تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

سفير إسرائيلي سابق يهاجم الرئيس التونسي: يتبنى أفكاراً قومية ويعادي إسرائيل وعلى ذمة نتنياهو أول طائرة إسرائيلية حلّقت في أجواء السودان السبت الماضي

مصدر الصورة
وكالات

قناة كان: محلل إسرائيلي: السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين لن يتحقق في عهد عباس

قال المحلل غال بيرغر، إن السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين لن يتحقق في عهد رئيس السلطة محمود عباس، رغم سعيه الحثيث لتحقيقه. وأضاف، أن عباس يواصل دفع رواتب الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، كما يواصل تنسيقه مع أجهزة الأمن الإسرائيلية، وما زال يتطلع إلى صناعة السلام مع إسرائيل، لكن من الواضح أن هذا السلام لن يتحقق في عصره.

وأشار بيرغر، إلى أن عباس عارض من حيث المبدأ، الهجمات المسلحة ضد إسرائيل، حتى في ذروة الانتفاضة الثانية، وكان الوحيد في القيادة الفلسطينية الذي امتلك الشجاعة للخروج علانية ضد العمليات واستخدام السلاح.

مناورة مشتركة بين سلاح الجو الإسرائيلي والفرنسي فوق المتوسط

كشفت مصادر عسكرية إسرائيلية، أن سلاح الجو الإسرائيلي سيجري خلال الأسبوع الحالي، مناورة عسكرية ضخمة بالاشتراك مع سلاح الجو الفرنسي، فوق البحر الأبيض المتوسط. ووأوضحت المصادر، أن طائرات فرنسية من نوع "داسو رفائيل" وجانب طائرات "اف16" إسرائيلية ستشارك في المناورة. كما ستنضم حاملة الطائرات الفرنسية "شارل ديغول" إلى المناورة في وقت لاحق.

وأشارت المصادر الإسرائيلية إلى أن المناورة تأتي على خلفية الجهود الإسرائيلية لبناء تحالف دولي، بدعم الولايات المتحدة.

صحيفة معاريف: سفير إسرائيلي سابق يهاجم الرئيس التونسي: يتبنى أفكاراً قومية ويعادي إسرائيل

شن السفير الإسرائيلي السابق لدى مصر، يتسحاك ليفانون، هجوماً حاداً على الرئيس التونسي، قيس بن سعيد، قائلاً إنه يتبنى أفكاراً قومية عربية مٌعلنة، ويؤمن بعروبة تونس كجزء من الأمة العربية الكبرى، ومن هنا ينشأ عداؤه لإسرائيل. وقال ليفانون، إن تونس لا تزال في حرب مع إسرائيل، وحسب الدستور التونسي فإن كل من يُطبّع العلاقات معها سيتهم بالخيانة العظمى، التي تصل عقوبتها إلى الإعدام. كما يمنع بن سعيد، دخول اليهود الذين يحملون جوازات سفر إسرائيلية الى تونس.

ودعا ليفانون، الولايات المتحدة والدول الأوروبية، وخاصة فرنسا، للتدخل وتشرح للرئيس التونسي حساسية سياسته هذه. وختم قائلاً، إن تونس، بهذه السياسة، تقف بوضوح ضد الولايات المتحدة، القوة العظمى التي تساعده مالياً، حيث بلغت المساعدات مليار ونصف دولار منذ الربيع العربي في 2011. وبدلاً من شكر الولايات المتحدة، تبصق تونس في البئر الذي تشرب منه.

صحيفة يديعوت احرونوت: نتنياهو: أول طائرة إسرائيلية حلّقت في أجواء السودان السبت الماضي

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، أمام عدد من قيادات اليهود الأميركيين، إن أول طائرة إسرائيلية، حلقت، يوم السبت، في الأجواء السودانية. وأضاف: أقوم بتطوير العلاقات مع دول عربية ومسلمة، وأستطيع القول إن هناك دولاً عربية قليلة جداً، لا توجد بيننا وبينها علاقات متينة. وأوضح نتنياهو أن هذه الخطوة جاءت بفضل اجتماعه مع رئيس المجلس السيادي في السودان، عبد الفتاح البرهان.

وأشار نتنياهو إلى وجود عملية تطبيع مع عدد كبير جداً من الدول العربية والإسلامية، قائلاً إن هناك عمليات كثيرة تحصل في السر، ستغير وجه الشرق الأوسط، وتضع إسرائيل في مكانة "الدولة العظمى" إقليمياً وعالمياً.

موقع تيك ديبكا: هل تستطيع إسرائيل وقف التواجد الإيراني في المنطقة..؟

قال الموقع، إن محاولات إسرائيل لتدمير شحنات الأسلحة الإيرانية بواسطة الضربات الجوية الإسرائيلية، لا يوفر سوى إجابات قصيرة المدى، لأن هذه الشحنات ليست مكشوفة ولا يمكن تدميرها بالكامل، ويمكن لبعضها أن يهرب من الاستخبارات الإسرائيلية والوصول إلى وجهتها.

وأضاف الموقع، إن خطة الجيش الإسرائيلي التي قدمها رئيس الأركان اللواء أفيف كوخافي، تستند إلى تقييم للتهديدات بأن إسرائيل محاطة بجيوش معادية من سورية ولبنان وغزة وسينا. كما يؤكد الجيش على تهديد الصواريخ الدقيقة، حيث تمتلك إيران مخزوناً يصل إلى حوالي 1000 صاروخ دقيق قادر على الوصول إلى تل أبيب، وبعضها يمكن تزويده برأس حربي مزدوج، يجعل من الصعب اعتراضها.

واعتبر الموقع أن خطة كوخافي تتحدث عن انتصار سريع من خلال استخدام قوات كبيرة مدربة قادرة على تركيز كميات كبيرة من النار تحسم المعركة بسرعة. لكن الحروب لا تبدأ وتنتهي بضربة واحدة. ولكل حرب شروطها الخاصة بكيفية بدئها، لكن لا يُعرف كيف ستنتهي. وختم الموقع قائلاً: وزير الحرب نفتالي بينيت، الذي عاد مؤخراً من زيارة لواشنطن، تحدث عن تقسيم العمل بين القوات العسكرية الأمريكية والجيش الإسرائيلي في العراق وسورية، قائلاً إن الجيش الأمريكي سيكون مسؤولاً عن وقف التوسع الإيراني في العراق، بينما سيكون الجيش الإسرائيلي مسؤولاً عن ذلك في سورية.

المركز اليروشالمي: دول المحور "السنّي" لعباس: نحن مع ترامب

كتب المحلل بنحاس عنبري، أن المعارضة القوية للسلطة الفلسطينية لـصفقة القرن، وضعت الفلسطينيين في صراع، ليس فقط مع الولايات المتحدة وإسرائيل، وإنما مع محور الدول العربية "السنّية" المعتدلة، وأبرزها مصر والسعودية ودول الخليج.

وأضاف عنبري، أن السياسة الفلسطينية أصبحت كابوساً للدول "السنّية" المعتدلة. ورأى أن الهدف الفلسطيني هو الإطاحة بالرئيس ترامب عبر تحالف من الحلفاء في أوروبا والأمم المتحدة والعالم الثالث، مثل فنزويلا، التي تعتبر معقل السياسة الفلسطينية في أمريكا الجنوبية. وخلص المحلل الى القول، إن الدول "السنّية" أبلغت الفلسطينيين، أن السياسة الفلسطينية ضد ترامب تتعارض مع مصالحها الأساسية.

موقع المونيتور العبري: وزير إسرائيلي سابق: الاغراءات الاقتصادية في صفقة القرن لم تنجح في إقناع الفلسطينيين بقبولها

قال الوزير الإسرائيلي السابق، يوسي بيلين، إن مرور ثلاثة أسابيع على إعلان صفقة القرن، يؤكد أن الإغراءات الاقتصادية الأمريكية للفلسطينيين، والتي تضمنتها الصفقة، كي يقبل الفلسطينيون بها، أثبتت أنها عديمة الجدوى. وأضاف، أن خطورة الصفقة تترسخ مع مرور الأيام، مشيراً إلى أن الفلسطينيين يعتبرونها إهانة حقيقية، لأنها تقتصر على إقامة حكم ذاتي فلسطيني على مناطق جغرافية مقطعة الأوصال، وعاصمة الأطراف النائية شرقي القدس، مع فيتو إسرائيلي على عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين سيسمح لهم بالعودة إلى دولتهم.

وأشار بيلين إلى أن الفلسطينيين نجحوا في منع صدور موقف إيجابي من الجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي تجاه الصفقة. وأوضح أن لدى المنظومة الأمنية الإسرائيلية عدداً من التحفظات والمآخذ على الخطة، سواء ما يتعلق بإطالة مسافة الحدود الجغرافية من 311 كيلومتراً، وهي طول الخط الأخضر ووقف إطلاق النار لعام 1949 إلى 1400 كيلومتر في خطة ترامب، لأن حماية هذه الحدود تبدو مستحيلة وفق الظروف العسكرية الحالية.

وأوضح بيلين، أن فرض السيادة الإسرائيلية على 15 من التجمعات الاستيطانية في قلب الدولة الفلسطينية المستقبلية، تبدو مسؤولية صعبة، لا تعرف المنظومة الأمنية والجيش الإسرائيلي كيفية القيام بها. ولدى الحديث عن الجانب الاقتصادي في صفقة القرن، فإن الرئيس ترامب، الذي ينظر إلى العالم كله من بوابة المال، يعتقد أنه قادر في النهاية على شراء الجميع، لكن من ينوي شراءهم، وهم الفلسطينيون، يثورون ضد الصفقة، لأنهم غير قابلين للبيع، ومحمود عباس لا يتنازل، حتى عند الإغراءات الكبيرة. وما تعرضه وما تعرضه صفقة القرن لا يعد انفراجة جدية بنظر الفلسطينيين.

 

                                                              ترجمة: غسان محمد

 

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.