تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x

انتصارات مهمة لكبار الدوري وتعادل إيجابي في حلب

مصدر الصورة
sns

حققت أندية أمية والكرامة والطليعة والجيش انتصارات مهمة في المرحلة الثامنة من دوري المحترفين بكرة القدم التي أقيمت اليوم الجمعة.

ففي حمص خطف أمية فوزاً صعباً من مضيفه الوثبة وبهدف نظيف سجله سامر يازجي في الدقيقة الأخيرة من عمر الشوط الأول ليعزز سفير إدلب صدارته لفرق الدوري برصيد 18 نقطة بينما تراجع الوثبة للمركز الرابع بعد أن كان ثالثاً برصيد 12 نقطة.

وفي اللاذقية تابع الكرامة سلسلة نتائجه الإيجابية حيث فاز على مضيفه تشرين بهدفين لهدف بعد مباراة حافلة بالفرص من الفريقين سجل للكرامة أولاً فهد عودة في د 14 ثم عادل لتشرين النيجيري إيفيه في د 30 لكن الكلمة الأخيرة كانت لمحمد حيان الحموي الذي رجح كفة فريقه بهدف ثان في د 63 لتنتهي المباراة بفوز مستحق لبطل الدوري.

وفي حماه انتظر عشاق الطليعة حتى د86 من عمر المباراة ليسجل المدافع بكري طراب هدف الفوز لفريقه على ضيفه جبلة بعد مباراة عادية في مستواها الفني.

وفي حلب وأمام جمهور كبير جداً انتهت قمة الدوري بين الاتحاد والوحدة إلى التعادل الإيجابي بعد مباراة رائعة من الطرفين سجل الوحدة أولاً في د 15 عبر لاعبه زياد شعبو لكن حكم المباراة أعلن عن ركلة جزاء غير واضحة في د92 لفريق الاتحاد ترجمها محمد عمر حميدي إلى هدف التعادل.

من جانبه تابع الجيش سلسلة انتصاراته فحقق فوزه الثالث على التوالي وهذه المرة على حساب النواعير فخسر أمام ضيفه بهدفين نظيفين حملا توقيع العاجي شيتا والنجم ماجد الحاج في د 18,29

وانتهت مباراة الجزيرة وضيفه المجد إلى التعادل السلبي دون أن ينجح مهاجمو الفريقين في طرق مرمى كل منهما.

وتختتم مباريات المرحلة يوم غد السبت بلقاء وحيد في دمشق حيث يستضيف الشرطة فريق عفرين في مواجهة الأهداف المختلفة حيث يسعى الشرطة للاقتراب أكثر من كوكبة المقدمة بينما سيعمل عفرين على تحسين الصورة التي ظهر بها في المراحل الماضية.

وبهذه النتائج رفع أمية على صدارة الترتيب بـ18 نقطة فيما بقي المج في المركز الثاني وانتقل الجيش إلى المركز الثالث بـ13 نقطة.

إضافة تعليق جديد

نص عادي

  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
اختبار رمز التحقق هذا السؤال هو لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع إرسال الرسائل غير المرغوب فيها تلقائيًا.