تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

لواء احتياط إسرائيلي : الإيرانيون يخدروننا ونحن نائمون كما فعل السوريون قبل حرب تشرين..

مصدر الصورة
وكالات

قناة كان: رئيس الأركان الإسرائيلي: نمر في فترة يمكن أن تشكل تحدياً للاستقرار الإقليمي

قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، أفيف كوخافي، إن الاستعدادات لتنفيذ مخطط الضم الإسرائيلي في الضفة الغربية، على رأس أولويات الجيش الإسرائيلي. وأضاف: نمر في فترة يمكن أن تشكل تحديا للاستقرار الإقليمي، وأي تصعيد في الجبهة الوسطى يمكن أن يؤدي إلى تصعيد على جبهات أخرى، لذلك نستعد لاحتمال اندلاع مواجهة عسكرية تتجاوز حدود الضفة الغربية.

آلاف المتظاهرين الإسرائيليين يطالبون نتنياهو بالاستقالة

تظاهر الآلاف من الإسرائيليين، مساء الثلاثاء، أمام مقر رئيس الوزراء في شارع بلفور بمدينة القدس، احتجاجا على الأزمة الاقتصادية، وفشل الحكومة في التعامل مع وباء كورونا، وطالبوا بنيامين نتنياهو بالاستقالة على خلفية التهم المتعلقة بالفساد والاحتيال وخيانة الأمانة. وقال منسق التظاهرة الاحتجاجية، أمير هسكل، إن الهدف هو أن يقدم نتنياهو استقالته من الحكومة ويعود إلى المنزل، ولن نتوقف قبل تحقيق ذلك.

القناة 12: قمر "اوفيك 16" يرسل الصور الأولية من الفضاء بعد أسبوع على إطلاقه

أعلنت وزارة الحرب والصناعات الجوية الإسرائيلية، أنها تلقت الصور الأولى التي التقطها قمر الرصد والتجسس "أوفيك 16"، بعد أسبوع على إطلاقه، من دون تحديد مكان وطبيعة الصور. وقالت الوزارة إن جودة ودقة الصور، ممتازة للغاية، وقد تم نقلها الى وحدة التحكم في الصناعات الجوية. واعتبرت الوزارة أن الصور التي تم الحصول عليها هي خطوة أولى للإعلان عن القدرات التشغيلية للقمر الصناعي.

القناة 13: إصابة 100 جندي من وحدة الاستخبارات 8200 بفيروس كورونا

قالت القناة، إن 100 جندي من وحدة الاستخبارات الإسرائيلية "8200"، التابعة للاستخبارات العسكرية "أمان" والمتخصصة بمهام التنصت والتجسس الإلكتروني، أصيبوا بفيروس كورونا، جراء اختلاطهم بعائلاتهم وأصدقائهم. فيما تم عزل بقية جنود الوحدة. في المقابل، دعا جهاز "الشاباك" حوالي 70 ألف إسرائيلي للدخول في الحجر الصحي بسبب مخالطتهم لمصابين بالفيروس.

صحيفة هآرتس:  لواء احتياط إسرائيلي: الإيرانيون يخدروننا ونحن نائمون..

كتب اللواء الاحتياط، مفوض شكاوى الجنود الإسرائيليين، يتسحاك بريك، أن المعركة بين الحروب، التي تشنها إسرائيل ضد إيران، هي نقطة في بحر، وليست قادرة على وقف تمدد الإيرانيين في المنطقة، ولا وقف مشروع تحسين دقة صواريخ حزب الله. وأضاف: منذ نحو عقد من الزمن، والإيرانيون منكبون على إقامة تشكيل ضخم من الصواريخ والقذائف الصاروخية حول إسرائيل،  وهناك اليوم، أكثر من 200 ألف قذيفة صاروخية، كبيرة وصغيرة، موجّهة إلى المراكز السكانية في إسرائيل، وإلى أهداف استراتيجية، وبنى تحتية أمنية ومدنية، ما جعل إسرائيل الأكثر تهدداً في العالم.

وتابع بريك: القيادة الإسرائيلية الحالية فضَلت الانهماك بمعركة بين الحروب، التي تتجلى في هجمات جوية على أهداف في سورية، من أجل وقف التمركز الإيراني فيها، ومنع نقل صواريخ ومركبات صناعتها وتحويلها إلى دقيقة عبر سورية إلى لبنان. ورغم أن هذه الهجمات، تمنح الجمهور الإسرائيلي الشعور بأننا نسيطر على الوضع، إلاّ أن الأمر ليس كذلك. فالشعور هو أن التاريخ يعيد نفسه. والهجمات في سورية تذكّر بمعركة جوية وقعت قبل حرب يوم "الغفران"           ( تشرين)  بين إسرائيل وسورية على الحدود السورية – اللبنانية، تم فيها اسقاط 12 طائرة "ميغ" سورية، وسقطت لنا طائرة واحدة فقط. وزغرد الإسرائيليون لانتصارنا الجوي هذا، وشعروا أن لدينا جيشاً لا تقدر أي قوة على هزيمته. وبعد شهر على هذه المعركة، اندلعت حرب يوم "الغفران" التي دفعنا فيها ثمناً باهظاً جداً على غطرستنا وغرورنا.

وختم بريك قائلاً: أشعر اليوم أننا في نفس الوضع: أثر غاراتنا في سورية، مثل نقطة في بحر، وقيادتنا الأمنية والسياسية منشغلة بإعداد الجيش الإسرائيلي والجبهة الداخلية للتهديد الوجودي الذي يتعاظم من حولنا. فيما ينشغل الجيش الإسرائيلي منذ سنوات طويلة بالمعركة بين الحروب، وليس الإعداد للحرب القادمة. وهذا يخدم الإيرانيين، الذين لا يبادرون الى الرد بقوة على استهدافنا لعناصرهم وبناهم التحتية في سورية. فهدفهم هو تخديرنا كي نمكّنهم من استكمال عملهم بهدوء، والانتهاء من إقامة تشكيل الصواريخ من حولنا، وتجنب إحداث توتر وانفجار قبل أن يستكملوا مهمتهم. فهم ينتظرون اللحظة المناسبة، وصبرهم كبير جداً.

صحيفة "اسرائيل اليوم": الهند تعزز قوتها العسكرية بمساعدة إسرائيل

قالت الصحيفة، إن لإسرائيل دور مهم في جهود الهند  لتطوير قدراتها العسكرية، حيث طلبت نيودلهي، من إسرائيل تسليمها صواريخ "سبايك-فايرفلاي" التي ستمنح سلاح المشاة في الجيش الهندي القدرة على العمل ضد القوات المدرعة. وأضافت الصحيفة، أن الهند وقّعت سلسلة اتفاقيات عسكرية مع شركات الصناعات العسكرية الإسرائيلية، لتزويد الجيش الهندي بالذخيرة الإسرائيلية.

موقع "زمن إسرائيل": الهجمات الجوية الغامضة لن توقف البرنامج النووي الإيراني

كتب المحلل داي سترينوفيتش، إن الهجمات الغامضة لن توقف البرنامج النووي الإيراني، وأن ذلك قد يتم من خلال عملية سياسية، أو كجزء من تغيير النظام في إيران. وأضاف، أن طهران قامت بتوزيع منشآتها النووية في عدة مناطق. وبفضل خصائص البرنامج النووي الإيراني وخاصة اللامركزية والاستقلالية المدعومة من الحكومة، واصلت إيران المضي قدما في البرنامج، على الرغم من تسلسل الأحداث.

وعلى الرغم من خطورة البرنامج النووي الإيراني، فإن المعرفة التي تمتلكها إيران بعد ما يقرب من 20 عاما من البرنامج النووي النشط، والتقدم التكنولوجي الذي أحرزه علماؤها، ستسمح لإيران بإعادة تأهيل برنامجها بسرعة. لكن، في ضوء الضغط الاقتصادي على إيران، قد يكون من الممكن العودة إلى طاولة المفاوضات، وربما تمديد الاتفاق لسنوات أخرى. لكن أي اتفاق لن يدفع إيران إلى التخلي عن برنامجها النووي.

خلاصة القول، إن التحركات ضد برنامج إيران النووي، مهما تكن ناجحة، لا يمكن أن تحل محل الجهود الدولية التي يمكن أن تؤدي في النهاية إلى وقف كامل للبرنامج النووي الإيراني لفترة طويلة.

موقع نيوز ون: الأراضي اليمنية تحولت الى مصدر تهديد على إسرائيل

قال المحلل، وضابط الاستخبارات العسكرية السابق، يوني بن مناحيم، إن إسرائيل تتابع التهديدات القادمة من اليمن باتجاهها، خاصة بعد أن حذّر رئيس استخبارات الحوثيين، أن حركته حددت بنك أهداف في إسرائيل. وتساءل قائلاً: هل تستعد إيران لرد عسكري ضد إسرائيل بعد الانفجارات في نطنز..؟ وأضاف، إن إيران والتنظيمات التابعة لها، صعّدت من تهديداتها، وخاصة بعد توقيع اتفاق عسكري مع سورية.

وأشار بن مناحيم إلى أن إسرائيل تتابع عن كثب، ما يقوم به الحوثيون في اليمن، وزيادة هجماتهم على السعودية، باستخدام نفس طريقة الهجوم على أرامكو في أيلول الماضي، لافتاً إلى أن الجديد في الأمر هو التهديدات التي أطلقها الحوثيون ضد إسرائيل، وقولهم لأول مرة، أن لديهم بنك أهداف يضم تل أبيب. وهذا يجب ان يثير القلق في إسرائيل.

وأوضح المحلل، أن التقديرات الإسرائيلية تشير إلى أن إيران تخطط لشن هجوم على إسرائيل من عدة جبهات باستخدام الصواريخ، والصواريخ الباليستية والطائرات من دون طيار، وربما صواريخها في سورية والعراق أو صواريخ حزب الله من لبنان، إضافة لقطاع غزة والحوثيين من اليمن. وهناك بالفعل محاولات إيرانية لمهاجمة إسرائيل، تم إحباطها. وبحسب مسؤولين كبار في إسرائيل، فإن لديهم معلومات استخباراتية دقيقة عن استعدادات إيران لمثل هذا الهجوم من جميع القطاعات، بما في ذلك اليمن. يضاف الى ذلك، أن الأجهزة الأمنية في إسرائيل لا تستبعد رداً عسكرياً إيرانياً من اليمن، رغم أن مصادر المخابرات الإسرائيلية تقدر أن هجوما إيرانياً على إسرائيل قد يأتي من سورية أو العراق. لكن الأراضي اليمنية يمكن أن تشكل نقطة انطلاق لمهاجمة أهداف إسرائيلية، علماً أن مدينة إيلات، هي أقرب مدينة إسرائيلية إلى اليمن.

وختم بن مناحيم قائلاً: يمكن للإيرانيين تزويد الحوثيين بصواريخ باليستية بعيدة المدى، أو مساعدتهم على تطوير هذه الصواريخ بأنفسهم، ما يفرض على الاستخبارات الإسرائيلية مراقبة الإجراءات الأمنية في اليمن عن كثب، واتخاذ خطوات لتأمين السفن الإسرائيلية التي تبحر في باب المندب، حيث يشكل تهديد الحوثيين خطراً عليها.

ترجمة: غسان محمد

 

 

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.