تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

القناة 12:  عضو كنيست إسرائيلي يدعو برلمانيين أوروبيين لاتخاذ خطوات حازمة ضد سياسة التهجير القسري الإسرائيلية 

مصدر الصورة
وكالات- أرشيف

قناة كان:  مكتب بينيت يصف لقاءه مع بوتين بالإيجابي والدافئ  

وصف مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلي نفتالي بنيت، اللقاء بين بينيت والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بالإيجابي والدافئ، قائلاً إن اللقاء استمر 5 ساعات، بعد أن كانت مقررا أن يستمر ساعتين فقط. وأوضح المكتب أن بينيت قرر تميد إقامته في سوتشي حتى يوم غد السبت. 

وزير الإسكان الاسرائيلي: بينيت وبوتين اتفقا على استمرار السياسات القائمة بخصوص الوضع في سورية 

من جانبه، قال وزير الإسكان الإسرائيلي، زئيف ألكين، الذي شارك في المحادثات، إن بوتين وبينيت، اتفقا على استمرار السياسات الحالية والاتفاقيات القائمة بين إسرائيل وروسيا، حول الوضع في سورية. كما تم الاتفاق على نموذج لاستمرار العلاقات الثنائية، وتطويرها بها إلى مستوى جديد. 

صحيفة هآرتس:  مصدر سياسي إسرائيلي: هدف زيارة بينيت لروسيا هو بناء علاقات قوية مع بوتين 

إلى ذلك، قال مسؤول إسرائيلي مطّلع على تفاصل زيارة بينيت لروسيا، ولقائه الرئيس بوتين، في سوتشي، إن الهدف الأساس للزيارة، هو بناء علاقات شخصية قوية بين بينيت وبوتين، والتوضيح بأن تبدل السلطة في إسرائيل لن يضرّ بالعلاقات والتعاون بين اسرائيل وروسيا.  

بدوره، قال مسؤول سياسي إسرائيلي لصحيفة "يسرائيل هيوم" إن مضمون رسالة بينيت للرئيس بوتين هي أن للجانبين مصلحة مشتركة في العمل ضد "الإرهاب الإسلامي المتطرف"، وأن إسرائيل ستعمل بكل قوة ضد ايران في المنطقة. 

وأضافت المسؤول، أن هناك معارضين في النظام الروسي للضربات الإسرائيلية في سورية، لكن بوتين يفرض، إلى الآن، موقفه. وأشار المسؤول إلى أن نتيجة القمة بين بوتين وبينيت، ستُختبر في استمرار الغارات المنسوبة لإسرائيل في سورية.  

القناة 12:  عضو كنيست إسرائيلي يدعو برلمانيين أوروبيين لاتخاذ خطوات حازمة ضد سياسة التهجير القسري الإسرائيلية 

كشفت مصادر إسرائيلية، أن عضو الكنيست من حزب "ميرتس" موسى راز، بعث رسالة إلى حوالي 300 برلماني أوروبي، طالبهم فيها باتخاذ خطوات جادة وحاسمة ضد إسرائيل، نتيجة قيامها بعمليات تهجير قسري ونقل عائلات فلسطينية من ديارها في الضفة الغربية وشرقي القدس. 

وأوضحت المصادر أن راز تقدم بهذا الطلب للبرلمان الأوروبي، إلى جانب عضو الكنيست عايدة توما سليمان، عن القائمة العربية المشتركة، بهدف الحصول على توقيعات من أعضاء البرلمان الأوروبي، للترويج لمبادرته ضد إسرائيل. 

وبحسب المصادر الاسرائيلية فقد طلب راز من البرلمانيين الأوروبيين، التوقيع على الرسالة، وتقديم مذكرة إلى الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والأمنية في الاتحاد الأوروبي، ولوزراء خارجية أوروبيين، من أجل فضح السياسات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين. وأكد راز أنه سيواصل الكفاح ضد الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية بالوسائل المتاحة، موضحاً أن بإمكان البرلمانيين الأجانب، وخاصة الأوروبيين، لعب دور مهم لإنهاء الاحتلال. 

 

لجنة اسرائيلية تصادق قريباً على بناء آلاف الوحدات الاستيطانية في الضفة الغربية والقدس 

قالت مصادر إسرائيلية، إن لجنة التخطيط والتراخيص الإسرائيلية، ستصادق الأسبوع المقبل، على البدء ببناء آلاف الوحدات الاستيطانية في الضفة الغربية، موزعة على 30 مستوطنة وبؤرة استيطانية في الضفة الغربية والقدس، أكبرها في مستوطنتي "رفافا" (399) و"كدوميم" (380) و"كفار عتصيون" (292) و"هار براخا" (286). 

وأوضحت المصادر أن المصادقة ستتم رغم حيث رئيس الحكومة نفتالي بينيت، عن ضغوط أميركية لوقف البناء الاستيطاني في الضفة الغربية. 

موقع نيوز ون:  محلل إسرائيلي: إسرائيل تواجه صعوبات كبيرة لوقف البرنامج النووي الإيراني 

كتب المحلل يوني بن مناحيم، أن إسرائيل تواجه صعوبة في محاولاتها لوقف البرنامج النووي الإيراني، مشيراً إلى أن إيران تقترب من أن تصبح دولة عتبة نووية. ونقل المحلل عن مصادر في الجيش الإسرائيلي، قولها، إن الكشف عن تعليمات أصدرها رئيس الأركان أفيف كوخافي، لسلاح الجو الإسرائيلي بالاستعداد لشن هجوم على المنشآت النووية الإيرانية، أضر بشدة باستعداد الجيش الإسرائيلي للهجوم. وأضاف أن هذا القرار قد يكون ايجابياً، لكن السؤال هو كيف تستعد إسرائيل سياسياً لمثل هذا الهجوم، خصوصا وأنها تقبل على مضض نهج إدارة بايدن في معالجة التهديد النووي الإيراني.  

ورأى المحلل أنه حتى لو وافقت إيران في المستقبل على العودة إلى الاتفاق النووي، فإنها لن توافق على إدخال تغييرات في الاتفاق، ما يعني حسب التقديرات الإسرائيلية، أن إيران ستصبح قريبا دولة تمتلك التكنولوجيا والقدرة التشغيلية لتصنيع أسلحة نووية، لكنها ستمتنع عن فعل ذلك حتى صدور قرار المرشد الأعلى علي خامنئي في هذا الخصوص.  

واعتبر المحلل أن بدء محادثات بين إيران والسعودية وقطر والأردن، يندرج في إطار محاولات طهران لتفكيك "التحالف السنّي" الذي بنته إدارة ترامب، ودق إسفين بينها وبين إدارة بايدن. وشدد المحلل على أن إسرائيل فقدت تأثيرها على سلوك إيران، منذ زيارة رئيس الوزراء نفتالي بينيت ووزير الخارجية يائير لبيد لواشنطن، ويبدو أنها، أي إسرائيل، خفضت حدة التصريحات العلنية إلى الحد الأدنى، وتتماشى مع سياسة واشنطن تجاه إيران. والسبب هو أن حكومة بينيت – لبيد-  غانتس، لا تريد أي مواجهة مع إدارة بايدن حول الملف الإيراني رغم أنها لم تتلق أي وعد منها بعمل عسكري أمريكي ضد المنشآت النووية الإيرانية.  

ونقل المحلل بن مناحيم عن مصادر سياسية إسرائيلية قولها، إن التزام إسرائيل للجانب الأمريكي بعدم العمل من جانب واحد، وعدم مفاجأة واشنطن، يعني أنها ستخرج خاسرة من جميع الاتجاهات، في حين ستتمكن ايران من فرض حقائق خطيرة على الأرض، ولن تكون إسرائيل قادرة على التصرف. علاوة على ذلك، فإن الانطباع السائد في اسرائيل هو أن إدارة بايدن تتفق مع حقيقة أن إيران ستصبح قريبا دولة عتبة نووية. ورغم تعهد إدارة بايدن لإسرائيل بأنها ستبذل قصارى جهدها لمنع إيران من امتلاك أسلحة نووية، إلاّ انها لم تتعهد بمنعها من أن تصبح دولة عتبة نووية.  

ورأى المحلل أنه لا يبقى أمام إسرائيل سوى العودة إلى النشاط السري ضد إيران، لكن، من غير المرجح أن تتجه إلى الخيار العسكري لوقف البرنامج النووي الإيراني، بالرغم من أن الجيش الإسرائيلي أكمل الاستعدادات اللازمة لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية. بالتالي، فإن الطريق أمام إسرائيل هو أن تعمل ضد المشروع النووي الإيراني بطرق سرية، دون ترك بصمات، في محاولة لتأخير المشروع النووي الإيراني، الذي يشكل خطراً على إسرائيل. وفي هذا الإطار لا يوجد أي خيار أمامها، إلا محاولة تقويض استقرار النظام الإيراني من خلال عدة إجراءات، التي تشمل الهجمات الإلكترونية على المنشآت الحيوية، وتشجيع التظاهرات المناهضة للنظام، وتحييد كبار المسؤولين عن المشروع النووي، إضافة لاعتماد إجراءات من شأنها تأخير المشروع النووي الإيراني.  

وختم المحلل قائلا: مع مرور الوقت، يبدو أن إسرائيل تواجه صعوبة بالغة في إيقاف المشروع النووي الإيراني. كما أنها أسقطت الخيار العسكري من حساباتها، تحت الضغوط الأمريكية. وهذا خطأ فادح قد تدفع ثمنه باهظا في المستقبل. 

موقع تيك ديبكا: بينيت أراد الحديث عن إيران لكن بوتين تحدث عن سورية

قال الموقع، إنه إذا تجاوزنا التحيات المتبادلة بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ورئيس الوزراء الاسرائيلي، نفتالي بينيت في بداية اجتماعهما اليوم في سوتشي، والتي لا تزال أهميتها العملية موضع شك، يمكن تسجيل عدة ملاحظات في نهاية الاجتماع الذي استمر خمس ساعات: 

لم يقل بوتين أو بينيت، كلمة واحدة علنية عن إيران. وكان تصريح بوتين الوحيد في هذا الاتجاه قوله "سأكون سعيداً جداً لمناقشة القضايا الإقليمية"، دون تسمية إيران، رغم أن هذا هو السبب الرئيسي وراء ذهاب بينيت إلى سوتشي. بعبارة أخرى، هناك سوء تفاهم بين بوتين وبينيت بشأن هذه القضية. يضاف إلى ذلك أن الروس لم تعجبهم التلميحات صدرت في اسرائيل عشية الاجتماع، والتي قيل فيها إن سلاح الجو الإسرائيلي استأنف تدريباته على مهاجمة أهداف نووية في إيران. فالروس، وبوتين بالتأكيد، لا يريدون سماع مثل هذه التهديدات التي لا تؤثر على موقفهم. وهم يفهمون بحكم خبرتهم ومهارتهم أنه لا توجد أعمال وراء هذه التهديدات.

من ناحية أخرى، تحدث بوتين باستفاضة عن سورية. وقال: كما تعلمون نحن نعمل على إعادة تأهيل البنية التحتية في سورية، وهناك مشاكل وقضايا إشكالية، ولكن هناك أيضاً فرص جيدة للتعاون، في كل ما يتعلق بالحرب على الإرهاب. وبذلك، ألمح بوتين إلى الغارات الإسرائيلية في سورية، التي تقوّض من وجهة النظر الروسية، الوضع والاستقرار في سورية. علاوة على ذلك، ألمح الروس عشية توجه بينيت إلى سوتشي، إلى أنهم يرغبون في تمديد الوقت الذي تمنحهم فيه إسرائيل إشعاراً مسبقا بهجوم وشيك في سورية. 

أرسل بوتين إشارة واضحة إلى نفتالي بينيت عندما قال: أنت رئيس الوزراء الآن، وقد تمكنا من بناء علاقة خاصة، وكانت لدينا أسباب وجيهة لذلك. وتابع قائلا: بالرغم من الصراعات السياسية الداخلية في إسرائيل، آمل أن تواصل الحكومة سياستها تجاه روسيا كما كانت من قبل. 

قبل أن يستقل بينيت الطائرة متوجهاً إلى سوتشي، اجرى اتصالاً هاتفياً مع رئيس أوكرانيا، فولوديمير زيلينسكي. وإذا كان بينيت، أو أحد مستشاريه، أراد أن يستمتع من فكرة قيام إسرائيل بالتوسط بين موسكو وكييف، لإظهار أنها تلعب في ميدان القوى العظمى، فقد اختار أسوأ توقت لذلك.

               ترجمة: غسان محمد

 

مصدر الخبر
محطة أخبار سورية

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.