تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

أخبار الكيان الإسرائيلي :صحيفة معاريف: نتنياهو لن يكون رئيساً للحكومة

مصدر الصورة
وكالات

القناة الثانية:"تحالف "أزرق – أبيض يتقدم على "الليكود بفارق مقعد واحد

أظهرت نتائج الانتخابات الإسرائيلية بعد فرز 90.3% من الأصوات، تقدم تحالف "أزرق- أبيض" على حزب "الليكود" بفارق مقعد واحد 32 مقابل 31. وحصلت القائمة المشتركة على 13 مقعد، و"شاس" و"يسرائيل بيتينو" على 9 مقاعد لكل حزب، و"يهدوت هتوراه" 8 مقاعد، و"إلى اليمين" 7 مقاعد، و"العمل – غيشر" 6 مقاعد، و"المعسكر الديمقراطي 5 مقاعد.

نتنياهو: سنمنع تشكيل حكومة تعتمد على الأحزاب العربية

قال بنيامين نتنياهو، خلال اجتماع لحزبه "الليكود: يوجد خياران لتشكل الحكومة الإسرائيلية. إما حكومة برئاستي أو حكومة خطيرة ترتكز على الأحزاب العربية، وسنقوم بكل جهد من أجل منع مثل هذه الحكومة التي تستند على الأحزاب العربية، وقد قررنا بالإجماع أننا يجب أن نتعاون معا للتفاوض على حكومة برئاستي".

قناة "كان":أبرز ردود الفعل الإسرائيلية على نتائج انتخابات الكنيست

الوزير يوفال شتاينتس، من حزب "الليكود": أشعر بخيبة أمل.. كنا نتوقع فوزاً كبيراً.

الوزير جلعاد أردان: غانتس لا يستطيع تشكيل حكومة يسارية مع العرب، لذلك يجب تكليف نتنياهو بتشكيل حكومة يمين.

رئيس تحالف "أزرق - أبيض" غانتس: هاتف رئيس القائمة العربية ودعاه للتحالف لإقامة حكومة موحدة.

رئيس حزب "العمل"عمير بيرتس: أعلن رفضه الانضمام لحكومة يرأسها نتنياهو.

وزير الحرب الأسبق أفيغدور ليبرمان، أكد، أنّه لن يشارك في أي حكومة دون التزام واضح ، بتجنيد طلاب المعاهد الدينية، الى جانب رفض وجود العرب في اي حكومة.

 

صحيفة يديعوت احرونوت:الأحزاب اليمينية تخول نتنياهو تشكيل الحكومة الجديدة

قرر رؤساء أحزاب اليمين الإسرائيلي، خلال لقاء في مكتب رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، تخويل الأخير تشكيل الحكومة المقبلة. كما قرروا إقامة طاقم مشترك لجميع أحزاب اليمين بهدف تشكيل كتلة مانعة أمام رئيس تحالف "أزرق – أبيض" بيني غينتس، لمنعه من تشكيل الحكومة.

صحيفة معاريف: نتنياهو لن يكون رئيساً للحكومة

رأى المحلل السياسي، بن كسبيت، أن نتنياهو على استعداد لإعطاء أعضاء تحالف حزب "العمل – غيشر" الستة، كل المملكة اذا كانوا قادرين على إنقاذه، ذلك لأن نتنياهو يريد شيئاً واحداً في المقابل، هو الحصانة. ورغم صعوبة وجود زبائن لهذه البضاعة، لكننا تعلمنا أن كل شيء ممكن في إسرائيل. وأضاف بن كسبيت، إن احتمال أن يشكل نتنياهو ائتلاف حصانة مؤلف من 61 عضو كنيست، ضئيل جداً، حتى أنه غير موجود. كما أن احتمال حل الكنيست مرة ثانية والتوجه إلى انتخابات ثالثة غير قائم. وإمكانية فرار عضوي كنيست من المعسكر الآخر والانضمام إلى معسكر نتنياهو، لم تعد قائمة. واحتمال أن يكون نتنياهو رئيس الحكومة القادم، ضئيل، وحتى ضئيل جداً. مع ذلك، لا يمكن القول إن كل شيء بات منتهياً. فـنتنياهو لن يستسلم حتى بعد أن ينتهي كل شيء. لأن نتنياهو سيسعى إلى تشكيل حكومة وحدة. وستكون هذه حربا بشعة ونازفة، لأن نتنياهو ملزم بأن يكون رئيس حكومة، إذا أراد مواصلة الهروب من العدالة.

صحيفة هآرتس: نتنياهو قامر وفشل

رأى رئيس تحرير الصحيفة، ألوف بن، أن نتنياهو تلقى ضربة قوية من الجمهور الإسرائيلي، لأنه لم يحظ بأغلبية صلبة لاستمرار حكمه وتخليصه من لوائح الاتهام. وأضاف، إن نتنياهو، قامر عندما حل الكنيست، وفشل رهانه، وتقلصت قاعدته الانتخابية، واستمر هذا التقلص في الانتخابات. فقد طلب تفويضاً واضحاً من الناخبين ولم يحصل عليه، وهذا ما يدركه السياسيون الإسرائيليون، وزعماء الدول العظمى، والمستشار القضائي للحكومة وقادة أجهزة الأمن أيضاً. يضاف الى ذلك، أن نتنياهو حوّل الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، من صديقه الأفضل إلى عدو إسرائيل، الذي يريد فرض صفقة القرن، والتحدث مع زعماء إيران.

وخلص بن الى القول: الأزمة لم تنتهِ. ونتنياهو قد يجرب البطاقة العسكرية مرة أخرى، من أجل إرجاء جلسة الاستجواب، أو إرفاق الأزمة السياسية بطبول حرب. لكن، يتعين عليه بذل جهود مضنية لمنع حصول تمرد ضده داخل الليكود، يؤدي إلى الإطاحة به وتشكيل حكومة وحدة.

موقع تيك ديبكا: نتنياهو ألغى سفره الى الأمم المتحدة ولقاء الرئيس ترامب

أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، إلغاء سفره الى نيويورك، للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، ولقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بسبب الوضع السياسي الذي نشأ في إسرائيل بعد الانتخابات. وقرر تشكيل كتلة مانعة تضم 55 عضو كنيست من أحزاب اليمين في محاول لتشكيل الحكومة. وجاءت هذه الخطوة بعد ان أعلن رئيس حزب "يسرائيل بيتينو" أفيغدور ليبرمان أنه لن يؤيد حكومة تستند الى أصوات القائمة المشتركة، التي تمثل العرب في إسرائيل. علماً أن رئيس "تحالف أزرق- أبيض" بيني غانتس، لا يحظى من دون تأييد ليبرمان والقائمة المشتركة سوى على تأييد 43 عضو كنيست لتشكيل الحكومة الجديدة. وفي وضع مثل هذا ، بقي خياران فقط: إما حكومة وحدة وطنية تضم "أزرق – أبيض" و"الليكود" و"يسرائيل بيتينو" أو الذهاب إلى جولة انتخابات ثالثة.

                                             ترجمة: غسان محمد

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.