28/08/2013
في جلسته الأخيرة ليوم الاثنين 26/ 8/ 2013 بحث المجلس الوطني للإعلام أداء الإعلام الوطني في تغطية الهجمة الاعلامية التي اتهمت سورية باستخدام الكيماوي في الغوطة.
ووجد المجلس أن أداء الإعلام الرسمي لم يكن بالمستوى المطلوب. وكان ارتجالياً وعشوائياً واعتمد على المعلقين الذين كانوا بمعظمهم يعتمدون الهتاف والصراخ بدل المعلومات.
واعتمد الإعلام الرسمي على تصريحات وزير الإعلام وهكذا كان لدينا "وزير الإعلام" ولم يكن لدينا مواداً إعلامية مؤثرة، وتأكيداً على هذه الفكرة فقد أدلى وزير الإعلام يوم الاربعاء الماضي بأكثر من عشرة أحاديث لمحطات تلفزيونية وإذاعية.
واعتبر المجلس أن الضعف المهني وضياع المنهج وعدم وجود رؤية مهنية، كل ذلك ما زال يسبب الضعف لإعلامنا. ولأننا في مرحلة خطيرة ونحتاج لإعلام مهني مؤثر، يستمر المجلس في العمل للتفاعل مع قطاع الإعلام لدفعه نحو مستويات مهنية وفكرية أكثر تأثيراً. رغم أن المعيقات ما زالت تضعف نتائج عمل المجلس في كل المجالات.
ووجد المجلس أن أداء الإعلام الرسمي لم يكن بالمستوى المطلوب. وكان ارتجالياً وعشوائياً واعتمد على المعلقين الذين كانوا بمعظمهم يعتمدون الهتاف والصراخ بدل المعلومات.
واعتمد الإعلام الرسمي على تصريحات وزير الإعلام وهكذا كان لدينا "وزير الإعلام" ولم يكن لدينا مواداً إعلامية مؤثرة، وتأكيداً على هذه الفكرة فقد أدلى وزير الإعلام يوم الاربعاء الماضي بأكثر من عشرة أحاديث لمحطات تلفزيونية وإذاعية.
واعتبر المجلس أن الضعف المهني وضياع المنهج وعدم وجود رؤية مهنية، كل ذلك ما زال يسبب الضعف لإعلامنا. ولأننا في مرحلة خطيرة ونحتاج لإعلام مهني مؤثر، يستمر المجلس في العمل للتفاعل مع قطاع الإعلام لدفعه نحو مستويات مهنية وفكرية أكثر تأثيراً. رغم أن المعيقات ما زالت تضعف نتائج عمل المجلس في كل المجالات.