11/09/2013
وافق المجلس الوطني للإعلام على الانضمام إلى الفعالية المجتمعية الشعبية الأهلية في تجمع (سوريون ضد الإرهاب والحرب) الذي يضم أحزاباً ونقابات وهيئات شعبية ومهنية وفعاليات مجتمعية من الشباب والطلاب والنساء... واعتبر المجلس أنه كمؤسسة وطنية من واجبه الإسهام في الفعاليات المجتمعية التي تسعى إلى رفع المعاناة عن الشعب السوري والتي يعاني منها السوريون بسبب الإرهاب الملّح وبسبب الحصار الاقتصادي بمشاركة الفساد الذي بات إرهاباً حقيقياً.
وضمن هذا التوجه لـ تجمع (سوريون ضد الإرهاب والحرب) فقد انخرط المجلس في العمل لتوجيه رسالة إلى أعضاء مجلسي النواب والشيوخ الأميركيين، لمخاطبة ممثلي الشعب الأميركي وإطلاعه على الحقائق التي تسبب معاناة الشعب العربي السوري، ووضع الكونغرس أمام حقيقة ما يتعرض الشعب السوري من إرهاب وحصار. وسعت الرسالة لمخاطبة الشعب الأميركي عبر ممثليه كي لا يشارك الإدارة الأميركية في أي عدوان على الشعب العربي السوري عن طريق تفويض من الكونغرس يسمح لأوباما بالعدوان والقتل والتدمير ضد سورية، الأمر الذي يفتح الباب للإرهاب التكفيري بالسيطرة على سورية وتحويلها إلى قاعدة انطلاق لإرهاب يهدد الأمن والسلام في المنطقة والعالم ويهدد الأمن القومي الأميركي.
وبيّنت الرسالة أن الإدارة تعتمد على أدلة مفبركة لتبرر عدوانها ولتترك الإرهاب يفلت من العقاب عن جريمة الكيماوي التي ارتكبها.
إن المجلس الوطني للإعلام يرى في تجمع (سوريون ضد الإرهاب والرحب) فعالية مجتمعية شعبية تعبر عن حقيقة ما يجري في سورية. ويعتبر نفسه جزءاً فاعلاً من هذا التجمع ويدعو ويشجع كافة الفعاليات المجتمعية للانضواء في إطار هذا التجمع الشعبي الأهلي المجتمعي.
وضمن هذا التوجه لـ تجمع (سوريون ضد الإرهاب والحرب) فقد انخرط المجلس في العمل لتوجيه رسالة إلى أعضاء مجلسي النواب والشيوخ الأميركيين، لمخاطبة ممثلي الشعب الأميركي وإطلاعه على الحقائق التي تسبب معاناة الشعب العربي السوري، ووضع الكونغرس أمام حقيقة ما يتعرض الشعب السوري من إرهاب وحصار. وسعت الرسالة لمخاطبة الشعب الأميركي عبر ممثليه كي لا يشارك الإدارة الأميركية في أي عدوان على الشعب العربي السوري عن طريق تفويض من الكونغرس يسمح لأوباما بالعدوان والقتل والتدمير ضد سورية، الأمر الذي يفتح الباب للإرهاب التكفيري بالسيطرة على سورية وتحويلها إلى قاعدة انطلاق لإرهاب يهدد الأمن والسلام في المنطقة والعالم ويهدد الأمن القومي الأميركي.
وبيّنت الرسالة أن الإدارة تعتمد على أدلة مفبركة لتبرر عدوانها ولتترك الإرهاب يفلت من العقاب عن جريمة الكيماوي التي ارتكبها.
إن المجلس الوطني للإعلام يرى في تجمع (سوريون ضد الإرهاب والرحب) فعالية مجتمعية شعبية تعبر عن حقيقة ما يجري في سورية. ويعتبر نفسه جزءاً فاعلاً من هذا التجمع ويدعو ويشجع كافة الفعاليات المجتمعية للانضواء في إطار هذا التجمع الشعبي الأهلي المجتمعي.
