت رحلاته السريعة إلى لندن وسوتشي، وتم إلغاء اجتماعات أخرى مع قادة اليابان والهند وكوريا الجنوبية. 

وأضاف المحلل، أنه حتى محاولته إقامة حلف دفاعي مع الولايات المتحدة، قبل الإنتخابات، فشلت هي الأخرى.

وشدد المحلِل على أن إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بخصوص الحلف الدفاعي، ليس له أهمية مادية، لأن ترامب نفسه قال إن المحادثات حول التحالف الدفاعي لن تجري إلا بعد الإنتخابات الإسرائيلية. وهذا يعني أن نتنياهو لن يحصل على هدية أخرى من ترامب، على غرار الهدية التي منحها له قبل انتخابات نيسان الماضي حين اعترف بضم الجولان السوري المحتل، وذلك لأن الإدارة الأمريكية استنتجت أن التحالف الدفاعي مع إسرائيل، أمر خطير للغاية.

وأشار المحلل إلى أن الحديث يدور عن تحالف من جانب واحد، هدفه تزويد إسرائيل بأحدث الأسلحة، وتوفير مظلة سياسية أمريكية وضمان حرية العمل الكاملة، التي تعتبر في الواقع طبقة أخرى من الردع لا تفرض قيودا على إسرائيل، ولا تستدعي مشاركتها في الحروب الأمريكية البعيدة.

وختم المحلِل قائلا، إن الفيتو الأمريكي من جانب بوش وأوباما، أوقف هجوما محتملا على المواقع النووية الإيرانية، في صيف 2012، والآن فإن هدف نتنياهو هو إزالة هذا العائق. لكن من الصعب الإفتراض أن مجلس الشيوخ والرئيس الأمريكي سيوافقان على أن تخوض الإدارة الأمريكية حربا واسعة النطاق في الشرق الأوسط في مواجهة تهديد تنقصه الأدلة الاستخباراتية، وهذا هو أحد الدروس المستفادة من غزو العراق عام 2003 بذريعة الأسلحة النووية.

موقع "والا":

معادلة النفط التي تحاول ايران فرضها تدفع ترامب إلى الخط الأحمر

كتب المحلل غاي الستر، أن الأزمة بين الولايات المتحدة وإيران، تدار على مستويين متوازيين.

الأول، دبلوماسي، شهد سخونة ملحوظة في الأسابيع الأخيرة بعد أن ألمحت الولايات المتحدة إلى أنها ستفكر في رفع العقوبات عن ايران، لتأمين عقد لقاء بين الرئيس دونالد ترامب والرئيس حسن روحاني.

والثاني عسكري، شهد تصعيدا حادا في الأسبوع الماضي، بعد هجوم المتمردين الحوثيين في اليمن على منشآت النفط السعودية.

ورغم إعلان الحوثيين مسؤوليتهم عن الهجوم، اتضح أن الهجوم أكثر تطورا من المعتاد. ما دفع إدارة ترامب إلى تحميل ايران مسؤولية الهجوم، استنادا للصور والمعلومات التي التقطت بالأقمار الصناعية. بالتالي، إذا كانت إيران هي من أطلق بالفعل صواريخ وطائرات بدون طيار من أراضيها على السعودية، فهذا يعتبر سببا للحرب.

قناة "كان":

 ثلاثة أحزاب صغيرة ستقرر نتيجة الإنتخابات الاسرائيلية

قالت القناة، إن أحزاب "القوة اليهودية" و"العمل" و"القائمة المشتركة"، هي التي ستقرر نتيجة الإنتخابات الاسرائيلية، وترجح كفة "الليكود" أو تحالف "أزرق -أبيض". وأضافت، إن بنيامين نتنياهو سيصوب نيرانه على تصويت الوسط العربي، من أجل تشجيع اليمين على التصويت، فيما يعتزم تحالف "أزرق- أبيض" التركيز على معاقل الحزب في المنطقة الوسطى.

ترجمة: غسان محمد

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية - خاص

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.