تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x
الثلاثاء, 13/04/2010 - 11:59
في طريقنا إلى «آرت كافيه» الواقع في وسط دمشق، توقَّف فايز قزق أكثر من مرة لتحية شباب أبدوا إعجابهم بدوره في مسلسل «باب الحارة». ارتبك المسرحي السوري، قبل أن يتماسك ويهمس قائلاً: «كنت أتمنى أن تكون تحية هؤلاء موجهة لي كممثل مسرحي، لا كنجم تلفزيوني». يكاد هذا الشغف بالمسرح يخصّ فايز قزق دون سواه من أبناء جيله، بعدما انخرط معظمهم في العمل التلفزيوني، وأداروا ظهرهم للخشبة من دون ندم
الأحد, 04/04/2010 - 10:25
لم أتخيّل نفسي إلا راقصة». بهذه العبارة، تختزل مي سعيفان تمسكها بالحلم الأول ومكابداتها في سبيل تحقيقه. انتسبت ابنة السابعة إلى أول مجموعة باليه يؤسسها المعهد العالي للفنون المسرحية في سوريا عام 1988. وبعد مشاركتها في عرض «كسّارة البندق» السوري بالكامل،
الأحد, 28/03/2010 - 12:53
عاد علاء الدين كوكش هذا العام إلى حلمه القديم وحبه الأول، الكتابة. أنجز المخرج السوري روايته الأولى «المخلوق الأخضر». لم يترك نفسه فريسة لفراغ فُرض عليه، بفعل «الغياب والتغييب عن الساحة الدرامية التلفزيونية».
الأحد, 21/03/2010 - 15:16
«هذا هو»، قال المخرج سليم صبري فور لقائه فراس إبراهيم. كان ذلك عام 1989. «هذه الجملة غيّرت حياتي، ومنحتني دور عمري في مسلسل «شجرة النارنج»»
السبت, 13/03/2010 - 16:01
تختلط الوقائع الحياتية بالدراما المتخيّلة في حالات من التلصّص، تقتنصها ريم حنا من الشارع، في مشاريع تلفزيونية لافتة، بدأتها بـ«أحلام مؤجلة»، المسلسل الذي أكد حضورها ككاتبة سيناريو من طرز خاص
الثلاثاء, 09/03/2010 - 15:35
المشهد مكرَّر كثيراً: شاب مغرم بالموسيقى، يوفر مبلغاً لشراء عود، فيحطم الأب الآلة الشريرة. لكنّ سهيل عرفة لم ييأس. ابتاع عوداً آخر، وحطَّمه الأب مرةً أخرى. في دكانه الصغير لتصليح أجهزة الراديو المعطّلة، في شارع السنجقدار في دمشق، يستمع إلى أغانٍ كانت تبثّها الإذاعات «كنتُ مغرماً بصوت فريد الأطرش» يقول
الأربعاء, 03/03/2010 - 10:22
قلَّما تغادر سمر سامي بيتها الصغير، في منطقة جرمانا (ريف دمشق). حياتها بسيطة ومتواضعة، تحاكي في سلوكياتها اليوميّة روحيّة المهاتما غاندي. تقول وهي تُعدّ القهوة: «أعشق فلسفته وأراها سبيل البشرية الوحيد للخروج من أزماتها».
الخميس, 25/02/2010 - 13:43
الشاعر الثمانيني اختار اسم «ديوان الفرح» لعمله الأخير.. خطر في بالنا على الفور زهير بن أبي سلمى في مطلع ميميّته الشهيرة «سئمت تكاليف الحياة ومن يعش/ ثمانين حولاً لا أباً لك يسأم».
السبت, 20/02/2010 - 10:24
عشقت الكتب منذ طفولتها وسُحرت بمكتبة جدّها الأنيقة. لفتت أنظار النقّاد منذ اعتلت خشبة المسرح لأوّل مرة وشبّهتها منى واصف بنفسها. لكنّ «الأستاذة دلع ممدوح الرحبي»، بقيت المحاماة قدرها... والمسرح حبّها الأوّل