تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

أخبار الكيان الإسرائيلي : مدير عام الخارجية الإسرائيلية قام بزيارة سرية لـ دبي و ترامب يساعد نتنياهو في الانتخابات

مصدر الصورة
وكالات

القناة العبرية الثانية: ترامب يساعد نتنياهو في الانتخابات

نقلت القناة عن مصادر إسرائيلية لم تذكرها بالاسم قولها، إن اثنين من كبار مستشاري ترامب للانتخابات، سيصلان الى إسرائيل قريباً، بهدف مساعدة بنيامين نتنياهو في الحملة الانتخابية، استعداداً للانتخابات المقررة في الثاني من آذار المقبل.

القناة 13: كتلة اليسار وسط تتقدم على كتلة اليمين في الاستطلاعات

الى ذلك، أظهر استطلاع للرأي، تراجع تمثيل كتلة اليمين مقابل معسكر اليسار – وسط، 52 مقابل 60 مقعدا في الكنيست. فيما وسعت قائمة "أزرق-أبيض" برئاسة بيني غانتس، الفارق مع "الليكود" برئاسة بنيامين نتنياهو. وبحسب الاستطلاع سيحصل التحالف على 37 مقعدا، مقابل 33 لليكود، فيما ستحافظ القائمة المشتركة على تمثيلها بـ 13 مقعد، وحزب "يسرائيل بيتينو" برئاسة أفيغدور ليبرمان، على 8 مقاعد، بينما سينخفض تمثيل الأحزاب الحريدية، حيث تحصل كتلة "يهديوت هتوراه" على 7 مقاعد، و"شاس" على 6 مقاعد، و"اليمين الجديد" برئاسة أييليت شاكيد، على 6 مقاعد.

وفي السياق ذاته ، دعا رئيس تحالف "أزرق- أبيض" بيني غانتس، نتنياهو للتنازل عن الحصانة، وعدم تحويل الكنيست الى ملجأ، وإيجاد حل عملي لمشكلة تشكيل الحكومة.

كتلة اليمين تلمح لاحتمال حل نفسها والتخلي عن نتنياهو

في المقابل، قال رئيس أحد الأحزاب المشاركة في كتلة اليمين، في جلسات مغلقة لقيادات أحزاب اليمين الداعمة لرئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، إنه سيتم تفكيك كتلة اليمين فور ظهور نتائج انتخابات الكنيست التي ستجرى في الثاني من آذار المقبل. وذكرت مصادر إسرائيلية، أن قياديين في أحزاب معسكر اليمين أجروا مشاورات خلال جلسات مغلقة بشأن مستقبل كتلة اليمين، وأجمعوا فيما على أنه سيتم تفكيك الكتلة، ولن تشكل كتلة جديدة في المستقبل.

واعتبرت المصادر الإسرائيلية، أن هذه التصريحات والمشاورات تفتح الباب أما توجه الكتلة نحو دعم مرشح بديل لـ نتنياهو، لتشكيل الحكومة المقبلة. وأضافت المصادر، أنه سيكون على اليمين البحث عن خيارات أخرى وعلاقات وتحالفات جديدة،  في حال فشل نتنياهو في تشكيل الحكومة المقبلة.

خبير عسكري إسرائيلي: كوخافي يسير على حقل ألغام خطير

قال الخبير العسكري الإسرائيلي، أور هيلر، إن رئيس الأركان الجنرال أفيف كوخافي، يسير على حقل ألغام خطير وغير مسبوق، منذ توليه منصبه قبل عام. وأضاف، إن مرور سنة كاملة على تعيين كوخافي قائداً للجيش الإسرائيلي، جعل إسرائيل مزدحمة بالتطورات السياسة والانتخابية والمعارك العسكرية، وما تبع ذلك من انسداد أفق الأزمة السياسية المستمرة، على خلفية التهديدات الأمنية من الجبهتين الشمالية والجنوبية، وعدم انعقاد المجلس الوزاري المصغر.

ورأى هيلر، أن كوخافي الذي يعمل بحذر، يواجه جملة تهديدات ومخاطر أمنية، اضطر لمواجهتها لتنفيذ سلسلة عمليات عسكرية أمام حماس وحزب الله والإيرانيين، وهو يعتبر، كسلفه غادي آيزنكوت، الجبهة الشمالية، والتواجد الإيراني في المنطقة، الجبهة الأساسية أمام إسرائيل.

مدير عام الخارجية الإسرائيلية قام بزيارة سرية لـ دبي

كشف مسؤولون في وزارة الخارجية الإسرائيلية، أن يوفال روتم، مدير عام الوزارة، قام بزيارة سرية لـ دبي، برفقة وفد كبير ضم كبار المسؤولين في مكتب رئيس الحكومة، ووقع اتفاقية مشاركة إسرائيل في معرض "اكسبو" الذي سيقام هناك العام المقبل. كما أجرى محادثات مع مسؤولين في الإمارات حول إصدار تأشيرات دخول للإسرائيليين الذين سيتوجهون الى دبي خلال المعرض.

صحيفة معاريف: رئيس الأركان السابق: مشكلتنا مع حماس ليست أمنية فقط

قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق، غادي ايزنكوت، في مداخلة أمام معهد أبحاث الأمن القومي التابع لجامعة تل أبيب، إن مشكلة إسرائيل مع حركة حماس في قطاع غزة ليست أمنية فقط، بل لها أوجه اجتماعية وسياسية، مضيفاً إن إسرائيل بحاجة لحلول إبداعية في مواجهة غزة.

موقع "والا": مسؤول أمني إسرائيلي: لا مفر من عملية عسكرية واسعة في غزة

من جهته، قال مسؤول أمني إسرائيلي رفيع المستوى، إنه لن يكون هناك مفر من عملية عسكرية واسعة النطاق في قطاع غزة ، من أجل تعزيز الردع، وإرغام حماس على التعامل بفعالية مع المنظمات الصغيرة.

وأضاف المسؤول، أنه سيتعين على المستوى السياسي في ظل الأزمة السياسية، أن يقرر ما إذا كان يجب تصعيد وتيرة الرد العسكري على حماس أو تقديم مزايا اقتصادية لقطاع غزة، في ظل استمرار شن هجمات صاروخية. ونقل المحلل أمير بوحبوط عن مصادر عسكرية قولها، إن قادة المؤسسة الأمنية، اختاروا تأجيل اتخاذ القرار حول غزة، بسبب الأزمة الحكومية واحتمال التوجه الى الانتخابات.

المركز اليروشالمي للدراسات: مخاطر وفرص بانتظار إسرائيل في العام القادم 2020

رأى الرئيس السابق لشعبة الأبحاث في الاستخبارات العسكرية الاسرائيلية، يوسي كوبر فاسر، أن سلسلة من التطورات السياسية والأمنية، ستشكل الشرق الوسط، تنتظر إسرائيل في العام الجديد 2020، سيكون لها تأثير كبير، مباشر وغير مباشر، على أمن إسرائيل وعلى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، اهمها التغييرات التي حصلت في الصراع بين الجهات البراغماتية والجهات العنيفة الرئيسية في المعسكر "السني" المتطرف، أي داعش، وسعي إيران وتركيا لتوسيع نفوذهما في المنطقة.

والتطور المهم الثاني، هو التغيرات في خصائص قوة النشاط في المنطقة، حيث غيّرت الولايات المتحدة في عهد الرئيس ترامب، اتجاهها وانضمت إلى الكفاح ضد المتطرفين، وخاصة إيران. مع ذلك، تسمح لروسيا والمعسكر المتطرف بتأسيس نفوذها، وتركز اهتمامها الإقليمي على المواجهة مع إيران وتقوية حلفائها، وإسرائيل بالدرجة الأولى، من خلال محاولة الدفع نحو تسوية واقعية بين إسرائيل والفلسطينيين.

والتطور الثالث المهم، هو تصميم إسرائيل على مواجهة التهديد العسكري الإيراني. حيث تعمل إسرائيل بشكل واضح ضد اهداف إيرانية في سورية وربما في العراق، وتحاول إحباط الجهود الإيرانية لتطوير أسلحة حزب الله. الى جانب الاصرار على منع إيران من إنتاج وامتلاك أسلحة نووية.

وخلص كوبر فاسر الى القول: تعمل إسرائيل على تطوير العلاقات مع العديد من الدول البراغماتية، التي تحتاج لمساعدة إسرائيلية في مواجهة تهديد المتطرفين، وخاصة إيران. وهذا التطور يمكن أن يشكل ركيزة إضافية لضغط أكبر على الفلسطينيين، لدفعهم الى التخلي عن مفهوم نفي وجود إسرائيل كـ"دولة قومية للشعب اليهودي". لكن، إذا كانت الفرص ضعيفة للغاية في هذه المرحلة، وفي ظل عدم الاستقرار الإقليمي الذي لا يزال يهدد استقرار الدول البراغماتية المجاورة، سيتعين على إسرائيل استغلال الإمكانات الإيجابية الكامنة في التطورات الإقليمية لتحسين قدرتها على "الدفاع عن نفسها" من تهديدات المتطرفين والفلسطينيين، من خلال تعزيز سيطرتها على الأراضي، بما في ذلك في وادي الأردن. ولتحقيق ذلك، يجب الحفاظ على العلاقات الخاصة مع الولايات المتحدة، والعمل على تعزيز التفاهمات مع روسيا والمعسكر البراغماتي في المنطقة.

                                           ترجمة: غسان محمد

 

 

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.