تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x
الاثنين, 21/06/2010 - 10:08
حين عثر الدركي على «كرّاسة حزب البعث العربي الاشتراكي» تحت سرير ولده البكر، ضربه وأرهبه من مغبّة الدخول في هذا الشأن. المستقبل الذي خطط له الأب كان مثالياً وهادئاً: سيلتحق الابن بالثانوية الصناعية في اللاذقية، وهو أمر يوفّر مكانة اجتماعية وبحبوحة ماديةً أيام الوحدة السورية المصرية.
السبت, 05/06/2010 - 14:42
لم تفارقه ابتسامته الطفولية طوال لقائنا، رغم حضوره الآسر. هو نموذج الرجل، بكامل سلطانه، وحنانه أيضاً. إن سألت عنه، يُجمع من يعرفه على أنّه «الإنسان المحترم»، قبل أن يحدّثوك عن المخرج والممثل ورئيس نقابة الفنانين طوال أعوام ثمانية،
الاثنين, 31/05/2010 - 12:36
لا يُخفي عازف البيانو السوري، سخطه من البيروقراطيّة التي أقصته عن «المعهد العالي للموسيقى» في سوريا. في رأيه، لم يعد الاحتجاج الصامت مجدياً، لهذا يتحدّث عن أحلامه بتطوير المعهد بروح قتاليّة. بعيداً عن بعض معاركه الخاسرة، ربح ابن العائلة الموسيقيّة جولات كثيرة، أبرزها إثبات نفسه موسيقياً عالمياً
السبت, 15/05/2010 - 12:03
نعم ابتعدت عن مشروعي، منذ صار المخرج ينادي المنتج المنفذ: يا معلم. أنا معلم في مهنتي وأكاديمي، لا أستطيع أن أنحني أمام سلطان المال
الخميس, 29/04/2010 - 11:51
قبل سنوات أطلق «الملتقى الأول للنحت» في بلدته مشتى الحلو، وكانت أولى خطواته خارج التمثيل. الفنان السوري الذي يرى المثقف جزءاً حيوياً وفعالاً في مجتمعه، يعوّل على «جمال الحب، وقوة الإرادة» لإحداث التغيير
الثلاثاء, 20/04/2010 - 12:15
يكتب للتحرّر من الخوف والطغيان والظلم والهزيمة. الكتابة أيضاً تجعله مفيداً. هكذا سجّل ابن الفلاح الفقير، ملحمته الذاتيّة، بين مقالات صحافيّة ساخطة، وقصص مطبوعة بالسخرية اللاذعة، ومسلسلات شكّلت علامات أساسيّة في الدراما السوريّة
الثلاثاء, 13/04/2010 - 11:59
في طريقنا إلى «آرت كافيه» الواقع في وسط دمشق، توقَّف فايز قزق أكثر من مرة لتحية شباب أبدوا إعجابهم بدوره في مسلسل «باب الحارة». ارتبك المسرحي السوري، قبل أن يتماسك ويهمس قائلاً: «كنت أتمنى أن تكون تحية هؤلاء موجهة لي كممثل مسرحي، لا كنجم تلفزيوني». يكاد هذا الشغف بالمسرح يخصّ فايز قزق دون سواه من أبناء جيله، بعدما انخرط معظمهم في العمل التلفزيوني، وأداروا ظهرهم للخشبة من دون ندم
الأحد, 04/04/2010 - 10:25
لم أتخيّل نفسي إلا راقصة». بهذه العبارة، تختزل مي سعيفان تمسكها بالحلم الأول ومكابداتها في سبيل تحقيقه. انتسبت ابنة السابعة إلى أول مجموعة باليه يؤسسها المعهد العالي للفنون المسرحية في سوريا عام 1988. وبعد مشاركتها في عرض «كسّارة البندق» السوري بالكامل،
الأحد, 28/03/2010 - 12:53
عاد علاء الدين كوكش هذا العام إلى حلمه القديم وحبه الأول، الكتابة. أنجز المخرج السوري روايته الأولى «المخلوق الأخضر». لم يترك نفسه فريسة لفراغ فُرض عليه، بفعل «الغياب والتغييب عن الساحة الدرامية التلفزيونية».