تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x
الأربعاء, 07/12/2011 - 19:59
يكاد يجمع المراقبون على المرحلة الأولى على أن نتائج الانتخابات البرلمانية ، سوف تتكرر فى المرحلتين التاليتين ، وستفوز نفس القوائم بنفس النسب تقريباً أى أننا سنكون أمام برلمان أغلبه (حوالى 60%) من الاتجاه الإسلامى ، والباقى يتوزع على الكتلة المصرية وبعض الفلول
الأربعاء, 07/12/2011 - 19:37
عاد السفير الفرنسي في سورية اريك شوفالييه إلى دمشق بعدما استدعي للتشاور الشهر الماضي، كما عاد السفير الأميركي روبرت فورد هو الآخر إلى دمشق بعدما استدعي لنفس السبب. ويقول المثل السوري "يا جاي بلا عزيمة .. يا جاي بلا قيمة"، والقيمة المقصود بها هنا الاحترام والتقدير!!
الأربعاء, 07/12/2011 - 10:45
طالما اعترفنا بوجود الأخطاء.. فلماذا إذا لم نحاسب عليها... وهل يمكن أن نتوقع مثلا أن تسجل كل هذه «الخطايا» ضد مجهول؟؟؟
الثلاثاء, 06/12/2011 - 18:49
الإصلاح هو التطوير أو التغيير إلى الأحسن ويكون بتغيير السيئ إلى الصالح واستبدال الصالح بما هو أصلح حتى تستقيم الأمور، وينبع هذا التغيير من احتياجات المواطنين، ولا تمليه النخبة ولا تفرضه فرضاً،
الثلاثاء, 06/12/2011 - 18:11
مازال الجدل حول "الارتجاج التونسي" وتداعياته في المنطقة العربية محيرا ومن الصعب التكهن بالحدود التي من الممكن أن ينتهي إليها، ولكن انعكاساته الفعليه على فعل الكتابة الأدبية ضمن الإقليم العربي يظل من الممكن التكهن بها في ظل، الأرضية المبشرة بالتغيير والمزاج القابل للكتابة والتنويع في أشكالها ومضامينها.
الاثنين, 05/12/2011 - 12:09
المعلوم لدى الخبراء والمهتمين بالشأن الفلسطينى ، أن حركة (حماس) ؛ تعد بمثابة الذراع الفلسطينى لجماعة الإخوان المسلمين ، وهى بشهادة المحبين والكارهين ، أجمل وأشرف ما قدمته هذه الجماعة عبر تاريخها الممتد منذ استشهاد حسن البنا حتى اليوم
الاثنين, 05/12/2011 - 03:55
تكثر المؤتمرات في أنقرة واسطنبول وغازي عينتاب وإنطاكية، والتي تلتقي على موضوع واحد هو حشد الدعم لسياسة تركيا تجاه ما يسمى"الربيع العربي".
الأحد, 04/12/2011 - 09:52
ولدت ماري زيادة في مدينة «الناصرة» مركز منطق «الجليل» بفلسطين في 11 شباط/فبراير 1886 وكانت ابنةً وحيدةً لأب من لبنان هو «الياس زخور زيادة» من قرية شحتول في كسروان وأم فلسطينية هي «نزهة معمر» من الجليل، وقد قامت ماري بتغيير اسمها إلى اسم عربي عريق وهو مي
الأحد, 04/12/2011 - 09:47
شاء محلُ السنين أن يجعل من قطر دولة على الخارطة، وأن يجعل كلمتها مسموعة وأن تنظـّر وتبرز عضلاتها وكأنها الإمبراطورية الرومانية، مع أنني لا أكاد أراها على الخارطة إلا إذا أتعبتُ عيناي بالتدقيق والتمحيص وأحياناً كثيرة لا أجد نفسي مضطراً لذلك.